شهد اليوم الافتتاحي لموسم "كرنفال سباقات دبي" بحلته الجديدة، اليوم ، برعاية "طيران الإمارات" على مضمار "ميدان" العالمي انطلاقة قوية في الأمسية التي تضمنت 8 أشواط بلغ إجمالي جوائزها 1.4 مليون درهم.

وشارك في الأمسية 96 خيلاً، وأقيم الشوط الأول منها للخيول العربية الأصيلة، وخصصت الأشواط السبعة الأخرى للخيول المهجنة الأصيلة.


وحسمت "الثنائيات" نتائج الأمسية، ففازت خيول الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، بلقب الشوطين الرابع، والثامن، وفازت خيول "تتش جولد للسباقات" بلقب الشوطين السادس والسابع الرئيسيين.
وفاز "مشتري" للشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم بلقب الشوط الرابع لمسافة 1600 متر، برعاية "المغامرات العربية"، البالغ قيمة جوائزه 165 ألف درهم، بقيادة الفارس جيمس أورمان، وإشراف المدرب مايكل كوستا، في 1:39:07 دقيقة.
وحسم "سديد" للشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، لقب الشوط الثامن الختامي لمسافة 1400 متر، برعاية "emirates.com"، البالغ قيمة جوائزه 175 ألف درهم، بقيادة بن كوين، وإشراف مايكل كوستا، في 1:25:59 دقيقة.
وفاز وسترن سيمفوني لـ"تتش جولد للسباقات" بلقب الشوط السادس لمسافة 1600 متر، برعاية "طيران الإمارات"، البالغ قيمة جوائزه 210 آلاف درهم، بقيادة تاج أوشي، وإشراف بوبات سيمار، في 1:38:07 دقيقة.
وحقق "ليدينغ سبيريت" لـ"تتش جولد للسباقات" أيضاً لقب الشوط السابع لمسافة 1200 متر، برعاية "طيران الإمارات"، البالغ قيمة جوائزه 210 آلاف درهم، بقيادة تاج أوشي وإشراف بوبات سيمار في 1:12:52 دقيقة.
وفي باقي الأشواط، حقق "إيه إف يطوي" لـ"أبوظبي ريسنغ" لقب الشوط الأول المخصص للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1400 متر برعاية "الإمارات للشحن الجوي" والبالغ قيمة جوائزه 120 ألف درهم، بقيادة الفارس أوسكار شافيز وإشراف المدرب سيف المرر ، في 1:34:70 دقيقة.
وفاز "النسيب" لمالكه محمد عبد الله راشد الشحي، بلقب الشوط الثاني للخيول المهجنة الأصيلة، لمسافة 1200 متر، برعاية "الإمارات للعطلات" البالغ قيمة جوائزه 165 ألف درهم، بقيادة الفراس برنادر بينيرو وإشراف المدرب مصبح المهيري، في 1:11:99 دقيقة.
واقتنص "الجداف" لمالكه محمد أحمد السبوسي لقب الشوط الثالث لمسافة 1600 متر، برعاية "الإمارات للشحن الجوي"، البالغ قيمة جوائزه 165 ألف درهم، بقيادة كونور بيسلي وإشراف المدرب أحمد بن حرمش، في 1:39:94 دقيقة.
وحقق "قريب" لمالكه ناصر عسكر، لقب الشوط الخامس لمسافة 1900 متر، برعاية "الإمارات سكاي واردز"، البالغ قيمة جوائزه 190 ألف درهم، بقيادة المعتصم البلوشي وإشراف مصبح المهيري، في 2:01:04 دقيقة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة وإشراف المدرب بلقب الشوط لقب الشوط ألف درهم أحمد بن

إقرأ أيضاً:

تصاعد الجدل السياسي في كينيا حول شعار يرحل روتو

تعيش كينيا في خضم جدل سياسي متزايد بعد بروز شعار "روتو يجب أن يرحل" الذي أصبح رمزًا للاحتجاجات الشعبية المتزايدة ضد حكومة الرئيس الحالي وليام روتو.

وقد أثار حضور الرئيس روتو مؤخرًا مباراة تصفيات كأس العالم بملعب في نيروبي بين منتخبي كينيا والغابون حنق عدد من الجماهير التي استمرت في ترديد الشعار طوال المباراة، مما أثار جدلًا حول مشروعية المطالبة برحيل الرئيس.

يعكس هذا المطلب، الذي انتشر بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي وفي المظاهرات في شوارع العاصمة نيروبي وعدد من المدن الكبرى، حالة من الاستياء العميق بسبب السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي يرى العديد من الكينيين أنها فشلت في تحسين أوضاعهم المعيشية.

محتجون كينيون على سياسة حكومة الرئيس روتو (الأناضول)

ومع تصاعد حدة الاحتجاجات وتفاقم الأزمة الاقتصادية، أصبح هذا الشعار من أكثر العبارات تداولًا بين معارضي الحكومة.

المتظاهرون الذين رفعوا هذا المطلب على لافتاتهم خلال المظاهرات الأخيرة طالبوا برحيل الرئيس، معتبرين أن حكومته لم تتمكن من الوفاء بتعهداتها الاقتصادية ولم تقدم حلولًا فعّالة للأزمات التي يعاني منها المواطنون، مثل ارتفاع الأسعار وتدهور الوضع الاقتصادي.

ردود الأفعال الحكومية والمعارضة

تصاعد الجدل حول هذا المطلب دفع الحكومة الكينية إلى اتخاذ موقف حازم ضد من يرفعونه، معتبرة إياه تهديدًا لاستقرار البلاد.

إعلان

فقد طلب المدعي العام الكيني جاستن موتوري من الشرطة فتح تحقيق رسمي ضد الناشطين الذين يرفعون هذا الشعار، مؤكدًا أن ذلك يشكل انتهاكًا للقوانين التي تحظر التحريض على الفتنة والإزعاج العام.

ومع ذلك، أصدرت المعارضة ردودًا قوية على هذه الإجراءات. فقد اعتبر رئيس الوزراء السابق رايلا أودينغا أن هذه الخطوات تمثل محاولة لتقييد حرية التعبير في البلاد، وأكد أن "الاحتجاجات والمطالب الشعبية هي جزء من الديمقراطية".

وأضاف أودينغا أن الحكومة يجب أن تتعامل مع هذه الاحتجاجات بشكل بناء بدلًا من قمع الأصوات المعارضة.

السياسات المالية لحكومة الرئيس روتو أدت إلى احتجاجات أسفرت عن قتلى في سنة 2024 (رويترز) التأثيرات الاقتصادية وأسباب الاحتجاجات

من جهة أخرى، يظل التدهور الاقتصادي في كينيا أحد المحركات الرئيسية للاحتجاجات الشعبية.

فمع الارتفاع المستمر في أسعار السلع الأساسية، إضافة إلى أزمة البطالة التي يعاني منها الشباب، يجد المواطنون الكينيون أنفسهم في مواجهة صعوبات متزايدة لتلبية احتياجاتهم اليومية.

ورغم أن الحكومة قد أعلنت عن خطط للإصلاح الاقتصادي، فإن كثيرين يرون أن هذه الخطط ليست كافية للتعامل مع الأزمة الحالية.

المستقبل السياسي لكينيا

مع استمرار التصعيد في الاحتجاجات، يُتوقع أن يكون المستقبل السياسي لكينيا محط اهتمام داخلي ودولي، وسط تحذيرات من عواقب العنف.

وقد حذرت بعض المنظمات الدولية من مغبة التصعيد في التعامل مع الاحتجاجات، مشيرة إلى أن العنف قد يؤدي إلى أزمات أعمق داخل المجتمع الكيني.

وأمام هذا المشهد، تبدو الحكومة الكينية في موقف حرج؛ بين الحاجة إلى الحفاظ على النظام واستقرار البلاد وبين ضرورة الاستجابة لمطالب المواطنين التي لا يمكن تجاهلها.

مقالات مشابهة

  • محافظ قنا يشهد كرنفالًا فنيًا احتفالًا بعيد الفطر المبارك
  • تصاعد الجدل السياسي في كينيا حول شعار يرحل روتو
  • مصر أكتوبر: الجمهورية الجديدة غيرت حياة الملايين بقيادة الرئيس السيسي
  • موعد المباراة الافتتاحية لبطولة أمم إفريقيا تحت 17 سنة في المغرب
  • تحت شعار «صنع في مصر».. AllCall تتوسع في السوق المحلي
  • شاهد| مائدة الـ 50 مترًا تجمع 200 مشارك في "غبقة صفوى"
  • كرنفال في نهائي دورة حزب حماة وطن بورسعيد وتكريم قدامى الرياضيين
  • «AllCall» تعزز التصنيع المحلي تحت شعار «صنع في مصر»
  • فرحة الفطر .. الإسكندرية تستعد لأكبر كرنفال خلال صلاة العيد
  • قبل انطلاق الموسم.. الفيصل الزبير يدعو الجماهير لمشاهدة سيارته "بي إم دبليو جي تي 3"