أقوى ماقدمت آبل.. سعر iphone 15 Pro Max فى قطر
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
بدلاً من إضاعة الوقت فى إجراء المقارنات لمعرفة أقوى جوال آيفون فى العالم من آبل، حاول أن تقتنى أيقونتها الأحدث والأقوي فى 2023، وهو جوال iPhone 15 Pro Max.
وصل سعر جوال iPhone 15 Pro Max فى قطر لسعة 256 جيجابايت من 5099 ريالاً قطرياً، وسعة 512 جبجابايت مقابل 5950 ريالاً، أما سعة 1 تيرابايت بسعر 6799 ريالاً.
يأتى iPhone 15 Pro Max بشاشة عالية الدقة من نوع LTPO Super Retina XDR OLED بسرعة تحديث 120 هرتز فى الثانية؛ والتى تضمن لك تجربة مشاهدة مميزةقد تكون الأفضل فى السوق حالياً بلا منافس، مع حماية من نوع Ceramic Shield glass، كذلك السطوع من خلال 2000 شمعة عند التعرض لضوء الشمس المباشر.
ومن ناحية الفيديو، ستتمكن من تصوير فيديو بدقة 4K60 ProRes 4K على الأجهزة، أو حتى التصوير مباشرة على محرك أقراص خارجي من خلال منفذ USB-C (طالما أن لديك الكابل المناسب).
جاء iPhone 15 Pro Max بكاميرا رئيسية بدقة 48 ميجابكسل، وتستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي من Apple لالتقاط صور HEIF كاملة الدقة، يمكنك الآن تغيير عدستك الافتراضية والتصوير بأطوال بؤرية متعددة 24 مم، و28 مم، و35 مم داخل الكاميرا الرئيسية، يمكنك الحصول على تكبير بصري يصل إلى 5x.
زودت آبل iPhone 15 Pro Max بمعالج آبل الرائد A17 Pro، وهو أسرع معالج فى هاتف ذكي على الإطلاق حالياً، ويعمل بنظام تشغيل ios 17، مع استبدال زر الصامت الشهير بـ زر أخر يمكن تخصصيه للعديد من الإستخدامات مثل الكشاف، والكاميرا، وتسجيل الصوت.
جاءت بطارية iPhone 15 Pro Max جاءت بعدد ساعات عرض فيديو تصل إلى 29 ساعة، بمعدل 9 ساعات أكثر عن شقيقه السابق iPhone 12 Pro Max.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آيفون آبل قطر iPhone 15 Pro Max
إقرأ أيضاً:
"إرادة الحياة أقوى من الحرب".. محل فساتين زفاف في غزة يعيد فتح أبوابه من جديد
بعد 15 شهرًا من الحرب، بدأ سكان غزة في إعادة بناء حياتهم وسط الدمار الذي لحق بالمنازل والبنية التحتية. وفي خطوة تعكس روح الصمود، أعادت "سناء سعيد" فتح محلها لفساتين الزفاف في مخيم جباليا للاجئين شمال غزة، بعد أن تعرض لأضرار جسيمة جراء القصف الإسرائيلي، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وتكشف مأساة غزة عن حجم الدمار الهائل الذي طال المناطق المكتظة بالسكان، حيث تحولت أجزاء واسعة من القطاع إلى أنقاض، ولم يبقَ سوى عدد قليل جدًا من المستشفيات قيد التشغيل، في حين لجأ المدنيون إلى المخيمات والمدارس بحثًا عن مأوى.
ووفقًا لوزارة الصحة في غزة، فقد قُتل ما لا يقل عن 48,406 شخص منذ بدء الحرب، معظمهم من المدنيين، بينما قدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة العدد بأكثر من 61 ألف قتيل، مشيرًا إلى أن الآلاف لا يزالون مفقودين تحت الأنقاض. كما تجاوز عدد المصابين 111,852 شخصًا، في كارثة إنسانية غير مسبوقة.
وتروي سناء سعيد، صاحبة محل فساتين الزفاف، حجم الخسائر التي لحقت بها، قائلة: "خسرت كل شيء في المحل. كل قطعة، كل فستان، كل زينة. كانت قيمة البضاعة وحدها 50 ألف دولار، غير الديكورات. كان لدينا 48 فستان زفاف أبيض، 40 بدلة ملونة، 400 فستان، بالإضافة إلى الإكسسوارات الكاملة. كان المتجر حلمًا عمره 25 عامًا، فتحته أخيرًا قبل سنة، لكن الحرب دمرت كل شيء في لحظة".
ورغم المأساة، تحاول سناء النهوض من جديد وإعادة فتح محلها، مؤكدة: "الحياة تستمر، وغزة ستداوي جراحها بإذن الله. نعم، نعيش المعاناة، لكننا نتمسك بالأمل. سنعود ونقف من جديد".
وفي ظل الدمار والحصار، تحاول العائلات في غزة الاحتفاظ ببعض مظاهر الحياة الطبيعية، حتى وإن كانت حفلات الزفاف تقام بشكل رمزي وسط المدارس والمخيمات. وتشير سناء إلى أن العديد من الفتيات اضطررن إلى استئجار الفساتين بأسعار زهيدة جدًا، فقط لالتقاط صور رمزية في ظل انعدام الظروف الملائمة للاحتفالات.
وتضيف بحسرة: "كيف يمكن للفرح أن يعيش وسط كل هذا الدمار؟ أكثر من عام ونصف لم أرَ الكهرباء بعيني، لم أستحم، لم أرتدِ ملابسي بشكل طبيعي. كنا ننام وسط الأنقاض، نحاول إعادة ترتيب حياتنا مما تبقى".
Relatedمخيمات النازحين في غزة تزداد اتساعًا.. دمارٌ وركامٌ وانتظارٌ لمصير مجهولما المتوقع من اجتماع القادة العرب في القاهرة بشأن مستقبل غزة؟تحذير أممي من مجاعة وشيكة في غزة: المخزون الغذائي لن يكفي لأكثر من أسبوعينبينما تواصل غزة التمسك بالحياة وسط الركام، تبقى قصص الصمود مثل قصة سناء شاهدًا على إرادة الناس في مواجهة المصاعب. وعلى الرغم من الخسائر الفادحة، فإن سكان غزة يؤكدون أن الأمل لا يزال موجودًا، وأنهم قادرون على إعادة بناء حياتهم، خطوةً بخطوة، مهما كانت التحديات.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع جنوني في الأسعار في غزة.. القطاع بين الحصار الإسرائيلي والاحتكار المحلي الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام لإدخال المساعدات إلى غزة قبل استئناف الهجمات البحرية كتبٌ تُحرق.. مع شحّ غاز الطهي في غزة أصبحت المؤلفات هي الوقود حركة حماسغزةإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني