وقفات احتجاجية في تعز تنديداً بالجرائم الصهيوني بقطاع غزة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
يمانيون../
شهدت مديريات محافظة تعز، اليوم وقفات احتجاجية، عقب صلاة الجمعة، تنديداً بجرائم العدو الصهيوني بحق المدنيين والأطفال والنساء في قطاع غزة.
وأكد المشاركون في الوقفات، تضامن ووقوف أبناء تعز إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة، حتى إستعادة حقه في العيش بسلام وتحرير كامل أراضيه وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وعبروا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، وتأييدهم ومباركتهم لعملية “طوفان الأقصى” وعمليات القوات المسلحة اليمنية التي تنفذها ضد العدو الصهيوني في الأراضي المحتلة.
وحملوا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي مسؤولية استمرار الجرائم والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في غزة والأراضي المحتلة.
وأكدت بيانات صادرة عن الوقفات، على موقف الشعب اليمني الثابت والمبدئي والداعم للمقاومة الفلسطينية .. داعية أحرار العالم إلى التضامن مع الشعب الفلسطيني، ودعم مقاومته الباسلة حتى تحرير كامل أراضيه، وإعلان دولته، وعاصمتها القدس الشريف.
وجددت البيانات استمرار وقوف أبناء اليمن رغم ما يتعرضون له من عدوان وحصار إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
توسع الاحتجاجات الشعبية في أبين تنديداً بتردي الأوضاع المعيشية
الثورة نت/..
تتوسع الاحتجاجات الشعبية الغاضبة في مختلف مديريات ومناطق محافظة أبين المحتلة، والمستمرة للأسبوع الثالث على التوالي، تنديداً بتردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وانهيار قيمة العملة والذي أدى إلى ارتفاع أسعار المواد والسلع الغذائية الضرورية..وفقا لما نشره موقع “26 سبتمبر نت”.
وشهدت مدينة زنجبار، المركز الإداري لمحافظة أبين المحتلة، الإثنين، تظاهرة حاشدة شارك فيها المئات من الأهالي، وذلك احتجاجاً على انهيار قيمة الريال أمام العملات الأجنبية بشكل كارثي وغير مسبوق، ما انعكس سلباً على أسعار المواد الغذائية.
وندد المشاركون في الاحتجاجات، بتجاهل وصمت حكومة المرتزقة تجاه المعاناة الصعبة والقاسية التي يعيشها سكان المحافظات المحتلة، وعجزها عن تقديم الحلول ومعالجة الأوضاع المعيشية والاقتصادية.
وتتزامن تظاهرات أبين مع احتجاجات شعبية مماثلة في حضرموت وعدد من المناطق الخاضعة لسيطرة تحالف العدوان والاحتلال وحكومة الفنادق، تنديدا بانهيار الأوضاع المعيشية إلى مستويات قياسية، والتي أوصلت جميع سكان المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة إلى تحت خط الفقر والجوع.