الوصفة السرية لتحضير دونات التفاح في المنزل
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
البوابة - حلوى دونات التفاح تفيض بنكهات الخريف، يتم خبز دونات التفاح في الفرن، ولا تقلى في الزيت، ثم يتم رشها بخليط القرفة والسكر للحصول على قرمشة إضافية.
الوصفة السرية لتحضير دونات التفاح في المنزلوصفة صحية مقرمشة مخبوزة في الفرن
المكونات:
بالنسبة للدونات:
3 أكواب من عصير التفاح
2 كوب طحين متعدد الاستخدامات
1 ملعقة صغيرة من صودا الخبز
¾ ملعقة صغيرة من البيكنج باودر
1 ملعقة صغيرة بهارات فطيرة التفاح
1 ملعقة صغيرة قرفة مطحونة
¼ ملعقة صغيرة ملح
2 ملعقة كبيرة زبدة مذابة
1 بيضة كبيرة
½ كوب سكر بني
½ كوب سكر
½ كوب حليب
1 ملعقة صغيرة خلاصة الفانيليا
للطبقة العلوية:
1 كوب سكر
¾ ملعقة صغيرة بهارات فطيرة التفاح
¾ ملعقة صغيرة قرفة مطحونة
½ كوب زبدة مذابة
التعليمات:
في قدر صغيرة على نار متوسطة منخفضة، يُطهى عصير التفاح على نار خفيفة حتى يتبقى حوالي نصف كوب من عصير التفاح، لمدة 45 دقيقة تقريبًا، مع التحريك من حين لآخر.اتركيه جانباً ليبرد، حوالي 10 دقائق.سخني الفرن إلى 350 درجة. يدهن قالب الدونات بالسبراي غير اللاصق، ثم ضعها جانباً.في وعاء خلط كبير، اخلطي الدقيق مع صودا الخبز، مسحوق الخبز، القرفة، توابل فطيرة التفاح، والملح.في وعاء متوسط، اخفقي عصير التفاح والزبدة المذابة والبيض والسكر البني والسكر المحبب والحليب ومستخلص الفانيليا. يُسكب خليط عصير التفاح في خليط الدقيق. خفقت حتى تصبح ناعمة.يُسكب الخليط في قالب الدونات، ويُملأ كل قالب بحوالي نصف طريقة، أي حوالي ربع كوب. اخبزي الدونات حتى يصبح لونها بني فاتح من الأعلى، لمدة 12 دقيقة تقريبًا. إذا ارتدت الكعك مرة أخرى عند اللمس، فهذا يعني أنها نضجت. أخرجي الدونات من المقلاة واتركيها تبرد على رف سلكي.للطبقة العلوية، في وعاء متوسط الحجم، اخلطي السكر والقرفة وتوابل فطيرة التفاح. ضعي الزبدة المذابة في وعاء متوسط منفصل.لتغليف الدونات، قومي بغمس الدونات في الزبدة المذابة ثم دحرجيها في الدونات برفق في خليط السكر. يقدم على الفور أو يمكن تخزينه في الثلاجة لمدة 5 أيام في حاوية محكمة الإغلاق.
اقرأ أيضاً:
3 وصفات سموثي بنكهة ورائحة الكريسماس
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دونات حلويات التشابه الوصف التاريخ عصیر التفاح ملعقة صغیرة التفاح فی فی وعاء
إقرأ أيضاً:
ستتحول هذه الأنفاق السرية من الحرب العالمية الثانية في لندن إلى معلم سياحي بحلول عام 2028
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- من قصة "نارنيا" إلى مغامرات "أليس في بلاد العجائب"، تبدأ أفضل المغامرات في بريطانيا بأبواب مخفية أو أنفاق سرية، وهذه الوِجهة تجمع بين الإثنين.
خلف باب أزرق غير مميز في "تشانسيري لين" بمدينة لندن، وهي المنطقة القانونية التاريخية حيث عمل الكاتب، تشارلز ديكنز، ذات يوم كموظّف، توجّهت شبكة CNN لتكون جزءًا من جولة حصرية استغرقت ساعة على عمق 30 مترًا تحت الأرض.
وكان الهدف من الجولة استكشاف سلسلة من أنفاق، يبلغ طولها أقل من كيلومترين بقليل، اعتُبِرت سريّة للغاية لدرجة أنّها كانت محمية بموجب قانون الأسرار الرسمية في المملكة المتحدة حتى عام 2007.
وتسعى هذه الأنفاق، إذا تحققت رؤية المرشد السياحي للجولة، والرئيس التنفيذي لشركة "London Tunnels"، أنجوس موراي، لأن تصبح واحدة من مناطق الجذب السياحي الأكثر جرأةً في العالم.
وقال موراي أثناء التجول في المتاهة التي تبلغ مساحتها 8 آلاف متر مربع، والتي من المقرر أن تخضع لعملية تحويل كلفتها 149 مليون دولار: "ستشكّل هذه مساحة ضخمة".
وسيُخصَّص جزء من هذه المساحة كمتحف، مع تخصيص جزء آخر كنصب تذكاري، وجزء آخر كمعرض فني، ومركز ثقافي، كما أنّها ستحتضن أعمق حانة مرخصة في العالم.
ويضم فريق هذا المشروع التصميمي الضخم شركة "Wilkinson-Eyre" المعمارية التي كانت وراء مشروع "Gardens by the Bay" بسنغافورة، ومحطة "باترسي" للطاقة في لندن.
ملجأ خلال حرب العالمية الثانيةشُيِّد هذا المكان بين عامي 1940 و1942 كملجأ عميق المستوى من الغارات الجوية، وشرح موراي للمجموعة الصغيرة من المستثمرين وضيوف وسائل الإعلام خلال الجولة أنّه "بُني يدويًا من قِبَل البريطانيين لإنقاذ بريطانيا وأوروبا ضد ألمانيا النازية".
وكان واحدًا من بين 8 ملاجئ من هذا النوع بنتها حكومة المملكة المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية لمواجهة القصف الألماني الذي أودى بحياة حوالي 30 ألف شخص في لندن وحدها.
كهف الحرب الباردةتمثّل الدور التالي للأنفاق خلال زمن الحرب في استخدامها كمقر منظمة تنفيذ العمليات الخاصة السرية للغاية، وهي فرع من فروع جهاز الاستخبارات البريطانية الخارجية، أو ما يُعرف بـ"MI6".
وعمل مؤلف روايات جيمس بوند، إيان فليمنغ، هنا في عام 1944 كضابط اتصال للبحرية البريطانية.
وفي عام 1949، بدأ عصر هذه الأنفاق كمركزٍ للاتصالات.
واستولى عليها مكتب البريد العام، الذي كان مسؤولاً في ذلك الوقت عن الهواتف والنظام البريدي.
وتم توسيع المساحة بسلسلة من "الطرق" المؤدية إلى الشوارع الرئيسية بشكلٍ حوّلها إلى بيئة فريدة تحت الأرض، كما أدّت هذه الخطوة إلى فتح الطريق لحصول شركة "London Tunnels" على موافقة التخطيط، كما أوضح موراي.
وخلال خمسينيات وستينيات القرن الماضي، احتضنت الأنفاق مُقسِّم هاتف "كينغسواي" لتبادل الاتصالات الداخلية أثناء الحرب الباردة.
كما ضم المُقسِّم شبكة ضخمة من 5 آلاف سلك رئيسي، ومجتمع مزدحم من مئتي موظف تعاملوا مع خطوط الهاتف.
الفخامة في الثمانينيات