المحطات النووية تحتفل بالعيد الوطني الثالث 21 نوفمبر
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
كتب- محمد صلاح:
تحتفل هيئة المحطات النووية برئاسة الدكتور أمجد الوكيل، بالعيد السنوي الثالث للطاقة النووية بمصر المحدد له 19 نوفمبر من كل عام، وذلك بحضور العديد قيادات وخبراء الطاقة النووية في مصر، الثلاثاء المقبل الموافق 21 نوفمبر بالعاصمة الإدارية الجديدة.
ويعد 19 نوفمبر الذي حددته وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، عيدًا سنويًا للطاقة النووية من كل عام هو يوم تاريخي في حياة المصريين، حيث شهد هذا اليوم من عام 2015 توقيع عقود إنشاء المحطة النووية بالضبعة مع شركة روس أتوم الروسية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين وإطلاق إشارة البدء في تنفيذ المشروع.
وتعتبر أهم مميزات المحطة النووية بالضبعة هو اعتماد شركة روساتوم الروسية على أعلى معايير الأمان المستخدمة في هذه النوعية من المفاعلات، علاوة على أنها تعتبر الأعلى أمانًا والأحدث بالعالم.
يذكر أن هيئة المحطات النووية هي المالك والمشغل للمحطة النووية بالضبعة، علاوة على الاعتماد على نسبة من مكونات المحطة النووية محليا وهو ما سيعمل على تطوير الصناعة النووية المحلية في مصر.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: القمة العربية الإسلامية انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة الدكتور أمجد الوكيل هيئة المحطات النووية وزارة الكهرباء الطاقة النووية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مصر تحتفل بانطلاق المؤتمر العربي الثاني للطاقة المتجددة والمستدامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت فعاليات "المؤتمر العربي الثاني للطاقات المتجددة والمستدامة" في القاهرة، بتنظيم من نقابة المهندسين المصرية بالتعاون مع اتحاد المهندسين العرب.
شارك في المؤتمر نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالات الطاقة المتجددة، بهدف مناقشة التحديات والفرص التي تواجه العالم العربي في هذا المجال الحيوي.
أشار المهندس طارق النبراوي، نقيب مهندسي مصر، في كلمته إلى أهمية التحول للطاقة المتجددة لضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة، مؤكدًا على أن مصر تواصل العمل على تسخير إمكاناتها الطبيعية لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة النظيفة.
كما شدد المهندس محمود عرفات، أمين عام نقابة المهندسين، على ضرورة تعزيز التعاون العربي للاستفادة من موارد الطاقة الشمسية والرياح في المنطقة.
ويهدف المؤتمر إلى تعزيز الابتكار وتبادل الخبرات، مع التركيز على دور البحث العلمي في دفع عجلة تطوير حلول الطاقة المستدامة في العالم العربي.