قال الطبيب فلاديمير زايتسيف إن ميل الناس إلى الشخير قد يعني أنهم عرضة لحوادث الأوعية الدموية، وبالتالي خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. 

 

ولفت طبيب الأنف والأذن والحنجرة زايتسيف الانتباه إلى أنه عند حدوث الشخير في الليل، تتوقف التهوية الطبيعية للدماغ، مما قد يؤثر على تطور الاضطرابات الخطيرة في عمله، وحذر أحد المتخصصين من أن الأشخاص الذين يشخرون في كثير من الأحيان معرضون لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية المبكرة.

 

والشخير المتكرر يمكن أن يؤدي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية مبكرة، بدءا من سن الثلاثين"، قال زايتسيف مع NEWS.ru.

 

وأضاف أن الأشخاص الذين يشخرون يتعرضون أيضًا لخطر الإصابة بأمراض عصبية واضطرابات التمثيل الغذائي.

 

وتابع الطبيب العواقب المحتملة: “يصبح الشخص خاملاً، ويفقد الشهية، وتصبح الرقبة وأنبوب التنفس سمينين”.

 

وأضاف فلاديمير زايتسيف أنه إذا بدأ الشخص بالشخير بانتظام كشخص بالغ، فهذا يعني على الأرجح وجود مشكلة مثل انحراف الحاجز الأنفي في حالتها، قد تنمو القرينات الأنفية السفلية، ويصبح التنفس الأنفي الكامل مستحيلاً لدى الشخص الكاذب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السكتة الدماغية الأوعية الدموية الشخير الاضطرابات النوبات القلبية سكتة دماغية

إقرأ أيضاً:

هل يأثم الشخص بأداء السنن إذا كان عليه فوائت من الفرائض؟ الإفتاء تجيب

تلقت دار الفتاء المصرية سؤالا مضمونه: “ما حكم صلاة السنن لمن عليه فوائت؟ لأنه وقع في بلدتنا خلافٌ بين بعض العلماء في مسألة السُنَّة والقضاء، وأفتى بعضهم ببطلان السُنَّة وتركها، وتحريم فعلها إذا كان على الشخص قضاء مطلقًا بلا قيد ولا شرط، وإذا فعلها كانت إثمًا مبينًا وذنبًا عظيمًا، وقد اتخذ العوام ذلك سلاحًا لترك السنن حتى أمثال العيدين وصلاة الجنائز والتراويح، ولم يفعلها إلا القليل النادر،فهل بالفعل يؤثم الشخص بفعل السنة أو يثاب على الترك عمدًا؟”

قضاء الفوائت أولى أم أداء السنن

وأجابت الإفتاء عن هذا السؤال وقالت: “إن الاشتغال بقضاء الفوائت أَوْلَى وأهم من النوافل، إلا السنن المفروضة وصلاة الضحى وصلاة التسبيح والصلوات التي رويت فيها الأخبار، كتحية المسجد والأربع قبل العصر والست بعد المغرب”.

وتابعت: “كما أن قضاء الصوم واجب على التراخي؛ وجائز صيام التطوع  قبله، وذلك بخلاف قضاء الصلاة، فإنها تكون على الفور؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ فَنَسِيَهَا فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا»؛ لأن جزاء الشرط لا يتأخر عنه، وظاهره أنه يُكره التنفل بالصلاة لمن عليه فوائت، وليس حراما”.

أداء السنن لمن عليه فوائت

وأوضحت أنه بناءً على ذلك فانه يجوز أداء السنن وصلاة العيدين وصلاة الجنائز والتراويح ممن عليه فوائت، وأنه ليس فعل شيء من ذلك محرمًا عليه ولا مكروهًا لمجرد أن عليه فوائت.

قضاء الصلوات الفائته

تلقى الشيخ عبد الله العجمي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، سؤالا يقول: "كيف أقضي الصلوات الفائت".

وأجاب أمين الفتوى خلال فيديو عبر الصفحة الرسمية للدار: “تقضي مع كل صلاة من الحاضرة صلاة مما فاتتك”.

مقالات مشابهة

  • حالة بابا الفاتيكان الصحية لا تزال حرجة.. تفاصيل جديدة عن معاناته مع المرض
  • حزب الله المهزوم يعرض عضلاته في تشييع نصرالله
  • هاجس الشهرة يعرض فتاة للاغتصاب
  • محمد رمضان يوزع أموال كثيرة على أحد الأشخاص في الشارع.. فيديو
  • هل يأثم الشخص بأداء السنن إذا كان عليه فوائت من الفرائض؟ الإفتاء تجيب
  • طبيب البابا فرنسيس: مازال في الخطر ولكن لا يواجه الموت
  • 5 أبراج لا تعرف التسامح ولا تعطي فرصة ثانية: تعرف عليها
  • “السعودي الألماني دبي” ينجح في زراعة شريحة متطورة تحت اللسان لعلاج انقطاع التنفس أثناء النوم
  • ناقشها مسلسل ظلم المصطبة.. نصائح لإقناع أهلك بالزواج ممن تحبيه
  • لنوم أفضل.. علماء يطورون بيجامات تعمل بالذكاء الاصطناعي