الرئيس الإيراني يصل السعودية للمشاركة في القمة العربية الطارئة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
وصل منذ قليل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، المملكة العربية السعودية، للمشاركة في أعمال القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية، لبحث وقف العدوان على شعب فلسطين في قطاع غزة والضفة الغربية.
كما يشارك الرئيس السيسي، وعددا من قادة الدول في القمة، وقد وصل "أبو مازن"، مساء الجمعة إلى العاصمة السعودية الرياض، للمشاركة في أعمال القمة.
وهذه القمة تقرر عقدها بشكلٍ استثنائي في الرياض، عوضًا عن "القمة العربية غير العادية" و"القمة الإسلامية الاستثنائية" اللتان كانتا من المُقرر أن تُعقدا في التاريخ نفسه، استجابة للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة.
كما وصل العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، يرافقه الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، الأراضي الأردنية، للمشاركة في أعمال القمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين ايران غزه القمة العربية الطارئة القمة العربية الإسلامية الرئيس الايراني للمشارکة فی
إقرأ أيضاً:
رحلة للقارة القطبية تطيح بمساعد الرئيس الإيراني
أبريل 5, 2025آخر تحديث: أبريل 5, 2025
المستقلة/-أقال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، مساعده للشؤون البرلمانية، شهرام دبيري، من منصبه، بسبب رحلة أجراها إلى القارة القطبية الجنوبية.
وجاء في نص القرار الذي أصدره بزشكيان: “بعد التحقيقات، تم التوصل إلى أن دبيري ذهب في رحلة ترفيهية إلى القارة القطبية الجنوبية خلال عيد النوروز، وبالتالي فهو معفى من الاستمرار في العمل معه في الحكومة”.
وقال الرئيس الإيراني أيضا إن الرحلات الباهظة الثمن التي يقوم بها المسؤولون الرسميون، حتى لو كانت على نفقتهم الشخصية، لا يمكن تبريرها ولا تتفق مع مستوى المعيشة البسيط الذي يعيشه المسؤولون.
وفي أوائل نيسان/أبريل، نُشرت صورة على وسائل التواصل الاجتماعي تجمع دبيري، مع امرأة يقال إنها زوجته أمام سفينة سياحية تسمى “بلانكيوس”، مع عبارة “إلى الأمام نحو القطب الجنوبي”.
وفي أعقاب ردود الفعل العنيفة والانتقادات الواسعة النطاق للصورة، أصدر مكتب العلاقات العامة لدبيري بيانا جاء فيه أن الصور “غير دقيقة وقديمة”.
وبالإضافة إلى هذه الصورة، نشرت على نفس الحساب صور أخرى لدبيري وزوجته من رحلة إلى بوينس آيرس، عاصمة الأرجنتين.وانتقد العديد من المستخدمين على وسائل التواصل الاجتماعي رحلة دبيري.
وقال المنتقدون إنه في الوقت الذي لا يستطيع فيه الشعب الإيراني تلبية احتياجاته الأساسية في ظل ظروف اقتصادية صعبة، يقوم نائب الرئيس بجولة في بوينس آيرس ويتوجه أخيرا في رحلة سياحية “فاخرة” إلى القارة القطبية الجنوبية.