النشرة الدينية.. دعاء القلق وعدم النوم .. كلمات تعينك على الدخول في النوم.. ماذا نفعل مع الأحداث المؤلمة الدائرة حولنا؟ علي جمعة يجيب| فيديو
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية والفتاوى المهمة التي تشغل الاذهان وتهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.
دعاء القلق وعدم النوم .. كلمات تعينك على الدخول في النومماذا نفعل مع الأحداث المؤلمة الدائرة حولنا؟ علي جمعة يجيب| فيديو
أحداث شهر جمادى الأول.
. عدد من الأحدث الكبيرة والعظيمة ووفاة علماء
أفضل صيغة للصلاة على النبي.. إلزمها فإنها سبب السعادة
فضل يوم الجمعة.. تعرف على أهمية سيد الأيام
تعرف على وصية النبي لقادة جيوش المسلمين وقت الحروب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النشرة الدينية
إقرأ أيضاً:
لو بنت رأت الرسول في الجنة تحتضنه؟.. علي جمعة يجيب
وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (لو بنت رأت الرسول في الجنة تختضنه؟
وأجاب علي جمعة، على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، بقوله "لهم فيها ما يشتهون" وده يمكن أبوكي، بس انتي أدخلي الجنة.
هل المسيحي هيخش الجنة؟وقال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن المسيحي الذي يجاهد لحماية الوطن وصنع لنا طريقة العبور، يجب أن نكرمه ونحييه ونضرب له تعظيم سلام، لأنه ساعدنا في هزيمة العدو.
وتابع علي جمعة، خلال إجابته على سؤال من فتاة تقول فيه "لو واحد مسيحي مات وهو بيدافع عن الوطن كده هيخش الجنة ولا لأ؟ خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا": ده يتسأل عنه بقى عندهم في الديانة بتاعتهم، وأنا متخصص في الدين الإسلامي، فعايزك انت بقى تبحثي في النقطة دي وتقولنا هو هيدخل الجنة ولا لأ في الديانة بتاعته.
وأوضح أن هذا السؤال يحاول البعض منه إثارة الفتنة بطرحه بين المسلمين والمسيحيين عشان يقولوا: شوف أهو بيكرهوكم، منوها بأن العقيدة المسلمة ليس عليها نقاش أو جدال، والأفضل بنا أن نبحث عن حق الجار سواء المسلم أو المسيحي.
وأكد أن طريقة التفكير هذه في التعامل بين المسلمين والمسيحيين ينهانا عنها الإسلام، وطريقة التفكير الصحيحة هي التعاون على البر والتقوى ولا نتعاون على الإثم والعدوان، وأن نبر غيرنا ونتعاون فيما بيننا.