خضعت الفنانة حورية فرغلي لعملية جراحية جديدة بالأنف، أمس الجمعة، مشيرة إلى أنها قد تكون الأخيرة بعد خضوعها لعدد كبير من العمليات.

تعليق حورية فرغلي على خضوعها لعملية جراحية في الأنف

وعلقت حورية فرغلي على خضوعها لعملية جراحية في الأنف، من خلال نشر صورة عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» أثناء التحضير للعملية الجراحية، وعلقت عليها قائلة: «هكذا أنا أصبر في أشد أوجاعي أصمت وفي داخلي، ألف وجع لا أشكو لأحد، الكتمان هو رفيقي للأبد، يا رب ما يكتب لحد الوجع، يا رب آخر عملية، اللهم لك الحمد، أصعب وجع إنك تكون لوحدك في الوجع».

View this post on Instagram

A post shared by Horeya Farghaly (@horeyafarghaly)

عودة حورية فرغلي إلى السينما

تستعد حورية فرغلي لعودة إلى السينما بعد غياب 4 سنوات، من خلال عمل يحمل اسم «ديفاجو» والمقرر عرضه في الفترة المقبلة.

وأعلنت حورية فرغلي، عن مشاركتها في «ديفاجو» عمل سينمائي جديد عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام، قائلة: «أنا طالعة النهاردة مخصوص عشان أقولكم أحلى خبر، بقالي كتير متبسطش زي النهاردة، الحمد لله أنا لسه ماضية فيلم اسمه ديجافو، مع المخرج عيد العربي، والمنتج أيمن فهمي، يمكن تستغربوا وتقولوا اشمعنا دلوقتي، أنا هدخل دلوقتي سينما»

الفنانة حورية فرغلي

وأضافت: «يمكن تستغربوا وتقولوا اشمعنا دلوقتى، أنا هدخل دلوقتى سينما، لأن كان معروض عليا حاجات كتيرة جدا بس ما لقتش أى حاجة جديدة، أنا عملت شخصيات كتيرة أوى بس ما عملتش الدور ده قبل كدة، والدور دا يعتبر من أصعب الأدوار اللى هعملها فى حياتى».

اقرأ أيضاًحورية فرغلي لمحمد سلام وأحمد مكي وويجز: «الفنان أخلاق»

انفصل والديها وفقدت النطق.. حورية فرغلي تروي تفاصيل مأساوية من طفولتها

حورية فرغلي بعد سقوطها لـ«الأسبوع»: الكعب كان 20 سم «فيديو»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حورية فرغلي الفنانة حورية فرغلي حورية فرغلى اعمال حورية فرغلي حورية مرض حورية فرغلي اخبار حورية فرغلي عمليات حورية فرغلي حوریة فرغلی

إقرأ أيضاً:

هل يمكن لعملية زرع الأعضاء أن تغير شخصية الإنسان؟

يسود الاعتقاد لدى كثير من الناس بأن نقل الأعضاء البشرية من شخص إلى آخر يُمكن أن يؤدي إلى تغيير في العادات والسلوكيات والرغبات، بل يذهب البعض إلى القول بأن زراعة القلب تؤدي بالشخص إلى أن تتغير ميوله العاطفية وقد يحب أشخاصاً لم يكن يميل إليهم من قبل كما قد يكره أشياء كان في السابق يحبها.

 

وحاول تقرير نشره موقع "بي سايكولوجي توداي" الأميركي المتخصص أن يجيب على هذا السؤال أو يفكك هذا اللغز، حيث يشير إلى أن العديد من التقارير المثيرة للاهتمام ظهرت مؤخراً وتحدثت عن التغيرات في الشخصية والهوية بعد عملية الزراعة التي قد يخضع لها أي شخص.

 

وقال التقرير الذي اطلعت عليه "العربية نت" إنه في العديد من الحالات تم الإبلاغ عن التغيرات الشخصية بعد عملية الزرع بشكل قصصي وفي دراسات مراقبة، وتتراوح هذه التغيرات من التحولات الدقيقة في التفضيلات والسلوكيات إلى التغيرات العميقة في الهوية.

 

ويتحدث الذين رصدوا هذه الظاهرة عن اكتساب أذواق أو هوايات أو حتى ذكريات جديدة تعكس على ما يبدو جوانب من متبرعي أعضائهم. وقد أثارت هذه الظاهرة فضول الباحثين وأثارت فرضيات حول الآليات التي قد تدفع هذه التغييرات.

 

وتأتي بعض الأدلة الأكثر لفتاً للانتباه على التغيرات الشخصية من القصص الشخصية، حيث تشمل هذه القصص حالات أبلغ فيها الأشخاص عن تحولات غير متوقعة في تفضيلاتهم أو عاداتهم أو ذكرياتهم.

ويستعرض التقرير عدداً من الحالات التي أدت زراعة الأعضاء إلى تغيير في سلوكهم وشخصياتهم، ومن بين هذه الحالات، شاب أسود يبلغ من العمر 17 عاماً توفي ضحية لإطلاق نار من سيارة مسرعة، فتم نقل قلبه إلى رجل أبيض يبلغ من العمر 47 عاماً ويعمل عاملاً في مصنع للمعادن.

 

 

وتقول زوجة الرجل المتلقي: "إنه يقودني إلى الجنون بالموسيقى الكلاسيكية. لم يكن يعرف اسم أغنية واحدة ولم يستمع إليها أبداً من قبل. الآن يجلس لساعات ويستمع إليها".

 

أما أم الشاب الأسود المتبرع بقلبه فتقول: "كان ابننا يسير إلى درس الكمان عندما تعرض للحادث. لا أحد يعرف من أين جاءت الرصاصة، ولكنها أصابته فجأة، وسقط. لقد مات هناك في الشارع وهو يحتضن حقيبة الكمان الخاصة به".

 

وبحسب التقرير فإن إحدى الفرضيات المقترحة لتفسير مثل هذه التغييرات في الشخصية هو "الذاكرة الخلوية"، وهو مفهوم يشير إلى أن أعضاء المتبرع قد تحتفظ ببعض أشكال الذاكرة أو المعلومات المشفرة في خلاياها. وفي حين أن الفكرة قد تبدو بعيدة المنال، إلا أن هناك العديد من الآليات البيولوجية التي يمكن أن تساهم بشكل معقول في مثل هذه الظواهر.

 

ويشير العلماء أيضاً الى أن "الترميز الجزيئي" قد يكون سبباً أيضاً، حيث تستخدم الخلايا مسارات جزيئية لترميز وتخزين المعلومات. وعلى سبيل المثال، يمكن للبروتينات والإنزيمات المشاركة في الإشارات الخلوية أن تحمل "بصمات" التفاعلات، والتي قد تؤثر على سلوك الخلية عند زرعها في جسم جديد.

 

كما يلفت العلماء إلى أن "التعديلات الجينية" قد تكون سبباً أيضاً، حيث تعمل العلامات الجينية مثل مثيلة الحمض النووي وأستلة الهيستون كشكل من أشكال "الذاكرة" داخل الخلية. ويمكن أن تؤثر هذه العلامات على أنماط التعبير الجيني وقد تنقل سمات خاصة بالمتبرع إلى المتلقي.

 

وبحسب التقرير فإن "تفاعلات الجهاز المناعي" هي أحد الأسباب المحتملة أيضاً لهذه الظاهرة، حيث يتمتع الجهاز المناعي نفسه بقدرات الذاكرة. وقد تتفاعل خلايا المتبرع مع خلايا المناعة لدى المتلقي بطرق تؤثر على السلوك أو الإدراك، خاصة إذا كانت خلايا المتبرع تحمل معلومات حول تجارب أو تفضيلات مضيفها الأصلي.

 

ويضيف التقرير أن "الرنين الكيميائي الحيوي" هو أحد الأسباب أيضاً حيث قد تتواصل الخلايا من خلال إشارات كيميائية حيوية أو كهرومغناطيسية دقيقة، مما يؤثر على الخلايا القريبة بطرق تساهم في التغييرات الجهازية لدى المتلقي.

مقالات مشابهة

  • أحداث الوسط الفني خلال 24 ساعة.. حورية فرغلي تعلن تركيب «أنف صناعي» ومنة عرفة تعتذر
  • حورية فرغلي تتصدر التريند بسبب الأنف السليكون.. ما القصة؟ (فيديو)
  • حورية فرغلي تعلن تركيب أنف صناعية «مصنوعة من السيليكون»
  • لهذا السبب.. حورية فرغلي تكشف نيتها عن تركيب أنف صناعية
  • حورية فرغلي تكشف عن تفاصيل تركيب «أنف صناعية» في لندن
  • «صحة القليوبية» تنجح في إنقاذ طفلة تعرضت لعقر كلب.. خضعت لجراحة دقيقة
  • والدة الطالب المجني عليه بالإسكندرية: سيخضع لعملية جراحية خطيرة ودقيق
  • هل يمكن لعملية زرع الأعضاء أن تغير شخصية الإنسان؟
  • المؤتمر الدولي لجراحة العظام يختتم فعالياته في الفجيرة
  • سمية الخشاب تكشف حقيقة خضوعها للتجميل.. وسر ملامحها الجديدة.. فيديو