إسعاد يونس توجه رسالة شديدة اللهجة: «ليس لي علاقتة بواقعة الغردقة.. ولا أمتلك أي فنادق»
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
نفت الفنانة والإعلامية القديرة إسعاد يونس صاحبة برنامج «صاحب السعادة»، ما تردد حول امتلاكها فندق في الغردقة بمحافظة البحر الأحمر، مطالبة بعدم الزج بإسمها في أي اخبار لها علاقة بأي واقعة حدثت في هذا الفندق أو امتلاكها له.
أخبار متعلقة
إسعاد يونس تشوّق جمهورها للحلقة القادمة من صاحبة السعادة
إسعاد يونس تتوقف عن تقديم برنامج «صاحبة السعادة» بسبب أحمد العوضي.
إسعاد يونس تشارك العوضي تناول «الكبدة النيّة» على الهواء: «طعهما حلو أوي» (فيديو)
وأضافت إسعاد يونس عبر «تويتر»: «تردد إسمي في عدة اخبار تتعلق بمشاجرة حدثت في فندق ما بالغردقة، وأؤكد انني لست صاحبة الفندق مكان المشاجرة وليس لدي أي معلومات عن الواقعة».
وتابعت إسعاد يونس في رسالتها: «بالتالي لن أقاضي أحدًا لا أعرف من هو، رجاء توخي الحقيقة قبل اطلاق اخبار على عواهنها، شكرا».
تردد إسمي في عدة اخبار تتعلق بمشاجرة حدثت في فندق ما بالغردقة، وأؤكد انني لست صاحبة الفندق مكان المشاجرة وليس لدي أي معلومات عن الواقعة وبالتالي لن أقاضي احدا لا أعرف من هو، رجاء توخي الحقيقة قبل اطلاق اخبار على عواهنها، شكرا.
— isaad younis (@isaad) July 5، 2023
إسعاد يونس واقعة مشاجرة الغردقة إسعاد يونس تنفي امتلاكها فندق الإعلامية إسعاد يونس صاحبة السعادةالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
واشنطن تبحث نشر قوات في اليابان إن حدثت أزمة مرتبطة بتايوان
ذكرت وكالة الأنباء اليابانية كيودو أن الولايات المتحدة تخطط لسيناريوهات نشر قوات عسكرية في اليابان والفلبين إن حدثت أزمة مرتبطة بتايوان التي أعلنت اليوم الاثنين رصد بالون صيني بالقرب من الجزيرة.
ونقلت وكالة "كيودو" مساء أمس الأحد عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة على العلاقات اليابانية -الأميركية" قولها إن هذه السيناريوهات "سيتم دمجها في خطة عمليات مشتركة أولية ستوضع في ديسمبر/كانون الأول المقبل".
وحسب المصادر "سيُنشر فوج من مشاة البحرية الأميركية مجهز بنظام صواريخ مدفعية عالي الحركة ومتعدد الإطلاق على طول جزر نانسي، وهي سلسلة جزر يابانية تمتد من الطرف الجنوبي من كيوشو إلى يوناغوني قرب تايوان".
وأضافت الوكالة نقلا عن مصادرها أنه بمجرد أن يصبح احتمال نشوب أزمة تشمل تايوان وشيكا، سيتم إنشاء قواعد مؤقتة على جزر مأهولة، وسيشارك الجيش الياباني بشكل أساسي في الدعم اللوجستي، خصوصا من خلال توفير وقود وذخيرة".
بالون صينيمن جانبها أعلنت تايوان اليوم أنها رصدت بالونا صينيا فوق المياه شمال غرب الجزيرة، وهو الأول منذ أبريل/نيسان الماضي، حيث تواصل بكين الضغط على تايبيه لقبول مطالبها بالسيادة.
وتم رصد البالون الساعة 6:21 مساء (10:21 بتوقيت غرينتش يوم الأحد )على بعد نحو 111 كيلومترا (69 ميلا) شمال غرب مدينة كيلونج على ارتفاع 10 آلاف و58 مترا، واختفى في الساعة 8:15 مساء. وفقا لوزارة الدفاع، التي تصدر بيانات يومية عن الوجود العسكري الصيني حول تايوان.
وبالإضافة إلى البالون، تم رصد 12 طائرة عسكرية صينية و7سفن حربية حول تايوان خلال 24 ساعة حتى الساعة 6:00 صباحا اليوم بالتوقيت المحلي، حسبما ذكرت الوزارة.
وتنشر بكين بانتظام طائرات مقاتلة وطائرات بدون طيار وسفن حربية حول تايوان، وأحيانا بالونات، حيث تواصل الضغط العسكري وتصف تايوان البالونات بأنها شكل من أشكال مضايقة "المنطقة الرمادية" – وهو تكتيك لا يرقى إلى مستوى العمل الحربي.
أصبحت البالونات من الصين موضوعا سياسيًا محفوفا بالمخاطر في أوائل عام 2023 عندما أسقطت الولايات المتحدة ما سمته بالون تجسس.
وحلق البالون الضخم، الذي كان يحمل حمولة كبيرة من الإلكترونيات، فوق منشآت عسكرية أميركية حساسة وأثار مخاوف من أن بكين كانت تجمع معلومات استخباراتية حيوية. وقالت بكين إنها كانت سفينة مدنية انحرفت عن مسارها.
يذكر أن الصين تعتبر جزيرة تايوان ـ ذات الحكم الذاتي ـ جزءا لا يتجزأ من أراضيها، مؤكدة عزمها على استعادتها ولو بالقوة إن لزم الأمر.
وتعود الخلافات بين بكين وتايبيه إلى الحرب الأهلية الطويلة الدامية التي خاضها الشيوعيون بقيادة ماو تسي تونغ ضد قوميي حزب كومينتانغ بزعامة تشانغ كاي شيك.
وبعد هزيمتهم على يد الشيوعيين الذين أسسوا جمهورية الصين الشعبية في الأول من أكتوبر/تشرين الأول 1949، لجأ القوميون إلى تايوان، التي تحظى منذ ذلك الحين بحكومتها وجيشها وعملتها.