بدء توافد الزعماء لحضور القمة العربية الإسلامية بالسعودية
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
بدأ القادة والزعماء والملوك والرؤساء في التوافد على العاصمة السعودية الرياض من أجل حضور القمه العربية الإسلامية بالسعودية والتي تنطلق اليوم.
مشاركة رؤساء مصر وسوريا وفلسطين في القمة العربية الإسلامية السعوديةووصل الرياض رؤساء إندونيسيا وقيرغيزستان، كما أعلنت بعض الدول العربية مشاركة رؤسائها في القمة العربية الإسلامية بالسعودية مثل مصر وسوريا والسلطة الوطنية الفلسطينية.
وكانت وزارة الخارجية السعودية قد أعلنت أنه استجابةً للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة، وبعد تشاور المملكة العربية السعودية مع جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي؛ فقد تقرّر عقد قمة عربية إسلامية مشتركة غير عادية بشكلٍ استثنائي في الرياض اليوم السبت 11 نوفمبر 2023م، عوضًا عن القمة العربية غير العادية والقمة الإسلامية الاستثنائية اللتان كانتا من المُقرر أن تُعقدا في التاريخ نفسه.
أهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي موّحدوبحسب بيان الخارجية السعودية عن القمة أن ذلك استشعارًا من قادة جميع الدول لأهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي موّحد يُعبّر عن الإرادة العربية الإسلامية المُشتركة بشأن ما تشهده غزة والأراضي الفلسطينية من تطورات خطيرة وغير مسبوقة تستوجب وحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهتها واحتواء تداعياتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السعودية السعوديه الرياض العربیة الإسلامیة القمة العربیة
إقرأ أيضاً:
“الحرس الوطني” تنظم النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”
تنظم وزارة الحرس الوطني، ممثلة في الشؤون الصحية، النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”، بالتعاون مع وزارة الاستثمار (الشريك الاستراتيجي للقمة)، خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر 2024م في مدينة الرياض، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله –.
ويأتي تنظيم القمة تجسيدًا لاهتمام القيادة الرشيدة بهذا القطاع الحيوي الذي يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ودعم الاقتصاد الوطني، إضافة إلى المواءمة مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، التي أطلقها سمو ولي العهد -حفظه الله- في بداية عام 2024م، وحددت رؤية المملكة الرائدة في تطوير تقنيات حيوية متقدمة في مجالات الطب، والزراعة، والبيئة، والصناعة، لتصبح المملكة مركزًا إقليميًا رائدًا في مجال التقنية الحيوية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحلول عام 2030، وعالميًا بحلول عام 2040.
ويعد قطاع التقنية الحيوية محورًا أساسيًا وممكنًا لتحقيق رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع حيوي منتج، واقتصاد مستدام ومزدهر، يعتمد على البحث والتطوير التقني لتعزيز قيم المعرفة والابتكار والعلوم.
ويشارك في القمة قيادات وخبراء عالميون في مجالات التقنية الحيوية الطبية، إضافة إلى منظمات ومؤسسات أكاديمية عريقة، لها إسهامات بارزة في قطاع التقنية الحيوية، مما يجعل القمة حدثًا مهمًا على خارطة منظومة الصحة إقليميًا وعالميًا.