رجعت لطليقها وكانت وكيلة نفسها.. فهل هذا الزواج باطل؟ داعية: المأذون مش فاهم
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
أجاب الشيخ حسن الجنايني، الداعية الإسلامي، على سؤال تقول صاحبته إنها «مطلقة وعادت لزوجها بعد سنة، وفي أثناء كتب الكتاب عند المأذون لم يكن الشاهدين المطلوبين لإتمام الزواج، فاقترح المأذون أن أكون وكيلة نفسي، ويكون والدي وعمي شاهدين على العقد، فهل على الزواج صحيح أم باطل؟».
أخبار متعلقة
تامر أمين: «العيد السنة دي فيه حاجة غلط مش مفهومة»
تامر أمين: «أنا عندي زوجة ربنا يكفيكم فلسفتها» (فيديو)
لميس الحديدي عن أزمة «حج الميتافيرس»: «ربنا ساندني بجنود لا أعلمها.
وقال «الجنايني» خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الأربعاء، إنه طالما والد العروس موجود، فهو يعد وكيلها حتى لو كان أحد الشهود.
وأضاف: «المأذون مش فاهم، الله يسامحه ويغفر لنا وله، أبوكي وكيل، وطالما موجود فالزواج والعقد صحيح».
وأشار إلى الحديث النبوي «أيما امرأةٍ نُكحتْ بغيرِ إذنِ وليِّها؛ فنكاحُها باطلٌ، فنكاحُها باطلٌ، فنكاحُها باطلٌ، فإنْ دخل بها؛ فلها المهرُ بما استحلَّ منْ فرجِها، فإنِ اشتجَروا، فالسُّلطانُ وليُّ من لا وليَّ لهُ».
الشيخ حسن الجنايني الزواج الطلاق كتب الكتاب
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الزواج
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الخلع في شهر العسل: حلق دقنه من غير ما ياخد رأيي
رفعت زوجة دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بعد شهر فقط من الزواج، مؤكدة أنها لم تعد تشعر بأنها متزوجة من نفس الرجل الذي أحبته.
دعوى خلعوأوضحت الزوجة في دعواها أن زوجها كان بلحية كثيفة تضيف له جاذبية وهيبة، وكانت من أكثر ما جذبها إليه، لكنها صدمت بعد أيام من الزفاف عندما استيقظت لتجده قد حلق لحيته بالكامل، ما جعلها تشعر وكأنها تعيش مع شخص غريب، ورغم محاولاتها للتأقلم، لم تستطع تجاوز نفورها، خاصة بعد رفضه إعادة إطلاق لحيته.
وأضافت أنها لم تتخيل أن تغييرا كهذا قد يؤثر على مشاعرها لهذه الدرجة، وعند الحديث مع الزوج عما يضايقها تعدى عليها بالضرب المبرح حتى كادت تختنق بين يديه، ولم تجد خيارا سوى اللجوء إلى المحكمة لإنهاء الزواج الذي كاد يؤدي بحياتها.