موقع 24:
2024-12-18@17:45:08 GMT

شاهد.. طبيب نرويجي: هل تسمعون صراخ الأبرياء في غزة؟

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

شاهد.. طبيب نرويجي: هل تسمعون صراخ الأبرياء في غزة؟

نشر الطبيب النرويجي المرموق مادس جيلبرت، الذي سبق له العمل بعدد من المستشفيات في قطاع غزة، مقطع فيديو موجه لزعماء الغرب، طالباً إياهم بالعمل على وقف الحرب الإسرائيلية على القطاع.

وقال جيلبرت "الرئيس الأمريكي بايدن، وزير الخارجية الأمريكي بلينكن، رؤساء وحكومات الدول الأوروبية، هل تسمعون صرخات مستشفى الشفاء ومستشفى العودة؟، هل تسمعون صراخ الأبرياء واللاجئين والذين يريدون مكاناً آمناً، حيث تم قصفهم بواسطة إسرائيل في داخل المستشفيات؟ متى توقفون ذلك؟، أنتم كلكم متواطئون".


ويسمع طيلة كلام الطبيب النرويجي صراخ ونحيب مجموعة من المصابين.

طبيب نرويغي يخاطب الرئيس الأمريكي والقادة الأوروبيين، قائلاً: "#بايدن و #بلينكن، رؤساء حكومات الدول الأوروبية، هل تسمعون الصرخات في مستشفى الشفاء في #غزة؟، هل تسمعون صراخ الأبرياء واللاجئين والذين يريدون مكاناً آمناً، حيث تم قصفهم بواسطة إسرائيل.. متى توقفون ذلك؟، أنتم متواطئون pic.twitter.com/i3ZIdl23SS

— 24.ae (@20fourMedia) November 11, 2023

وحظي مقطع الفيديو باهتمام العديد من وسائل الإعلام العالمية، من بينهم قناة "سي إن إن" الأمريكية، حيث عرضته أمس الإعلامية "بيكي أندرسون" خلال برنامجها، حيث أوضحت أن جيلبرت سجّل هذه الرسالة من مكان إقامته في العاصمة الأردنية عمان، بعد أن تم منعه من العودة إلى غزة لمساعدة المصابين والجرحى.
وتواجه تواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة، بما في ذلك من حليفتها الرئيسية الولايات المتحدة وفرنسا، لبذل المزيد من الجهود لحماية المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، لاسيما مع مقتل أكثر من 11 ألف فلسطيني في القصف الإسرائيلي المستمر منذ 5 أسابيع.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل النرويج فلسطين

إقرأ أيضاً:

كيف مات هتلر؟.. لوفيغارو: تحقيق مضاد مثير من قبل طبيب شرعي

موت المستشار الألماني أدولف هتلر من أشهر حالات الوفاة في التاريخ، ولكنه من أكثرها غموضا، وقد راجت كثير من الأقاويل والمزاعم حول ظروفه، إذ نفى الاتحاد السوفياتي السابق طويلا العثور على جثة هتلر تحت أنقاض برلين، ثم ادعى وجودها دون تقديم دليل قوي، وأخفى تشريح الرفات الذي  يفترض أنه يعود إلى الديكتاتور النازي والمقربين منه.

بهذه المقدمة بدأت صحيفة لوفيغارو مقالا -بقلم سولين روا- تروي فيه المراجعة المثيرة التي قام بها الطبيب إريك لورييه، رئيس الوحدة الطبية القضائية في مستشفى فالنسيان، الذي فحص عمليات التشريح التي أجريت عام 1945 على الجثث المزعوم أنها تعود للمستشار الألماني أدولف هتلر وإيفا براون وعائلة غوبلز، واكتشف الكثير من التناقضات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صنداي تايمز تكشف معلومات مثيرة عن أقارب الأسد وثرواتهمlist 2 of 2غارديان: العالم خذل سوريا وعليه أن يترك أمر مستقبلها لشعبهاend of list

وفي تحقيقه المضاد، ومراجعته بعناية للعناصر كشف عنها مؤخرا، أظهر إريك لورييه، مدى الأكاذيب والأخطاء وأسرار الدولة والمنافسات، وخلص إلى أن التلاعب العسكري والدعائي والسياسي منذ البداية أدى إلى عرقلة الحقيقة بشأن وفاة "الفوهرر" ومن كانوا معه.

المنزل الذي ولد فيه القائد النازي أدولف هتلر في براوناو بالنمسا (رويترز) سباق نحو الجثة

فبمجرد سقوط برلين في مايو/أيار 1945 خلال الحرب العالمية الثانية، شرع الحلفاء في رحلة محمومة من أجل الحصول على جثة هتلر، وقد استخرج الجيش الأحمر، عند وصوله إلى المخبأ الذي دفن فيه زعيم ألمانيا النازية قبل عدة أشهر، 13 جثة من المخبأ وحديقة المستشارية، وقامت أجهزة مكافحة التجسس السوفياتية بتشريح تلك الجثث التي ينسبونها إلى هتلر ورفيقته إيفا براون ووزير الدعاية جوزيف غوبلز وزوجته وأطفالهما الستة، ورئيس الأركان العامة للجيش البري هانز كريبس، وكلبين واحد منهما بلوندي، المفضل لدى الدكتاتور.

غير أن التقارير التي كتبها أطباء الطب الشرعي بالجيش الأحمر عام 1945 ظلت من أسرار الدولة حتى كشف عنها مؤرخ روسي عام 1968، مع العديد من الاستجوابات التي أجرتها المخابرات الأميركية والسوفياتية.

ولأكثر من 30 عاما، بقي الدكتور إريك لورييه مهتما بجثة هتلر، وأجرى "دراسة نقدية تتعلق بتقرير تشريح الجثة التي يُفترض أنها لأدولف هتلر"، نشرت عام 1993، وحققت نجاحا طفيفا، ولكن معرض "احتضار الرايخ الثالث" في موسكو عام 2000، إضافة إلى قراءته لعمل قام به صحفيان عام 2018، جعلا الطبيب يرغب في الغوص من جديد في التحقيق.

إعلان شظايا الفك والجمجمة

لم يبق من القائد النازي الذي طلب حرق رفاته مباشرة بعد انتحاره -كما يقول التقرير- سوى شظايا الفك المأخوذة أثناء تشريح الجثة عام 1945، وقطعة من الجمجمة عثر عليها بعد عام في حديقة المستشارية النازية، وهي محفوظة تحت حراسة شديدة من قبل السلطات الروسية التي تؤكد أنها أصلية، وقد أحرقت المخابرات السوفياتية بقية الرفات عام 1970 حتى لا تترك فرصة لمن يشعرون بالحنين إلى الرايخ.

أما بالنسبة لدراسة الجثث الباقية، فيتساءل الدكتور لورييه "هل هي تحقيق طبي حقيقي قانوني أم وهمي ملوث بالدعاية السوفياتية؟"، وقد أعاد قراءة تقرير تشريح الجثث الذي أجراه الجيش الأحمر بين 7 و9 مايو/أيار 1945، على الجثث الـ13، نقطة تلو الأخرى، بنفس الدقة التي يتمتع بها الطبيب الشرعي، وأكد الدكتور أن التحليل الدقيق يسمح بالتشكيك في "موضوعية النتائج الطبية والقانونية".

وعندما نبدأ بالقصة المذهلة لاكتشاف الجثث، نجد أن جثة أخرى تم تقديمها لأول مرة على أنها جثة أدولف هتلر عرضت داخل القبو، ولكن المحققين الروس رفضوها بكل بساطة لأن صاحبها كان يرتدي جوربا مرتقا، وهي تفاصيل تعتبر غير لائقة بزعيم الرايخ الثالث، يوضح مقال لوفيغارو.

سم السيانيد

أما بالنسبة لتقارير التشريح نفسها، فهناك شيء واحد مؤكد بالنسبة لإيريك لورييه، وهو أن مؤلفيها اضطروا إلى "الرضوخ للمطالب السياسية"، ولذلك خلصت التقارير إلى أن أسباب وفيات هذه الشخصيات كلها كانت "التسمم بالسيانيد"، وإذا كانت التحليلات توصلت إلى العثور على السيانيد في الجثث المرقمة من 1 إلى 11، فإن الجثتين الأخيرتين وهما اللتان يفترض أنهما خاصتان بأدولف هتلر وإيفا براون لم ينفذ التحليل عليهما.

ونبه الطبيب إلى أنه تقرر عندما جمع العديد من الشهادات من قبل كل من الروس والأميركيين أن هتلر أطلق النار على رأسه، وكذلك جوزيف وماغدا غوبلز، وتم تجاهل المسدسات التي عثر عليها بجوار جثتيهما، ولم يتم فتح الجمجمة للبحث عن آثار الرصاص.

إعلان

أما الجنرال كريبس فقد تم تقديم تقرير إلى زعيم الاتحاد السوفياتي جوزيف ستالين على أنه انتحر بسلاح ناري، وهو ما يتجاهله تقرير تشريح الجثة. التفسير بحسب إيريك لورييه هو "رغبة شديدة في تأكيد الموت بالسيانيد، الذي كان يعتبر على الجانب السوفياتي موتا شائنا لا يلجأ إليه إلا الجبناء".

وبالمثل، فإن تشريح جثة إيفا براون يشير إلى "وجود شظايا معدن في بطنها ونزيف حاد وجرح خطير في الصدر ناجم عن قذيفة روسية على ما يبدو"، وهو "السبب المباشر للوفاة" -حسب إيريك لورييه- لكن الكشف عنه كان سيظهر رفيقة هتلر على أنها "مقاتلة"، وهو أمر غير مقبول بالنسبة للسلطات السوفياتية.

قطعة من فك بشري يقول الخبراء إنها تعود لأدولف هتلر وهي موجودة في موسكو (رويترز) جسر الفك العُلوي

أما بالنسبة لتحديد هوية أدولف هتلر رسميا، فلا يزال الغموض قائما، إذ لم يتم تصوير الجسم -كما يتعجب إريك لورييه- ولا تصويره بالأشعة السينية، مع أن صورة للرأس بالأشعة، كإجراء شائع خلال التحقيق الطبي القانوني، كان من الممكن أن تتيح مقارنة بالأوصاف الدقيقة لأسنانه كما جاءت في صورة الأشعة السينية التي التقطت خلال حياته من قبل طبيب أسنانه، وقد وجدت في وقت لاحق.

ومع أنه لا أحد يشك في مقتل هتلر ورفيقته أثناء الاستيلاء على برلين، فإنه من المشروع التساؤل هل الجثث التي تم تشريحها تعود لهما -كما يقول الطبيب- وهل ما حمل في الصندوق إلى غرفة التشريح يوم 8 مايو/أيار 1945 " كان بقايا كاملة تقريبا أم لا؟

ويبدي الطبيب اهتماما خاصا بجسر الفك العلوي لأن الوصف الذي قدمه علماء الطب الشرعي الروس لا يتطابق تماما مع ما قدمه طبيب أسنان هتلر ومساعده، متسائلا هل قامت السلطات السوفياتية بتزوير تقرير تشريح الجثة؟

مقالات مشابهة

  • كشف وثائق “خطيرة” من أرشيف الأمن القومي الأمريكي عن برنامج إسرائيل النووي - تفاصيل
  • طبيب على ضفاف النيل
  • المباراة النهائية .. وفاة طبيب أثناء لعب مباراة كرة قدم بطوخ
  • طبيب يكشف سبب سماع صوت ضربات القلب عند النوم.. هل يستدعي القلق؟
  • الصفقة ستعلن قريبا.. تطورات في مفاوضات تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس| شاهد
  • اعتقال عالم الاجتماع الأمريكي أندرو روس خلال فعالية مناصرة لغزة (شاهد)
  • المطران عطا الله حنا: يجب أن تتوقف الحرب التي يدفع فاتورتها المدنيين الأبرياء
  • شاهد | سفير الأمريكي في اليمن يقود حملة إعادة إنتاج المرتزقة
  • كيف مات هتلر؟.. لوفيغارو: تحقيق مضاد مثير من قبل طبيب شرعي
  • صراخ العدوّ الصهيوني يتعالى مع تصاعد وتيرة عمليات الإسناد اليمنية