قصفوا العمارة فوق عائتلي وكلهم تحت الأنقاض.. فنان فلسطيني يستنجد عبر فيسبوك
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
استنجد فنان فلسطيني شاب عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” بعد قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي للعمارة السكنية التي تسكن فيها عائلته في غزة.
قال مجد المدهون عبر صفحته على فيسبوك: “يا عااااااالم قرايبنا وجيرانا عائلة المدهون، كلها تحت الانقاض الحقوهم نزلو العمارة عليهم ، المكان مسجد التوحيد، ساعدوووووونا الله يرضى عليكم”.
وتابع الرسام الفلسطيني عبر صفحته على “فيسبوك”: “ابعتوااا اسعافات لعائلة المدهون كلهم تحت الانقاض، المكان مخيم الشاطئ، مسجد التوحيد، صيدلية طالب”.
غزةقال الدكتور منير البرش، مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية، إن هناك أكثر من 100 جثة ملقاة على الأرض أمام مجمع الشفاء الطبي في قطاع غزة، ومن بينهم أطفال ونساء وكبار السن، مؤكدًا أن الاحتلال لا يسمح لنا بدفن موتانا في هذه اللحظة.
وأضاف مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية، أمس الجمعة، خلال مداخلة هاتفية لقناة القاهرة الإخبارية، أن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة ينتهك القوانين الدولية كافة وجميع بنود اتفاقية جنيف، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يجعل من المناطق التي يقصفها أرضًا محروقة كي يسير بدباباته نحو مستشفى الشفاء.
وأكد مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية، أن الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي كأنها على المستشفيات، فالقصف مستمر على مدار 3 أيام على المستشفيات وحتى الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطيني فيسبوك الاحتلال الاسرائيلي غزة مخيم الشاطئ
إقرأ أيضاً:
شاهد | كيف دمر جيش الاحتلال الإسرائيلي مدينة رفح جنوب غزة
تحولت مدينة رفح جنوب قطاع غزة، إلى قطعة من الجحيم جراء العدوان الإسرائيلي الذي استمر أكثر من 15 شهرا، على قطاع غزة.
وشهدت مدينة رفح عدوانا غاشما من جيش الاحتلال الإسرائيلي، أدى إلى تدمير كافة المناطق وانهيار البنية التحتية في شتى القطاعات ما تسبب في تحويل حياة الفلسطينيين إلى جحيم كبير.
وتداولت بعض الحسابات على منصات التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو يكشف حجم الدمار الذي طال مدينة رفح.
يذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدأ عدوانا على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023 واستمر القصف والقتل والدمار حتى التاسع من يناير 2025 حيث دخلت الهدنة بين جيش الاحتلال وفصائل المقاومة الفلسطينية، حيز التنفيذ.
وبعد وقف الحرب بدأت عملية تبادل الأسرى بين الجانبين، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى غزة.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين