قيادي مؤتمري يتوقع ضربات أمريكية إسرائيلية على مواقع حو-ثية.. ويكشف السبب
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
توقع قيادي مؤتمري على إقدام أمريكا وإسرائيل بشن ضربات على مناطق تحت سيطرة جماعة الحوثي الانقلابية.
حيث كشف القيادي أن هذه الضربات تأتي لإكمال المخطط وكسب الحوثي تعاطف محلي وإقليمي ودولي.
القيادي المؤتمري محمد المسوري عبر عن هذا من خلال تدوينهُ منشور على حسابه في منصة "أكس" حيث قال: من المتوقع.
وأشار المسوري في منشوره إلى ان أمريكا وإسرائيل يسعون لتمكينه من السيطرة واتهام من يواجهه بالصهينة والخيانة..الخ".
وقال المسوري "الحوثي يكذب بصواريخ وهمية لا أثر لها ولا وجود في تل أبيب أو غيره.. وهم يدعمونه".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
التهجير الطوعي مؤامرة إسرائيلية-أمريكية | عرض تفصيلي مع روان أبو العينين .. فيديو
كشفت المذيعة روان أبو العينين تفاصيل خطة بديلة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين تحت غطاء 'المغادرة الطوعية'، مؤكدة أن هذا المخطط يحظى بدعم مباشر من الولايات المتحدة.
وأوضحت روان أبو العينين، خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، أن إسرائيل في انتهاك جديد للقوانين الدولية، تحاول فرض التهجير القسري بأسلوب أكثر خداعًا، حيث تراهن على الحصار والتجويع والقصف لدفع الفلسطينيين إلى مغادرة أرضهم طوعًا.
وأشارت إلى أن حكومة الاحتلال أعلنت مؤخرًا عن إنشاء إدارة مختصة بالمغادرة الطوعية، في خطوة تهدف إلى إقناع المجتمع الدولي بأن الفلسطينيين يغادرون بإرادتهم وليس بسبب الظروف القاسية التي فرضتها إسرائيل عليهم.
وأضافت أن واشنطن تمارس ضغوطًا على الحكومات المختلفة من أجل تمرير هذا المخطط، بما يكرّس دعمها المستمر للمشروع الصهيوني على المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية.
وأوضحت روان أبو العينين، أن الأرقام تكشف حجم الكارثة الإنسانية في القطاع، حيث أدى العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى استشهاد نحو خمسين ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، بينما أصبح غالبية سكان غزة بلا مأوى في ظل أزمة إنسانية متفاقمة تشمل المجاعة وانعدام الرعاية الطبية.
وأكدت أبو العينين، أن ما يجري محاولة واضحة للإبادة الجماعية البطيئة، لكن كما فشل الاحتلال في محو غزة بالقنابل، سيفشل في محوها بالخداع، مشددة على أن العالم تغير، وأن الفلسطينيين لا يزالون صامدين في أرضهم رغم كل الضغوط والمخططات التي تستهدف تهجيرهم.