بيئة العمل الصالحة.. 10 أسباب لتجنب "الاغتراب الوظيفي"
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
تعتبر بيئة العمل المميزة هي التي تحفِّز موظفيها على الإبداع من خلال التحفيز والتشجيع وفتح قنوات التواصل، كما تدعم الكفاءات المتميّزة لديها دون الاعتماد فقط على تقييم المدير وذلك من خلال إدارة الموارد البشرية بشكل دوري ليتم وضع خطة لتطوير الكفاءات وفرز الكفاءات للتعاقب الوظيفي.
الشتاء لم يبدأ بعد.. أستاذ مناخ يفجر مفاجأة بشأن حالة الطقس جمال العدل: تامر حسني ممثل ومطرب رائع لكن ماعجبنيش في فيلم تاجومصطلح ، الاغتراب الوظيفي، هو شكلٌ من أشكال النفور داخل منظومة الأعمال، ويعرف بأنه الشعور بالعُزلة أو الانطواء في العمل يتبعه شعوره بالوحدة فالشعور بعدم الانتماء لفريق العمل والجماعات التنظيمية، وبالتالي عدم الانتماء إلى المنظومة برمتها.
وترى الكاتبة والناشطة الاجتماعية العنود الشيباني أنها أصبحت ظاهرة شائعة في الآونة الأخيرة في «المجتمع الوظيفي» داخل المنشآت، وأنه يتزايد شعور الموظفين بالانفصال والعزلة والغربة داخل العمل، وحددت في موضوع نشرته عبر حسابها في منصة «تويتر» 10 أسباب تراها تلعب دوراً سلبياً في التأثير على الموظف، فيما تشير الدراسات إلى أن هذه الحالة محكومة بالعديد من المظاهر، أهمها عدم الشعور بالتكيف والتحفيز مع متطلبات الوظيفة المنوطة بالموظف، وشعور الأفراد بالشلل وعدم قدرتهم على مواجهة المشكلات الفنية والوظيفية التي قد تواجههم في البيئة التنظيمية، وتوتر العلاقات الاجتماعية ما بين أفراد المجتمع الوظيفي من جهة،
والأفراد العاملين والعملاء والزبائن للمنظمة أو الشركة من جهة أخرى، وكثرة الاستئذان المُلاحظ والغياب المتكرر للموظف عن العمل، وإطالة فترات الاستراحة، وتجاوز الموظفين الحد المسموح في فترات الاستراحة.
* غموض مهمات ودور الموظف
* صراع الإدارات وتدخلها في مهماته دون تقصير منه
* غموض السياسات والإجراءات المعيقة
* تكليفه بمهمات تفوق طاقته العملية
* تقليل فرص النمو والتقدم الوظيفي
* ضبابية المسار الوظيفي
* عدم اهتمام المنشأة بتدريب الموظفين
* التمييز على صعيد الترقيات والتدريب
* الشللية والتمييز حسب القرابة أو الصداقة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيئة العمل الابداع الكفاءات
إقرأ أيضاً:
الإمارات تزود النقاط الطبية في غزة بالمياه الصالحة للشرب
أبوظبي/ وام
واصلت دولة الإمارات العربية المتحدة، تقديم مختلف أنواع الدعم للأشقاء الفلسطينيين، للتغلب على التحديات الإنسانية الصعبة التي يعيشها سكان قطاع غزة .وقام فريق عملية “ الفارس الشهم 3 ”، بتوزيع المياه الصالحة للشرب على النقاط الطبية ومناطق تجمع النازحين في مدينة خانيونس، ضمن حملة تهدف إلى التخفيف من معاناة المرضى ودعم النقاط الطبية.
كما بادرت فرق “الفارس الشهم 3” التطوعية، بتوزيع خزانات المياه على النقاط الطبية، بهدف التخفيف من معاناة السكان في قطاع غزة، في ظل الصعوبات التي يواجهونها في الحصول على المياه وتعذر وصولها إلى أماكن تواجد النقاط الطبية.
وتعمل دولة الإمارات على حل أزمة المياه في قطاع غزة من خلال تنفيذ العديد من مشاريع المياه، منها مشاريع إصلاح خطوط وشبكات المياه في خانيونس وشمال القطاع، وتوفير خزانات المياه، وتوزيع المياه على النازحين في الخيام، لتزويدهم بالمياه الصالحة للشرب، سعياً للتخفيف عنهم في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها سكان القطاع.
وفي هذا السياق ، أعرب أهالي غزة عن شكرهم وامتنانهم لدولة الإمارات العربية المتحدة على جهودها المستمرة في مساعدة العائلات النازحة والمرضى في قطاع غزة، ودورها المهم في تسهيل وصول المياه والاحتياجات الأساسية للمتضررين.