بوابة الفجر:
2025-04-17@18:55:00 GMT

حكاية "كاملة " تتصدر الأعلى مشاهدة في مصر

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

إنجاز رائع لحكاية "كاملة" من مسلسل "حدث بالفعل"، حيث احتلت المركز الأول في قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة في مصر عبر منصة جوي، تفوقًا على حكايا أخرى مثل "لو بعد حين" وفيلم "بعد الشر" الذي يقوم ببطولته علي ربيع.

 حدث بالفعل 

 

يتكون مسلسل حدث بالفعل من عدة حكايات منفصلة، وتتكون كل حكاية منهم من 3 حلقات، أبرزهم حكاية تحت الحزام، التي تقوم ببطولتها الفنانة غادة عبد الرازق، وكل من الفنان خالد أنور، والفنانة سلمى أبو ضيف، وكذلك حكاية ريش أبيض، بطولة الفنان ماجد المصري، والفنانة بسمة، رنا رئيس، وأيضا حكاية لو بعد حين، بطولة الفنانة شيرين رضا، والفنانة دينا الشربيني، وغيرهم، وتلك الحكايات من تأليف فادي النجار، وإخراج هشام الرشيدي

 

كشفت آية سماحة عن أنها تنشغل حاليا بدور جديد يتطلب منها فقدان الكثير من وزنها، والظهور بنحافة ملحوظة، وقالت آيه سماحة: "أول حاجة عرفتها عن الدور إني لازم أخس 5 كيلو، وأنا رايحة في أكثر فترة حاسة إني مظبوطة فيها وخاسة".

 

وتابعت: "الدور لشخصية عندها مرض معين هو البوليميا، ولازم أخس لدرجة إن العظم يبان".

 كامل العدد

 

ومن ناحية أخري، شاركت الفنانة آية سماحة في السباق الرمضاني الماضي 2023 بمسلسل "كامل العدد"، وهو من بطولة كلا من دينا الشربيني وشريف سلامة، آية سماحة، أحمد كمال، أحمد جمال سعيد، جيهان الشماشرجي عمرو جمال، والفنانة القديرة إسعاد يونس، والمسلسل من تأليف يسر طاهر، رنا أبو الريش، ومن إخراج خالد الحلفاوي.

 

تدور الأحداث حول قصة حب تعيشها ليلى تيمور (دينا الشربيني)، وفي الوقت نفسه تواجه أزمة الزواج في سن صغير، لنكتشف مفاجآت عديدة تخص أطفالها وحياتها الزوجية، ويتكون مسلسل كامل العدد للنجمة دينا الشربيني من 15 حلقة وتدور أحداثه في إطار اجتماعي لايت كوميدي.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دراما كاملة دینا الشربینی

إقرأ أيضاً:

افتتاحية.. من ينقذ الاقتصاد من نفسه؟

في عالم تسوده الفوضى، لا تعود المسألة مرتبطة بمن يملك أكثر، بل بمن يقرر قواعد اللعبة، فالاقتصاد الحديث لم يعد مجرد لغة للعرض والطلب، بل هندسة معقدة للهيمنة الناعمة، تُمارس عبر الخوارزميات، والمعايير الائتمانية، وحركة رؤوس الأموال العمياء التي لا ترى الإنسان. ووسط هذه التحولات الكبرى والمتسارعة، يبدو من الضروري -ومن المفيد فكريًا- العودة إلى الجذور الفلسفية للاقتصاد، حيث كان يُنظر إليه كعلم أخلاقي، لا كمجرد نظام لإدارة الموارد.

واليوم تعود الأسئلة الكبرى لتطل برأسها، فهل يمكن أن يكون هناك اقتصاد عادل؟ وهل لا تزال الرأسمالية قادرة على تجديد ذاتها أم أنها تسير بثبات نحو العدم، كما وصفها المفكر الأسترالي بيتر فليمنغ؟ وهل يمكن إعادة الحق للأخلاق في معادلات السوق، أم أن الطوفان قد بدأ؟ في العدد الثالث من ملحق جريدة عمان الاقتصادي، نفتح النقاش حول الاقتصاد الحديث، ومدى انسلاخه عن جذوره الفلسفية، والهوس بالربحية الذي أفقدنا العناية بالمجتمع. وننتقل إلى واشنطن، حيث يستعيد دونالد ترمب نغمة الحمائية الاقتصادية، عبر فرض رسوم جمركية لا تميز بين الحليف والخصم، مدعيًا الدفاع عن القاعدة الصناعية الأمريكية، في حين يُجمع الاقتصاديون على أن مثل هذه السياسات ليست إلا «ضريبة على الفقراء» لن تُعيد وظائف ولا مصانع، بل ستقوّض النظام التجاري العالمي الذي بُني منذ الحرب العالمية الثانية.

إن ما نشهده ليس مجرد تحولات اقتصادية، بل أزمة أخلاقية مكتملة الأركان، تمس توزيع السلطة، والثروة، والمعنى، أزمة تجعل من مشروع العدالة الاقتصادية ضرورة لا ترفًا فكريًا. ولهذا نعيد في هذا العدد قراءة أفكار بيكيتي، وهونيث، وماركس، لنفهم من أين بدأ الخلل؟ ومن أين يمكن أن تبدأ المحاسبة؟

مقالات مشابهة

  • دينا تكشف وصيتها.. هل تعتزل الرقص؟
  • مفاجأة.. أمينة عرفي تقصي نور الشربيني وتتأهل لنصف نهائي بطولة الجونة للإسكواش
  • "مملكة الحواديت" كامل العدد بمسرح متروبول.. صور
  • الليمون خارج العدد
  • الفستان الأبيض وأبو نسب يتنافسان على الأعلى مشاهدة
  • افتتاحية.. من ينقذ الاقتصاد من نفسه؟
  • حكاية حزينة لسيدة سودانية مع الجنجويد ولماذا قابلت كيكل
  • سماحة المفتي يعلق على مطالبة "حماس" بتسليم سلاحها
  • هنا الزاهد أبرزهم.. هؤلاء النجوم الأعلى مشاهدة في السعودية
  • في عيد ميلاده.. حكاية حسن يوسف من نجومية السينما لحب عمره شمس البارودي