عاجل : ما هي قصة القناص الصهيوني الذي أجهزت عليه المقاومة في الاشتباكات ؟؟
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
سرايا - انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قناص صهيوني شارك قبل أيام في التوغل البري داخل قطاع غزة وتوجه إلى الحرب الطاحنة التي تخوضها قوات الاحتلال ضد أبطال المقاومة في الفصائل الرادعة للتوغل البري .
القناص الصهيوني واسمه نوع أبو يوسف برتبة رقيب في الكتيبة 931 لواء ناحال ، كان قد أعلن الاحتلال واعترف بمقتله على يد أبطال المقاومة .
وبحسب منشورات فإن قصة تصفية هذا القناص تتمثل في أنه وأثناء محاولته الإختباء في أحد المباني المدمرة في قطا غزة واتخاذه منه مكاناً آمناً لبدء اقتناص المقاومين وقتلهم ، ظهر خلفه فجأة أحد عناصر المقاومة وقتله من مسافة صفر واستولى على سلاحه الحديث .
قصة القناص نوع أبو يوسف ستكون بحول الله عبرة لكل قناص وجندي صهيوني تسول له نفسه التوغل متراً أو شبراً واحداً داخل قطاع غزة "مقبرة الغزاة" ، ونذكر أن الناطق الإعلامي باسم الكتائب أبو عبيدة الملثم كان قد وعد الجنود الصهاينة في حال دخولهم إلى غزة بأربع خيارات فقط : إما القتل وإما الأسر وإما الأمراض النفسية أو الإعاقة الدائمة .
إقرأ أيضاً : المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة: مجمع الشفاء الطبي خرج تماما عن الخدمة إقرأ أيضاً : مدير مستشفى الشفاء: ساعات فقط تفصلنا عن الموتإقرأ أيضاً : طوفان الأقصى ودلالات عودة قوات الفجر في لبنان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مشاهد توثِّق عمليَّة بتر قدَّم جنديّ صهيوني داخل “ميركافاه” في معارك جباليا
الثورة نت/..
بثت مواقع صهيونية، مساء اليوم الإثنين، لحظات وقوع قوة تابعة لجيش العدو الصهيوني في كمين للمقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة.
وأظهر المقطع، حالة ذعر شديد بين صفوف الجنود، تبين أنه ناتج عن محاولات إنقاذ جندي بترت قدمه داخل الدبابة المستهدفة في “كمين” للمقاومة في معارك جباليا شمالي قطاع غزة، قبل هبوط مروحية عسكرية لإجلاء المصابين.
وتزايدت العمليات التي تعلن فصائل المقاومة الفلسطينية عن تنفيذها في قوات العدو الصهيوني بمخيم ومعسكر جباليا، وذلك بعد ما يقارب 50 يومًا من بدء جيش العدو عملية عسكرية شمالي قطاع غزة.
وفي الإطار، كشفت صحيفة “هآرتس” الصهيونية أن ثلث قتلى الحرب الصهاينة خلال المعارك في قطاع غزة وجنوب لبنان هم من أفراد قوات الاحتياط، لافتة إلى أن “العديد منهم لديهم عائلات والعبء عليهم غير مسبوق.
وأضافت الصحيفة أن قوات الاحتياط تعاني ضغطا غير مسبوق و54% منهم خدموا أكثر من 100 يوم منذ بداية العدوان، مؤكدة أن الخسائر في صفوف الضباط الشبان تؤثر على الكفاءة القيادية للجيش مع مقتل 63 قائد سرية على الأقل.