«العسومي» يثمن الخطوات المصرية لتعزيز منظومة حقوق الإنسان
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
«العسومي» يدعو لتضافر الجهود العربية لتمكين الشباب وخلق جيل قادر على مواكبة التحديات
«العسومي»: لا يجب أن نترك الأزمة السودانية للتدخلات الإقليمية والدولية
العسومي يترأس أعمال الجلسة الخامسة للبرلمان العربي السبت المقبل
ثمن عادل بن عبدالرحمن العسومي، رئيس البرلمان العربي رئيس مجلس أمناء المرصد العربي لحقوق الإنسان، الخطوات الرائدة التي اتخذتها مصر لتعزيز منظومة حقوق الإنسان، والتي تكللت بانطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، وما تبعها من خطوات إصلاحية متتالية من بينها التوسع في تفعيل دور لجنة العفو الرئاسي.
وأكد «العسومي» خلال كلمته في افتتاح الاجتماع التاسع لمجلس أمناء المرصد العربي لحقوق الإنسان بالقاهرة، أن هذه الخطوات لاقت إشادة دولية، على نحو يعكس التحول إلى الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وثمن رئيس البرلمان العربي الدور الذي تضطلع به مصر بقيادة الرئيس السيسي في التعامل مع الأزمة السودانية، خاصة من خلال استيعابها للأعداد المتزايدة الوافدة من اللاجئين السودانيين والعرب عبر حدودها وتيسير دخولهم إلى أراضيها وتلبية احتياجاتهم الإنسانية.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: مصر حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية: اتهامات أممية لحركة 23 مارس باختطاف ممرضين وجرحى من مستشفيات جوما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهمت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، حركة "23 مارس" المتمردة بشكل مباشر باختطاف أكثر من 100 شخص في مستشفيين في جوما، إحدى المدن الرئيسية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي تسيطر عليها الحركة المسلحة. وذكّرت الأمم المتحدة بضرورة احترام المستشفيات وحمايتها بموجب القانون الإنساني الدولي.
وذكر راديو "فرنسا" الدولي، أن مسلحي حركة "23 مارس" قاموا باختطاف نحو 116 شخصا في المجمل من الممرضين وأقارب المرضى الذين يتلقون العلاج والمصابين من مستشفى "سي بي سي إيه" في جوما، وذلك حسبما أفادت المفوضية العليا لحقوق الإنسان، وهو رقم أكده مصدر محلي، وتم اقتيادهم إلى جهة مجهولة.
وذكرت مفوضية حقوق الإنسان، أن حادثا مشابها وقع، في وقت سابق، في مستشفى آخر في جوما، حيث تم اختطاف 15 شخصا.
يذكر أن المستشفيين يقومان بعلاج جرحى الحرب، بما في ذلك جنود الجيش الكونغولي وميليشيا وازاليندو الموالية للحكومة، وهم المستهدفون، حسب اعتقاد مفوضية حقوق الإنسان.
ولم تؤكد حركة "23 مارس" التي تسيطر على المدينة منذ نهاية يناير الماضي، مسئوليتها عن عمليات الاختطاف.