تخفيضات تخفيضات.. موعد الجمعة البيضاء 2023 في مصر
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
الجمعة البيضاء 2023.. يترقب الكثير من المواطنين موعد اقتراب الجمعة البيضاء، لشراء احتياجاتهم من السلع والمنتجات بأسعار منخفضة، وذلك من خلال متابعة العروض المختلفة.
موعد مباراة الأهلي والجونة في الدوري الممتاز والقنوات الناقلة موعد الجمعة البيضاء في مصروسيكون موعد الجمعة البيضاء 2023 في مصر في آخر أسبوع من شهر نوفمبر، حيث أنه من المقرر أن يكون يوم الجمعة 25 نوفمبر 2023 المقبل، حيث تنتشر العديد من التخفيضات على مختلف المنتجات في هذا اليوم.
ويتمكن المواطنين في الجمعة البيضاء 2023 بمصر، من شراء العديد من السلع على رأسها الأجهزة الكهربائية المختلفة، الملابس، مستحضرات التجميل، والسلع الغذائية بأسعار مخفضة.
نسبة تخفيضات الجمعة البيضاءفيما تصل نسبة التخفيضات في الجمعة البيضاء 2023 في مصر على كافة المنتجات والسلع لـ 70%، وذلك بعد حرص الكثير من الشركات والمحلات على المشاركة فى عروض التخفيضات والخصومات للمواطنين في ذلك اليوم.
وتعتبر الجمعة البيضاء 2023، النسخة المصرية، التي تم أخذها من النسخة العالمية الـ«بلاك فرايداي»، وتكون في الجمعة الأخيرة من شهر نوفمبر في كل عام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجمعة البيضاء 2023 المواطنين السلع اسعار منخفضة العروض المختلفة نوفمبر الجمعة البیضاء 2023
إقرأ أيضاً:
مقاطعة المنتجات الأميركية تصل ألمانيا
أصبحت المنتجات القادمة من الولايات المتحدة جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية للألمان، بداية من البنزين مرورا بهواتف الآيفون، وصولا إلى تجار التجزئة عبر الإنترنت وخدمات البث.
ومع ذلك، كشف استطلاع للرأي أن أكثر من نصف الأشخاص في ألمانيا لم يعودوا يرغبون في شراء السلع الأميركية في حالة حدوث نزاع بشأن الرسوم الجمركية.
وعندما سئلوا عما إذا كانوا يستطيعون تصور الاستمرار في شراء منتجات من الولايات المتحدة في ضوء النزاع بشأن الرسوم الجمركية أجاب 53% من بين أكثر من ألفي مشارك في الاستطلاع بـ"لا بالتأكيد" أو "لا على الأرجح".
وذكر 48% من الذين يعتزمون المقاطعة أنهم سيفعلون ذلك عمدا لأسباب سياسية.
وعلاوة على ذلك، فإن العديد من الألمان (44%) غير مستعدين لدفع أسعار أعلى للمنتجات الأميركية في سياق النزاع على الرسوم الجمركية.
في المقابل، أظهر الاستطلاع الذي أجراه معهد "يوغوف" لقياس مؤشرات الرأي أن 9% من المشاركين ذكروا أنهم يعتزمون "بالتأكيد" الاستمرار في شراء المنتجات الأميركية، في حين قال 25% آخرون إنهم "على الأرجح" سيواصلون ذلك.
ومع ذلك، قال 34% من العازمين على شراء منتجات أميركية إنهم لا يستطيعون تحديد المنتجات التي تأتي من الولايات المتحدة تحديدا.
إعلانويعتقد 22% من هذه المجموعة أن المقاطعة من قبل المستهلكين الأفراد أمر لا جدوى له.
ولا يزال نحو ربع المشاركين في الاستطلاع قادرين على تخيل قضاء عطلاتهم في الولايات المتحدة، في حين استبعد ذلك 37% أو اعتبروه غير محتمل، وعزوا ذلك أيضا في المقام الأول إلى أسباب سياسية.
ولا تعني المقاطعة الكاملة للشركات الأميركية فقط رفض المنتجات الأميركية، بل أيضا التخلي أيضا عن استخدام محرك البحث على الإنترنت "غوغل" أو بث منشورات على "إنستغرام" أو إرسال رسائل على "واتساب" أو مشاهدة أفلام على "نتفليكس" أو طلب منتجات عبر "أمازون".
ولم يحسم الاستطلاع ما إذا كان الألمان على استعداد للقيام بذلك أم لا.
وفي وقت سابق، ذكر تقرير بصحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن إصرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب على مواصلة سياسات تعرّض الاقتصاد الأوروبي إلى الخطر يدفع المزيد من الأوروبيين إلى مقاطعة البضائع الأميركية للتعبير عن إحباطهم الشديد من تعامل الإدارة الأميركية مع الحلفاء القدامى.
وفي تحرك جديد، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أول أمس الأربعاء فرض رسوم جمركية بواقع 25% على جميع واردات السيارات وقطع غيارها إلى الولايات المتحدة بدءا من الثاني من أبريل/نيسان المقبل على أن تكون دائمة.
وهو قرار اعتبره المستشار الألماني أولاف شولتس "خاطئا"، وقال إن ترامب اختار مسارا لن يسفر إلا عن خاسرين.
وقال مسؤولون حكوميون إن ألمانيا والاتحاد الأوروبي سيدافعان عن التجارة الحرة باعتبارها أساسا لازدهارهما، مع تكليف المفوضية الأوروبية بإدارة هذه العملية.