موقع 24:
2025-01-19@04:47:45 GMT

إسرائيل تعدّل عدد قتلاها في هجوم 7 أكتوبر

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

إسرائيل تعدّل عدد قتلاها في هجوم 7 أكتوبر

عدّلت وزارة الخارجية الإسرائيلية حصرها لقتلى 7 أكتوبر (تشرين الأول)، وقالت إن ما يقدر بنحو 1200 شخص قتلوا، وكان الجانب الإسرائيلي في السابق يؤكد دائماً إن نحو 1400 شخص قتلوا في الهجوم، الذي شنته حركة حماس.

وقال المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية ليور هايات، مساء الجمعة، إن "نحو 1200 شخص، هو العدد الرسمي لضحايا 7 أكتوبر ( تشرين الأول)".

وكتب هايات أن العدد تم تعديله في اليوم السابق، مضيفاً أنه "تقدير معدل".

وأشار المتحدث إلى أن العدد يمكن أن يتغير مجدداً عندما يتم التعرف على كل الجثث. ووفقاً لوسائل إعلام إسرائيلية، بعد مرور أكثر من 4 أسابيع على الهجوم، لم يتم التعرف سوى على نحو 850 ضحية مدنية حتى الآن.

BREAKING: Israel has revised the death toll from the 7th of October attacks down to around 1,200

— The Spectator Index (@spectatorindex) November 10, 2023

ولم يتمكن هايات من تحديد عدد القتلى في إسرائيل منذ بدء الحرب، سواء في المعارك على الحدود أو نتيجة للهجمات الصاروخية، وقال إن العدد الدقيق لم يتم تحديده بعد. ووفقاً للجيش الإسرائيلي، قتل 356 جندياً و59 شرطيا منذ بدء الحرب .

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

دور الدراما في تعزيز الهوية الثقافية والوطنية بالعدد الجديد من مجلة "تراث"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر في الإمارات، العدد 303 لشهر يناير 2025 من مجلة "تراث" التي تصدر شهريا عن هيئة أبوظبي للتراث، وتهتم بنشر الدراسات والمقالات التي تتناول موضوعات التراث وسبل جمعه وتوثيقه وتوظيفه في معالجة القضايا المعاصرة، حيث خصصت المجلة ملف هذا العدد لموضوع حضور التراث في الدراما الإمارتية.
وفي افتتاحية العدد أكدت رئيسة التحرير شمسة الظاهري، على  الدور المحوري الذي يلعبه التراث الاماراتي في تشكيل هوية الدراما المحلية وأشارت إلى أن صناع المسلسلات والأفلام يستلهمون قصصهم من الموروث الثقافي الإماراتي، معبرين عن القيم والعادات الأصيلة.
ولفتت الظاهري إلى أن الدراما الإماراتية  تركز على استلهام القصص الشعبية والأساطير المحلية، بالإضافة إلى السرديات التاريخية.
وأوضحت أن هذه الأعمال تسهم في تعزيز الهوية الثقافية ونقل العادات والتقاليد بين الأجيال، وتعريف الآخرين بتاريخ الدولة وتراثها، وأشارت إلى التحديات التي تواجه صُنّاع الدراما في تحقيق التوازن بين الحفاظ على عناصر التراث وتقديمها بأسلوب عصري يجذب الشباب، ورغم هذه التحديات، أكدت الظاهري أن بعض الأعمال الدرامية حققت نجاحاً لافتاً للنظر.
ونوّهت  بدور المهرجانات السينمائية المحلية والفعاليات التراثية، كما أشارت الى أهمية الأستديوهات القديمة في تاريخ الدراما الخليجية.
واختتمت "الظاهري"  مقالها بالتأكيد على أهمية الدراما الإماراتية في توثيق التراث ونقله للأجيال، ودعت الى تقديم دراما تضع الخارطة الفنية في واجهة التميز.
وفي ملف العدد: نقرأ لخالد صالح ملكاوي: "التراث الاماراتي مستنطقا عبر الشاشة الفضية"، ويكتب محمد نجيب قدوره عن:"هوية التراث الاماراتي في الاعمال الدرامية "، ونُطالع لعائشة علي الغيص: "بين التفاعل والتحديات..استحضار التراث الإماراتي  في الأفلام والمسلسلات  والأعمال الدرامية .
ويرصد أحمد عبد القادر الرفاعي: "تجلّيات التراث في السينما الإماراتية: أفلام نجوم الغانم نموذجا". وينقل لنا محمد فاتح صالح زغل مشاهد :" في سيرة الماء.. والنخل والاهل" لناصر الظاهري، وهو الفيلم الفائز بـ 21 جائزة دولية، وترصد أماني إبراهيم ياسين: عوامل نجاح التجربة الإماراتية في التدريس بالدراما،  وتحاور لولوة  المنصوري الممثل والمخرج السينمائي ناصر اليعقوبي، حول أهمية الأفلام التسجيلية باعتبارها أرشيفا سينمائيا ومرجعاً للباحثين.
وفي الملف أيضاً، يكتب لنا أحمد حسين حميدان: "مرايا الدراما الإماراتية تعيد ملامح التراث الى الحياة المعاصرة "، فيما يثسلط عادل نيل الضوء على دور "الدراما التاريخية من الفن الى التثقيف".
ونُشاهد مع صالح كرامة العامري، الفيلم الوثائقي "سايرين الغوص"، وهو الوثائقي الذي يُعيد الحياة الى اعماق البحر، وناقش الأمير كمال فرج موضوع الشاعر كمصدر جديد لتطوير الدراما التلفزيونية، وذلك من خلال مقال حمل عنوان: "الماجد بن ظاهر.. فانتازيا تؤسس للدراما الشعرية في الإمارات".
وفي موضوعات العدد : يواصل عبد الفتاح صبري سلسلة مقالاته عن الباب بمقال بعنوان:"ذكريات أو ربما ذاكرة الباب "، كما يستكمل لمحمد فاتح صالح زغل سلسلة مقالات "في بيدار اللهجة الإماراتية فيما يطابق الفصيح"، وتُقدم لنا نايلة الأحبابي  قصيدة "الوسمي"  للشاعر أحمد بن سيف بن زعل الفلاحي، ونقرا للدكتور شهاب غانم قصيدة بعنوان:" في مولد النور "،  وتُضيىء مريم سلطان المزروعي على"دلما.. عبق التاريخ وكنوز اللؤلؤ"، ويستعرض حمزه قناوي نشأة وتطور وتحولات فن الخط العربي،  ويقرأ لنا خالد عمر بن ققه كتاب شهرزاد العربي "على جناح طائر" مُعتبراً إياه بأنه زاد تراثي عربي وعالمي.
وفي موضوعات العدد أيضاً: نُطالع  إطلالة علي تهامي، على :"الحكايات الشعبية التركية"، حيث يؤكد لنا على أن الأسطورة تبقى دائما هي مصدر الحكايات الأدبية لدى الأتراك. ونتعرف من خلال مقال نورة صابر المزروعي الضوء على" الأبعاد الروحية  لرقصة التنورة"، وتكتب شيخه الجابري"حلم لم يكتمل"، ويُحاور هشام ازكيض، الباحثة الأثرية نورة الكندي، حول خطط تأهيل  معهد الشارقة للاعتناء بالمقتنيات الأثرية، وتُطلعنا مريم النقبي على سيرة الشاعر البدوي والمؤرخ الشعبي علي القصيلي المنصوري، وفي الصفحة  الأخيرة  تحكي لنا فاطمة حمد المزروعي عن "خروفة سحر القص".
يُذكر أن مجلة "تراث" هي مجلة تراثية ثقافية منوعة، تصدر عن هيئة أبوظبي للتراث، وترأس تحريرها شمسة حمد العبد الظاهري، والإشراف العام لفاطمة مسعود المنصوري، وموزة عويص وعلي الدرعي. والتصميم والتنفيذ لغادة حجاج، وشؤون الكتاب لسهى فرج خير، والتصوير لمصطفى شعبان.
وتُعد المجلة منصة إعلامية تختص بإبراز جماليات التراث الإماراتي والعربي الإسلامي، في إطار سعيها لأن تكون نزهة بصرية وفكرية، تلتقط من حدائق التراث الغنّاء ما يليق بمصافحة عيون القراء وعقولهم.

مقالات مشابهة

  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار تدوي في جنوب إسرائيل عقب هجوم من اليمن
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. وزير الخارجية: على إسرائيل وحماس وقف إطلاق النار دون تأخير
  • إسرائيل: صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نير عام بغلاف غزة
  • المليشيات الحوثية تترك قتلاها وجرحاها بالأزارق .. بعد مواجهات ضارية مع القوات المشتركة جنوبي اليمن
  • إصدار العدد الحادي عشر من دوريَّة “التُراث العربي المسيحي” لعام 2025
  • دور الدراما في تعزيز الهوية الثقافية والوطنية بالعدد الجديد من مجلة "تراث"
  • وزير الخارجية: على إسرائيل وحماس تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة دون أي تأخير
  • الدراما التاريخية من الفن إلى التثقيف.. في العدد الجديد من مجلة «تراث»
  • وزير الخارجية السوري: على إسرائيل احترام حدودنا
  • لنفرح بوقف النار.. ونبدأ معركة التعافي في غزة