عاجل : صافرات الإنذار تدوي في كيسوفيم بغلاف غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
سرايا - دوت صافرات الإنذار في كيسوفيم بغلاف غزة، صباح السبت
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت منزلا مأهولا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى
وقصف الاحتلال كذلك منزلا في بيت لاهيا شمالي القطاع، ما أسفر عن وقوع 7 شهداء
ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي وقصفه المكثف على القطاع وتدمير المنازل والبيوت على رؤوس ساكنيها وتدمير الطرق والبنية التحتية واستهداف من المستشفيات بسلسلة من الغارات، يومه الـ36 على التوالي، في ظل الحصار الكامل المفروض عليه والافتقار لمقومات الحياة الأساسية، ومنع دخول الوقود
وبات النزوح من شمال القطاع إلى جنوبه العنوان الأبرز في ظل الحرب المتواصلة على القطاع، إلى جانب استهداف النازحين فيما يعتبر "الممرات الآمنة"
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية
إقرأ أيضاً : مصادر بالكونغرس: واشنطن لا تستطيع تأكيد ادعاء "إسرائيل" بوجود مقر لحماس تحت مستشفى الشفاءإقرأ أيضاً : الحرس الثوري الإيراني: سنظهر ذروة بأسنا اذا صدر أمر باستخدام كامل قوتنا ضد العدوإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال : حماس لا تزال تحتفظ بمعظم قوتها
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يطالب بإخلاء منطقة في النصيرات بغزة
أنذرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، المواطنين بإخلاء منطقة في النصيرات.
وعبر منصة "إكس"، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال، إنه يوجه إنذارا إلى "سكان قطاع غزة المتواجدين في البلوك 662 (منطقة النصيرات)، بالاخلاء".
وأضاف: "انتقلوا فورا إلى المنطقة الإنسانية"، على حد تعبيره، في حين لا يوجد مكان في القطاع إلا ويستهدفه الاحتلال.
إلى جانب ذلك، تواصل قوات الاحتلال لليوم الثمانين على التوالي تعطيل عمل فرق الدفاع المدني قسرًا في شمال القطاع، بسبب القصف المستمر، ما أدى إلى حرمان الآلاف المتبقين هناك من الحصول على أدنى مستويات الرعاية الإنسانية والطبية.