مجلس القبائل: فلسطين قضية كل مصري.. ومستمرون في دعم الأشقاء بغزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قالت شيرين خالد عضو مجلس أمناء مجلس القبائل والعائلات المصرية، إن القضية الفلسطينية هي قضية كل مواطن مصري وأن المجلس يعمل على دعم قرارات القيادة السياسية.
وأضافت «خالد» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»: فلسطين في قلب كل مصري دماؤنا واحدة وألمنا واحد وحملة المجلس تأتي ضمن استمرارًا لمجهودات مجلس القبائل والعائلات المصرية لدعم أشقائنا في غزة.
وتابعت أن مجلس القبائل العربية وجّه قافلة مساعدات غذائية ودوائية وملابس وصلت إلي قطاع غزة، مشيرة إلى أن الحملة رسالة من شباب المجلس وشباب وزارة الشباب والرياضة في كافة محافظات الجمهورية.
وأكدت عضوة مجلس أمناء القبائل العربية أن المجلس يعمل على تعاون المجلس مع الوزارات المختلفة وعلى رأسها الشباب والرياضة ووزارة الصحة قائلة «حملة التبرع بالدم متواجدة في محافظات الجمهورية وتستمر لأكثر من يوم في عدد من المحافظات».
وكانت قد أطلقت وزارة الشباب والرياضة الحملة القومية للتبرع بالدم تضامنا مع غزة تحت شعار تضامن شباب مصر مع غزة والتي تنفذها الوزارة في جميع محافظات الجمهورية.
وأكد وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي أن الحملة تأتي تضامنا مع الشعب الفلسطيني بصفة عامة والاشقاء في غزة بصفة خاصة، موضحا أهمية الدور المجتمعي الذي تقوم به مراكز الشباب والتي تعمل خلاله الوزارة علي استغلال طاقات الشباب المصري وتحويلها لما يعود بالنفع على الدولة المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القبائل العربية مجلس القبائل العربية الشباب والرياضة التبرع بالدم التبرع بالدم لغزة الشباب والریاضة مجلس القبائل
إقرأ أيضاً:
إحالة ملف وزير الشباب والرياضة الأسبق “عبد القادر خمري” ومن معه للمحاكمة
قررت، اليوم الثلاثاء، غرفة الاتهام لدى مجلس قضاء الجزائر، بتأييد قرار قاضي التحقيق الغرفة السابعة لدى محكمة سيدي امحمد والقاضي بالمتابعة لبعض الأطراف المتابعة في ملف الوزير الأسبق للشباب والرياضة، عبد القادر خمري، ومتهمين آخرين.
المعنيون متابعون بتهم ثقيلة تتعلق بتبديد أموال عمومية بقطاع الشباب. وتبديد أزيد من 620 مليار في التسلية والترفيه. كما قررت بإحالة الملف على المحاكمة.
ويتابع في ملف الحال، الوزير الأسبق للشباب عبد القادر خمري الموجود حاليا تحت نظام الرقابة القضائية، إلى جانب المديرة العامة للشباب بالوزارة “ب. س” سابقا.
وكذا 4 مديرين ومسؤولين بالوكالة الوطنية للترفيه والشباب المتواجدين رهن الحبس المؤقت. بينهم رئيس مجلس الإدارة ومدير الوكالة ومدير المالية لهذه الأخيرة. إلى جانب أزيد من 60 متهما، أغلبهم من أصحاب الشركات التي استفادت مشاريع بطرق مشبوهة.
ويواجه المتهمون في الملف تهما ثقيلة تتعلق بإساءة استغلال الوظيفة والتبديد العمدي للأموال العمومية. ومنح امتيازات غير مبررة للغير بمناسبة إبرام عقد أو صفقة مع الدولة بصفة مخالفة للأحكام التشريعية والتنظيمية الأفعال المنصوص. والمعاقب عليها بموجب أحكام المواد 26 و29 و33 من قانون الوقاية من الفساد ومكافحته.
فيما تم إضافة تهمتي الإثراء غير المشروع وتبييض الأموال للوزير الأسبق عبد القادر خمري. كما وجّهت للشركات المتهمة جنح التأثير على أعوان الدولة للاستفادة من امتيازات غير مبررة.
ويكشف ملف الحال إبرام صفقات دون الخضوع لقانون المناقصات ومنح بالتراضي لصفقات تنظيم نشاطات ترفيهية. مع إنشاء قرى للأطفال للتسلية والترفيه لبعض الشركات بطرق مشبوهة.
كما تم الاستعانة بالوكالة الوطنية للترفيه والشباب لتمويل هاته المشاريع الترفيهية الذي ضخت 620 مليار سنتيم من أجل وضع برامج ترفيهي للشباب في مختلف ولايات الوطن.
وتم اختزالها في 5 ولايات هي: العاصمة، وهران، قسنطينة، تبسة، عنابة بميزانية تفوق 156 مليار. استحوذت على هذه الصفقة شركات خاصة دون الخضوع لقانون الصفقات.
هذا وقد كشفت التحقيقات استغلال الميزانية الضخمة على قرى للألعاب على شاكلة ” طوبوقون”التزحلق، المسابح. التزحلق على الجليد، الألعاب المائية، “سيرك عمار” المخيمات الصيفية، وألعاب “السيارات” الخاصة بالأطفال.