6 أسباب مفاجئة تجعل الأطفال جاحدين للجميل
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
البوابة - هل تشعر بأن أطفالك جاحدين لكل ما تقوم به من أجلهم. معظم الآباء الذين أعرفهم يعملون بجد لتقديم كل شيء يتمناه الأطفال . وهذا غالباً ما يؤدي إلى إفسادهم بالدلال والماديات. وهذا لا يعني فقط الألعاب والهدايا المادية، بل الذهاب إلى جميع الأماكن المختلفة للترفيه والقيام بأمور ممتعة والسفر. ومع ذلك، قد يبدو الأطفال جاحدين جدًا.
ما الذي يجعل الأطفال جاحدين للجميل؟
تظهر الأبحاث أنه عندما يكون هناك صراع بين الأهل والأطفال، غالبًا ما يكون هناك أيضًا خلاف حول السبب. هناك أشياء كثيرة يمكن أن تسبب فقدان الاحترام بين الأطفال وأهلهم، مثل:
كيفية معالجة السلوك الأناني
إن التعامل مع السلوك الأناني لدى الأطفال البالغين يمكن أن يكون بمثابة عملية توازن دقيقة. فيما يلي بعض الاستراتيجيات التي يجب وضعها في الاعتبار:
يمكن أن يساعد وضع حدود واضحة في الحفاظ على علاقة صحية مع طفلك مع ضمان أن سلوكه لا يؤثر سلبًا على صحتك.تشجيع المسؤولية
إن تشجيع الطفل على تحمل مسؤولية أفعاله يمكن أن يساعده على تطوير التعاطف والتفاهم، مما يقلل من السلوكيات الأنانية بمرور الوقت.اطلب المساعدة المتخصصة
في بعض الحالات، قد يكون طلب المساعدة من أخصائي الصحة العقلية مفيدًا. يمكنهم تقديم التوجيه والاستراتيجيات لمعالجة السلوك الأناني بطريقة بناءة.
المصدر:medicalnewstoday / grouporttherapy / reachkidswithpose
أقرأ أيضاً:
هل يؤثر استخدام الذكاء الاصطناعي على تعليم الأطفال؟
كيفية تعويض الأطفال عن توقف الدراسة أثناء الحرب
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جاحدين أطفال تربية طفولة تعليم دلال التشابه الوصف التاريخ یمکن أن
إقرأ أيضاً:
«نسخة طبق الأصل منه».. متلازمة غريبة تجعل الشخص يتوهم بوجود تؤام آخر يشبهه
يشعر الشخص عادة بأنه وحيد، ويحتاج إلى من يقف بجواره ويسانده، وكأنه ظل له أو شقيقه التؤام، الأمر الذي يبدو غير منطقي، ما يدفع الشخص إلى التوهم بوجود شخص آخر مشابهاً له تمامًا، له نفس الصفات ويتصرف بنفس الأسلوب، وكأنه ينظر إلى مرآة يرى فيها نفسه.
يمكن الإشارة إلى تلك الحالة التي يمر بها الشخص بما يعرف بـ«متلازمة التضاعف الذاتي» أو التؤام، والتي يشعر فيها المصاب بأنه قام بنسخ توأم له، ودائمًا ما يعتقد أن هذا التؤام هو النسخة الشريرة أو صاحبة الآراء السيئة وفقًا لما ورد في موقع «ncbi».
متلازمة التضاعف الذاتييمكن تعريف متلازمة التضاعف الذاتي بكونها حالة وهمية نادرة، تحدث في الغالب نتيجة الإصابة بالفصام الذي يحدث للشخص ويجعله متيقنًا أنه ذو وجهين، فلا يعلم ما يفعله بشخصيته الآخرى، ويمكن تعريفها أيضًا على كونها «متلازمة خطأ تحديد الهوية الوهمية النادرة» أو ما يعرف بالشبيه مع نفس المظهر، ولكن عادة مع سمات شخصية مختلفة والتي يكون لها زمام الأمور والقيادة في حياته وفقًا لاستشاري الصحة النفسية وليد هندي بحسب حديثه لـ«الوطن».
عادة ما يتم تشخيص هذه المتلازمة في أثناء أو بعد ظهور اضطراب عقلي آخر، على سبيل المثال انفصام الشخصية أو عدد آخر من الاضطرابات التي تنطوي في الأغلب على هلوسات ذهنية.
أعراض متلازمة التضاعف الذاتييمكن القول أن أعراض متلازمة التضاعف الذاتي غير محددة بوضوح، خاصة في المطبوعات الطبية إلا أن هناك بعض السمات الأساسية التي يمكن أن تشير إلى الإصابة بهذه المتلازمة التي لم يتم تطوير علاج لها، وتشتمل طرق علاج هذا المرض في بعض الأحيان على وصف الأدوية المضادة للذهان، وجاءت أعراضها على النحو التالي:
يصر المريض على أن ما يراه حقيقيًا، حتى في حالة تقديم أدلة متناقضة. وجود جنون أو ضعف القدرة على التصور المكاني.