3 نصائح ذهبية تكشفها تسعينية لإطالة العمر.. احرص عليها
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
كشفت سيدة تبلغ من العمر 94 عامًا، عن بعض العادات التي يمكن اتباعها، ويتم من خلالها المحافظة على الصحة، وإطالة العمر؛ وذلك خلال مقطع فيديو انتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
نصائح فعالة لصحة جيدة وعمر طويل
ومن أهم العوامل التي كشفتها المرأة التسعينية، وفقًا لما نشر في موقع Timesofindia، وتشمل :
. تعرف على أبرز أعراضه
_ ممارسة الرياضة يومياً :
وتؤكد السيدة أن ممارسة الرياضة تعزز صحة القلب والأوعية الدموية، وتقوي العضلات والعظام، وتعزز جهاز المناعة، وتنظم الوزن، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل : أمراض القلب والسكري والسمنة، إضافة إلى أنها تحسن الصحة العقلية، والحد من التوتر، وتحسين الحالة المزاجية.
_ إتباع عادات الأكل الصحية :
وأكدت السيدة بأن إتباع نظاماً غذائياً صحي ومتوازن خالى من الدهون يدعم الصحة العامة، ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل : أمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان”
_ الابتعاد عن التوتر :
وأفادت السيدة، أن الحد من التعرض للتوتر والإجهاد يقلل بدوره من خطر الإصابة بأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم،ومشاكل الصحة العقلية، وتحسن نوعية النوم، وتعزيز جهاز المناعة لمقاومة الامراض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة ممارسة الرياضة اطالة العمر صحة القلب عادات الأكل التوتر
إقرأ أيضاً:
الأطفال بعد الإصابة بكوفيد-19.. هل هم في أفضل حال؟
ربما بدأت جائحة كوفيد-19 تخفّ حدّتها، لكن آثارها على الأطفال لا تزال تلقي بظلالها الثقيلة، حسب ما كشفته دراسات طبية حديثة.
ما الذي اكتشفه العلماء؟باحثون من جامعة بنسلفانيا أكدوا أن الأطفال والمراهقين الذين أُصيبوا بكوفيد-19 قد يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بمشاكل صحية طويلة الأمد، حتى بعد تعافيهم من الفيروس!
أبرز المشاكل الصحية المرتبطة بكوفيد الطويل لدى الأطفال:مشاكل في الكلى
الأطفال المصابون بكوفيد لديهم خطر أعلى بنسبة 35% للإصابة بأمراض الكلى المزمنة، وحتى أولئك الذين تعافوا، ما زالوا معرضين لخطر متزايد بعد أشهر أو حتى سنوات من الإصابة.
اضطرابات في الجهاز الهضمي
ألم في البطن، إسهال، ومشاكل مزمنة مثل القولون العصبي، وارتفعت هذه الأعراض بنسبة 25%-28% بعد الإصابة لدى الأطفال.
أمراض القلب والأوعية الدموية
زيادة في حالات التهاب القلب، عدم انتظام ضربات القلب، وألم الصدر، حتى الأطفال الأصحاء (دون عيوب خلقية) كانوا أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة بمشاكل في القلب بعد العدوى.
هل تؤثر العوامل العرقية؟نعم، فقد لاحظ الباحثون اختلافات حسب الخلفية العرقية، ووفقا للدراسة فقد لاحظ أطفال جزر المحيط الهادئ والآسيويون كانوا أكثر عرضة لبعض المضاعفات، والمرضى الهسبان كان لديهم معدل تساقط شعر أعلى بعد الإصابة، بينما كان السود غير الهسبان أقل عرضة لبعض الأعراض الجلدية طويلة الأمد.
حسب توصيات الخبراء؛ يجب على الأطباء عدم الاكتفاء بعلاج الأعراض الحادة فقط، بل مراقبة الأطفال بعد الشفاء ومتابعة أي أعراض مستمرة، وفقا لما كشفه الدكتور يونغ تشين، الباحث الرئيسي للدراسة.
كوفيد طويل الأمد قد تكون آثاره صامتة، لكنها خطيرة خصوصًا على صغار السن، لذا يجب مراقبة صحة أطفالكم لتحسين صحتهم.