للمشاركة بقمتي العربية والإسلامية.. رشيد يتوجه إلى السعودية
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
السومرية نيوز – سياسة
غادر رئيس الجمهورية، عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم السبت، البلاد متوجها إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في أعمال القمتين العربية والإسلامية. وذكرت الدائرة الإعلامية لرئاسة الجمهورية، في بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "رشيد، غادر البلاد متوجها إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في أعمال القمة العربية غير العادية والقمة الإسلامية في مدينة الرياض لبحث الأوضاع في غزة".
وأضافت، أن "وفداً رافق رئيس الجهورية، ضم كلا من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية فؤاد حسين، وعضوي مجلس النواب جبار فريح الكناني ووصفي عاصي العبيدي". >> انضم الى السومرية على فايبر ليصلك كل جديد، أنقر هنا +A -A
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة السومریة نیوز الحلقة ١٤٢ الحلقة ١٤٦ الحلقة ١٧ الحلقة ٢٥
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والأمتين العربية والإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك
هنأ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، بأسمى آيات التهاني وأصدق التبريكات، الرئيس عبد الفتاح السيسي، والشعب المصري العظيم، والأمتين العربية والإسلامية بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، سائلاً المولى "عز وجل" أن يعيده على الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات، وأن يكون شهرًا مليئًا بالرحمة والمغفرة والعتق من النيران.
وأكد فضيلته أن شهر رمضان المبارك هو نفحة إلهية ومنحة ربانية يتجلى فيها الصفاء الروحي، حيث تتجدد القلوب بالتقوى، وتسمو النفوس بالصيام والقيام، وترتقي الأرواح بأنوار الذكر والتلاوة، فهو موسم الطاعات، الذي يعزز قيم التراحم والتكافل والتعاون بين أفراد المجتمع، ويجسد أسمى معاني التضامن والتآخي بين المصريين والمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
وأشار إلى أن رمضان هو شهر الانتصارات والفتوحات، الذي تتجدد فيه العزائم وتُشحذ فيه الهمم، داعيًا جموع المسلمين إلى اغتنامه بالتقرب إلى الله "سبحانه وتعالى"، والعمل الصالح، وتكريس معاني المحبة والسلام، وترسيخ مبادئ الوسطية والاعتدال، التي يدعو إليها الإسلام.
وأعرب مفتي الجمهورية، عن خالص دعائه بأن يكون هذا الشهر الكريم فاتحة خير وبركة على مصرنا العزيزة، مهبط الحضارات وموئل التاريخ، وأن يمدها الله بعونه ورعايته، لتظل شامخةً بعلمها، راسخةً بقيمها، منيرةً برسالتها السامية في نشر الوسطية والسلام، وحصنًا منيعًا للإسلام والعروبة، وسندًا قويًّا للحق والعدل، وأن يحفظ بلاد العرب والمسلمين من كل مكروه وسوء إنه ولي ذلك والقادر عليه.