بايدن وسلطان عمان يبحثان التطورات في غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
بحث الرئيس الأميركي جو بايدن وسلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد خلال اتصال هاتفي "أهمية دخول المساعدات الإنسانية بشكل مستدام وحماية المدنيين (في غزة) بما يتفق مع القانون الإنساني الدولي"، حسبما جاء في بيان للبيت الأبيض.
وقالت وكالة الأنباء العمانية، إن السلطان هيثم بن طارق أكد على أهمية وقف العمليات العسكرية في قطاع غزة والضفة الغربية وحماية المدنيين وإيلاء الجانب الإنساني الأولوية القصوى، والتأكيد على أهمية الاحتكام إلى قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي الإنساني، وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1976 وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات السلطان هيثم بن طارق الشرعية الدولية القدس الولايات المتحدة سلطنة عمان جو بايدن السلطان هيثم بن طارق تطورات غزة السلطان هيثم بن طارق الشرعية الدولية القدس أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
فانس: بايدن نام طوال فترة رئاسته وزوجته كانت تدير البلاد
#سواليف
صرح جي دي #فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، بأن الرئيس السابق جو #بايدن “نام خلال فترة ولايته”، وكانت زوجته هي التي تتحكم في إدارتها.
وقال فانس في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”: “لن تكون لدينا إدارة يجلس فيها الرئيس في اجتماعات الحكومة وينام بينما تجريها زوجته، ولا يفعل أحد أي شيء”.
وأضاف فانس أن نتيجة هذه الإدارة كانت وضعا “كارثيا” في الاقتصاد. وأكد أن العجز التجاري للولايات المتحدة يصل إلى تريليون دولار.
مقالات ذات صلة قضى 43 سنة في سجن صيدنايا.. أردوغان يكرم الطيار السوري رغيد الططري (فيديو) 2025/03/14وفي وقت سابق، تهكم دونالد ترامب خلال تعليقه على هجوم إسرائيل على مواقع عسكرية إيرانية العام الماضي، على بايدن ونائبته السابقة كامالا هاريس قائلا: “الليلة، الشرق الأوسط برميل بارود.. لا أحد يتولى المسؤولية هناك.. وجو بايدن #نائم وكامالا في حفلة رقص مع بيونسيه”.
وخلال فترة رئاسته، كانت هناك عدة مواقف أثارت تساؤلات حول صحة جو بايدن، خاصة فيما يتعلق ببعض الهفوات والسقطات التي تعرض لها.
ومن أبرز هذه المواقف مصافحته للهواء بعد انتهائه من خطاب وسقوطه على المسرح بالإضافة إلى زلات لسان مثل قوله “حرب روسيا في العراق”.
هذه الهفوات أثارت تساؤلات بين النشطاء والسياسيين حول صحة الرئيس الأمريكي السابق، مما دفع البعض للتشكيك في قدرته على أداء مهامه الرئاسية بفعالية.