أكثر من 750 صحافيا يوقعون على رسالة تدين قتل إسرائيل للصحافيين
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
غزة – وقع أكثر من 750 صحافيا من المؤسسات الإخبارية، بما في ذلك “واشنطن بوست” و”لوس أنجلوس تايمز” و”الغارديان”، على رسالة تدين “قتل إسرائيل للصحافيين في غزة”.
ودعا الصحافيون وسائل الإعلام إلى استخدام مصطلحات مثل “الفصل العنصري” و”الإبادة الجماعية” في تقاريرهم لوصف موقف الإسرائيليين تجاه الفلسطينيين في قطاع غزة.
وجاء في الرسالة “إننا ندين قتل إسرائيل للصحافيين في غزة وندعو وسائل الإعلام الغربية إلى الإبلاغ بأمانة عن الفظائع الإسرائيلية ضد الفلسطينيين”.
وقال الصحافيون في الرسالة إن “حملة القصف الإسرائيلية المدمرة والحصار الإعلامي على غزة يهددان بطريقة غير مسبوقة نشر الأخبار”، مشيرين إلى أن ما لا يقل عن 39 صحفيا قتلوا في غزة منذ بداية الحرب التي تشنها إسرائيل ضد قطاع غزة.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
شباب بريطانيا يفضلون النظام الدكتاتوري وزعيم لا يزعجه برلمان ولا انتخابات
بغداد اليوم - متابعة
أكد استطلاع "مقلق جدا"، بحسب تعبير "التايمز" البريطانية، أن 52% من أفراد الجيل المعروف برمز "GZ" ممن أعمارهم 13 إلى27 عاما، يفضلون نظاما دكتاتوريا لبريطانيا، وأنها "ستكون مكانا أفضل بوجود زعيم قوي في السلطة، لا يزعجه برلمان ولا انتخابات" أي مستبد عادل تقريباً.
واقترح 33% ممن استند الاستطلاع إليهم، أن بريطانيا ستكون أفضل أيضا "إذا كان الجيش هو المسؤول"، فيما اتفق 47% منهم على أن "الطريقة التي يتم بها تنظيم مجتمعنا بالكامل يجب أن تتغير جذريا من خلال الثورة" مقارنة بـ33% مع من أعمارهم بين 45 إلى 65 عاما.
هذه "النتائج المفاجئة" توصل إليها بحث قامت به شركة Craft الشهيرة بدقة استطلاعاتها للرأي، وهي قسم من تقرير ستبثه قناة Channel 4 News التلفزيونية الخميس المقبل بعنوان: "الجيل زد.. الاتجاهات والحقيقة والثقة" استندت فيه إلى 3000 شخص من كافة الأعمار، وكشف عن انقسام صارخ بين شباب الجنسين.
وقال 45% من ذكور الجيل: "لقد ذهبنا بعيدا بتعزيز المساواة مع النساء، إلى درجة أننا (أصبحنا) نميزهن ضد الرجال". واتفقت نسبة مماثلة على أنه "عندما تعلق الأمر بمنح المرأة حقوقا متساوية، فقد ذهبت الأمور إلى حد بعيد" إشارة إلى أن المنح كان لصالح النساء، أما عن وسائل الإعلام، فقال 58% من مستجيبي "الجيل زد" إن ما ينشره الأصدقاء في وسائل التواصل موثوق، وأكثر ثقة أحيانا من الإعلام التقليدي.
كما أظهرت بيانات الاستطلاع، بحسب ما قالت Alex Mahon رئيسة "قناة 4 نيوز" التنفيذية، أن "الجيل زد" هو الأكثر استبدادا وليبرالية في الوقت نفسه بالبلاد "فأفراده على دراية بالإعلام، ومتحمسون وأذكياء، لكنهم تعرضوا للقوة الكاملة للطبيعة الاستقطابية والمربكة والمضللة عمدا في بعض الأحيان لوسائل التواصل منذ ولادتهم".