بروكسل (الاتحاد)

أخبار ذات صلة واشنطن: مستقبل سكان غزة في غزة وليس بأي مكان آخر دعوة أممية لإسرائيل إلى فتح معبر «كرم أبو سالم» مع غزة

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أمس، أن أكثر من 100 من موظفيها قتلوا في قطاع غزة خلال الحرب.
وعقدت نائبة المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين «الأونروا» بالإنابة، ناتالي بوكلي، سلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى في بروكسل لمناقشة الأزمة الإنسانية غير المسبوقة في غزة وحاجة الأونروا للدعم المستمر لضمان دورها الحيوي في غزة وفي المنطقة.


والتقت ناتالي بوكلي برئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا ميتسولا، ورؤساء العديد من المجموعات واللجان السياسية في البرلمان الأوروبي، وموظفي الخدمة المدنية رفيعي المستوى في المديريات العامة للمفوضية الأوروبية لمفاوضات الجوار والتوسع وعمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية وخدمة العمل الخارجي الأوروبي ومجلس الاتحاد الأوروبي.
وأفاد بيان صادر عن «الأونروا» في بروكسل أن الوضع الإنساني في قطاع غزة يزداد سوءاً يوماً بعد يوم جراء نقص مياه والغذاء والأدوية لأكثر من مليوني شخص.
وأكدت الأونروا أهمية الدعم من قبل مؤسسات الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء في هذه الأوقات الصعبة، داعيةً إلى وقف إطلاق النار والسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون انقطاع من أجل الاستجابة للاحتياجات الحرجة للمجتمعات الفلسطينية في قطاع غزة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأونروا غزة فلسطين قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

أصداء الحرب.. رسالة وداع السنوار وتفاصيل مقتل رفيقه في غزة

 


في خضم الصراع المتواصل في قطاع غزة، طفت على السطح تفاصيل مأساوية جديدة تتعلق باستشهاد يحيى السنوار، قائد حركة حماس، في عملية عسكرية إسرائيلية.

وتكشف هذه التفاصيل عن العلاقة العميقة التي كانت تربطه بأفراد أسرته، كما تعكس التحديات التي واجهتها حماس في سياق هذه الحرب.


التفاصيل

بعد يومين من مقتل السنوار في عملية عسكرية استهدفت حي تل السلطان في رفح جنوب قطاع غزة.

أكدت مصادر مقربة من حركة حماس أن السنوار أرسل رسالة إلى عائلته تتعلق بمقتل ابن شقيقه، إبراهيم محمد السنوار، الذي كان معه خلال تلك الفترة.

والرسالة، التي وصلت بعد يومين من مقتل السنوار، احتوت على تفاصيل حول مقتل إبراهيم وموقع دفنه.

إبراهيم نجل شقيق محمد السنوار القيادي البارز في كتائب القسام، قُتل في غارة إسرائيلية بينما كان يخرج من نفق لمراقبة تحركات القوات الإسرائيلية.

وكشف التقرير أن الرسالة التي أرسلها السنوار إلى عائلته، والتي تشرح ظروف مقتل إبراهيم وتحدد مكان دفنه في نفق تحت الأرض، استغرقت أكثر من شهرين لتصل إليهم، مما يعكس الظروف الأمنية القاسية التي عاشها.

علاوة على ذلك، فقد عُرف أن السنوار كان يقيم في رفح لعدة أشهر، متنقلًا بين مناطقها، ويعيش في ظروف تحت الأرض وفوقها.

وقد وثق الجيش الإسرائيلي في 17 أكتوبر الماضي لحظة إطلاق دبابة إسرائيلية النار على المبنى الذي كان يتواجد فيه السنوار، والذي قُتل لاحقًا إثر اشتباك مسلح مع جنود إسرائيليين اقتحموا الموقع.

مقالات مشابهة

  • مقتل 12 ألف طالب فلسطيني منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة
  • أوربان: سياسة الاتحاد الأوروبي تعتمد على نتائج الانتخابات الأمريكية
  • هل يأمل الاتحاد الأوروبي فوز هاريس طمعا في استمرار تجارته مع الولايات المتحدة ومواصلة دعم أوكرانيا؟
  • التعليم الفلسطينية: مقتل 11,923 طالباً منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة
  • ماذا يعني قرار إسرائيل وقف التعامل مع الأونروا؟
  • الخزانة البريطانية: الأسوأ في معاناة البلاد بشأن خروجها من الاتحاد الأوروبي لم يأت بعد
  • الأونروا.. تاريخ من العطاء ومخاطر الحظر الإسرائيلي على خدماتها الإنسانية
  • «يونيسيف» تطالب إسرائيل بالتحقيق باستهداف أحد موظفيها في «جباليا»
  • بعد التعزيزات الإسرائيلية..مقتل 18 فلسطينياً في قطاع غزة
  • أصداء الحرب.. رسالة وداع السنوار وتفاصيل مقتل رفيقه في غزة