التقى مندوب حكومة الدبيبة بالأمم المتحدة طاهر السني، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون نزع السلاح إيزومي ناكاميتسو.

وقال السني، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:” قبيل استلام ‎ليبيا مطلع الأسبوع القادم رئاسة الدورة الرابعة لمؤتمر إنشاء منطقة شرق أوسط خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل، كان لنا لقاء مع وكيل الأمين العام لشؤون نزع السلاح إيزومي ناكاميتسو” .


وأضاف السني:” ناقشنا الأحداث الجارية وتطورات الوضع الراهن في المنطقة”.
وتابع السني:” ناقشنا أيضا الاستعدادات والترتيبات قبل عقد المؤتمر والموضوعات المقترحة التي سيتم تناولها”.
كما ترأست ليبيا الاجتماع التحضيري الثاني مع الدول الأعضاء لوضع اللمسات الأخيرة على برنامج العمل وجدول أعمال المؤتمر القادم المقرر عقده في الفترة من 13 إلى 17 نوفمبر القادم، وفقا لتصريحات السني.

الوسومالأمم المتحدة السني الشرق الأوسط نزع السلاح النووي

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الأمم المتحدة السني الشرق الأوسط نزع السلاح النووي نزع السلاح

إقرأ أيضاً:

طهران: لا نسعى لامتلاك السلاح النووي ومستعدون لضمانات متبادلة

بغداد اليوم -  ترجمة

دعا وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم الأربعاء (5 شباط 2025)، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى "العقلانية القصوى" بدلاً من استخدام سياسة "الضغط القصوى" ضد طهران، مبدياً استعداد إيران لتقديم ضمانات بعدم حيازة الأسلحة النووية أو تطويرها.

وكتب عراقجي في تدوينة له عبر منصة "إكس" وترجمتها "بغداد اليوم"، أن إيران لا تسعى للحصول على سلاح نووي، مشدداً على أن سياسة "الضغط الأقصى" التي تتبعها بعض الدول أثبتت فشلها، وأن تكرارها لن يؤدي إلا إلى "مقاومة قصوى" من قبل إيران.

وقال عراقجي مخاطباً إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الأذكياء يختارون العقلانية القصوى بدلاً من التصعيد غير المجدي".

وأضاف أن إيران ملتزمة بمعاهدة حظر الانتشار النووي (NPT) وجميع الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، مؤكداً أن إيران أعلنت بوضوح أنها لن تسعى أبداً لامتلاك أو إنتاج أو الحصول على أسلحة نووية تحت أي ظرف من الظروف.

وأشار إلى أن الحصول على ضمانات عملية تؤكد عدم سعي إيران لامتلاك سلاح نووي ليس بالأمر الصعب، شريطة تقديم ضمانات متبادلة بإنهاء الإجراءات العدائية ضد إيران، بما في ذلك العقوبات الاقتصادية والضغوط السياسية المفروضة عليها.

وكان ترامب قد وقع يوم الثلاثاء مذكرة تنفيذية تهدف إلى تعبئة جميع الأدوات لإعادة فرض سياسة "الضغط الأقصى" على إيران، وهي السياسة التي تبناها لأول مرة عام 2018، لكنها لم تُستكمل خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن.

وأبدى ترامب استعداده للتفاوض مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان والتوصل إلى تفاهمات تمنع إيران من حيازة الأسلحة النووية.

مقالات مشابهة

  • برج ترامب في غزة
  • هل ينجح ترامب في نزع السلاح النووي من كوريا الشمالية ؟
  • خبير سياسات دولية: مصر تسعى لإقرار السلام في الشرق الأوسط
  • وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة تزور قبرص واليونان وتركيا
  • مسؤول أمريكي: إدارة ترامب ملتزمة بنزع السلاح النووي لـ كوريا الشمالية
  • هل يدمر ترامب السلام في الشرق الأوسط؟
  • مندوب مصر الدائم في الأمم المتحدة: السلام خيار استراتيجي.. ومصر قادرة على الدفاع عن أمنها القومي
  • الأمين العام للأمم المتحدة يشدد على أهمية حل الدولتين ورفض التطهير العرقي
  • طهران: لا نسعى لامتلاك السلاح النووي ومستعدون لضمانات متبادلة
  • «ترامب» يعيد إمبريالية القرن التاسع عشر