شهداء في قصف الاحتلال منزلين في مخيم النصيرات وبيت لاهيا في غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قوات الاحتلال تواصل غاراتها على مناطق متفرقة في قطاع غزة 7 شهداء بقصف منزل في بيت لاهيا
قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت منزلا مأهولا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى، وفق مراسل "رؤيا".
وأفاد مراسل "رؤيا" في قطاع غزة، بأن الاحتلال استهدف كذلك منزلا في بيت لاهيا شمالي القطاع، ما أسفر عن وقوع 7 شهداء.
اقرأ أيضاً : شهداء وجرحى بقصف عنيف استهدف عدة مناطق في غزة
وشن طيران الاحتلال، مساء الجمعة، غارات عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، طالت المستشفيات ما أدى إلى خروجها أقسام مهمة عن خدماتها.
وأطلق جيش الاحتلال قنابل الفسفور الأبيض على مناطق متفرقة في غزة، بالإضافة إلى قنابل مضيئة.
وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني، بدوره بأن قوات الاحتلال أطلقت النار بشكل كثيف على غرفة العناية المكثفة في مستشفى القدس بغزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين تل أبيب الحرب في غزة قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأمطار تغرق خيام النازحين والاحتلال ينسف المباني في بيت لاهيا
#سواليف
في اليوم الـ410 من العدوان، أفاد مراسل الجزيرة بأن #قوات #الاحتلال الإسرائيلي نسفت عددا من المباني في منطقة مشروع #بيت_لاهيا شمالي القطاع، فيما أغرقت #مياه_الامطار #خيام_النازحين #الجائعين و #العطشى في كلّ قطاع غزة.
وواصل #جيش_الاحتلال عمليته العدوانية في شمال غزة التي تشمل قصف البيوت فوق المدنيين والنازحين و #التجويع و #الحصار و #نسف_المباني واستهداف #الأطباء والمستشفيات وطواقم الدفاع المدني.
ففي بيت لاهيا، نسفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا من المباني في المنطقة شمالي قطاع غزة. وأظهرت مشاهد المباني وهي مدمرة بالكامل، وتحول بعضها إلى أكوام من ركام وحطام يملأ الشوارع، بينما تعرضت مبان أخرى لتصدعات وتشققات كبيرة جراء القصف الإسرائيلي، مما يجعلها غير صالحة للسكن.
مقالات ذات صلة “ياسر أبو شباب ينجو وشقيقه يُقتل”.. تفاصيل جديدة من عملية سهم جنوب قطاع غزة 2024/11/19واستشهد فلسطيني في قصف لقوات الاحتلال الإسرائيلي غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ومخيم النصيرات هو ثالث أكبر المخيمات في فلسطين بعد مخيمي جباليا والشاطئ من حيث المساحة والسكان، ويقع في منتصف قطاع غزة، وأنشئ بعد النكبة عام 1948.
وتعرّض المخيم لعمليات قصف جوي ومدفعي من قوات الاحتلال خلال عدوانها على القطاع بعد بدء “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ودارت فيه اشتباكات عنيفة بين الاحتلال والمقاومة الفلسطينية، في ظل حصار مشدد عليه وارتقاء شهداء كثر.
واستهدفت غارات إسرائيلية مبان سكنية وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وسط كل ذلك، أدت أزمة نقص الطحين وإغلاق مخبز رئيسي في وسط غزة إلى تفاقم الوضع الإنساني الصعب أصلا، حيث تكافح العائلات الفلسطينية للحصول على ما يكفي من الطعام.
ويعتمد الآن حوالي 2.3 مليون شخص في غزة على المساعدات الدولية للبقاء على قيد الحياة، ويقول الأطباء ومنظمات الإغاثة إن سوء التغذية منتشر بشكل واسع. ويقول خبراء الأمن الغذائي إن المجاعة قد تكون قد بدأت بالفعل في شمال غزة المتأثر بشدة. وتتهم مجموعات الإغاثة الجيش الإسرائيلي بإعاقة وحتى حظر شحنات المساعدات في غزة.
وأكدت مؤسسات وجمعيات إغاثية أن جيش الاحتلال يرعى عصابات سرقة وقطاع طرق شنت هجمات على شاحنات المساعدات وقالت لصحفية “واشنطن بوست” إن حركة حماس لم تتدخل في برامج الجمعيات خلافاً للأكاذيب التي روجها الاحتلال خلال شهور حرب الإبادة الجماعية
وأمس الإثنين، أفادت مصادر طبية باستشهاد 50 فلسطينيا وإصابة العشرات في غارات إسرائيلية على قطاع غزة، بينما تواصلت الغارات الإسرائيلية والمجازر في قطاع غزة، وأدت إلى ارتفاع عدد الشهداء في القطاع إلى 43 ألفا و922، وعدد الجرحى إلى 103 آلاف و898.