الاحتلال يعتقل المسعفين الفلسطينيين الناقلين للمصابين إلى مصر
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قال عوض الغنام، مراسل فضائية "إكسترا نيوز"، إن المسعفين الذين نقلوا المصابين الفلسطينيين من قطاع غزة إلى معبر رفح اليوم لتلقي العلاج في المستشفيات المصرية، تعرضوا للاعتقال فور وصولهم إلى داخل القطاع مرة أخرى من جانب الاحتلال الإسرائيلي.
وكشف مراسل القناة في رسالته على الهواء مباشرة اليوم الجمعة، عن أن القصف من جانب الاحتلال لا يزال مستمرًا في محيط المستشفيات حتى الآن، مع ارتفاع أعداد الضحايا والمصابين، لافتًا إلى أن المستشفى الوحيد الذي ينقل إليه الأطفال "الرنتيسي" هو الآن محاصر بالدبابات، فضلًا عن مستشفى القدس الذي انقطع به الاتصال إثر استمرار القصف.
وسجل المعبر أمس الخميس وصول 717 فردًا إلى مصر بينهم 695 من أصحاب الجوازات والمصريين و12 جريحًا و10 مرافقين لجرحى تم توزيعهم على مستشفيات العريش العام وأبوخليفة بالإسماعيلية، وآل نهيان ومعهد ناصر بالقاهرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة غزة تحت القصف صواريخ غزة طوفان الأقصى قصف غزة غلاف غزة القدس طوفان القدس القصف الاسرائيلي على غزة غزة تحت القصف الإسرائيلي قصف قطاع غزة قطاع غزة الان عملية طوفان الأقصي القصف ع غزة أطفال غزة معاناة أطفال غزة غزة الآن شمالي قطاع غزة قصف إسرائيلي على قطاع غزة القصف على غزة تصاعد القصف على غزة التصعيد في قطاع غزة دمار قطاع غزة غزة تحت قصف إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعتقل امرأتين من الخليل ويستولي على مركبة ومبلغ مالي ومصاغ ذهبي
الخليل - صفا
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الثلاثاء، امرأتين بعد اقتحام بلدة إذنا غرب الخليل، واستولت على مركبة ومبلغ مالي ومصاغ ذهبي.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزل المواطن مراد تيسير الجياوي في منطقة الراس، واعتقلت زوجته أماني محمد الجياوي بعد عملية تفتيش وتخريب للمنزل ومحتوياته، كما استولت على مركبته، ومبلغ 150 ألف شيقل، ومصاغ ذهبي.
كما داهم الاحتلال منزل المواطن محمد عبد الحميد عوض، في منطقة خلة إبراهيم، واعتقل زوجته.
وقال مدير العلاقات العامة في بلدية إذنا عبد الرحمن الطميزي، إن قوات الاحتلال تواصل عملية اقتحام البلدة التي تغلق مداخلها الرئيسية والفرعية، وتنفذ جملة من الاعتداءات المتواصلة والمتمثلة في عمليات الهدم الواسعة، إلى جانب حملات الاعتقال والتحقيق الميداني، وإطلاق النار وإغلاق المحلات التجارية عنوة، وفرض واقع جديد في البلدة.
وأشار، إلى أن قوات الاحتلال ضمن سياستها القمعية، هددت المواطنين والبلدية بالمزيد من عمليات التخريب والتدمير في البلدة.