الأوبرا تحيي حفلا لعازفي الكمان من المواهب على المسرح الكبير (تفاصيل)
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة د. خالد داغر، حفلا لعازفي آلة الكمان بمركز تنمية المواهب بالأوبرا تحت إشراف د سامح صابر، الثلاثاء 10 يوليو، على المسرح الكبير، ينطلق في تمام الثامنة والنصف مساء، ويأتي هذا الحفل بهدف اكتشاف ودعم المواهب الجديدة في عزف الآلات وتقديم الفنون المختلفة.
أخبار متعلقة
الأوبرا تناقش ليالي اللغة العربية بمشاركة كورال الإسكندرية
الأوبرا تحتفل بذكرى مرور 10 سنوات على ثورة 30 يونيو
الأوبرا تحيي حفلًا كامل العدد بمناسبة ذكرى 30 يونيو (صور وتفاصيل)
الحفل بمصاحبة الدكتورة منى واصف على آلة الهارب والدكتورة نهى درويش على آلة البيانو، وبمشاركة فصول السوزوكي بالأوبرا التي يقوم بتدريبها الدكتور فوزي إبراهيم والفنانة نهاد جمال الدين، قرابة 60 عازفة وعازفا من المواهب الشابة والصغيرة، من سن خمس سنوات إلى 12 سنة.
ومن المقرر أن تعزف المواهب الجديدة مقطوعات عالمية لزايتس وباخ وفيفالدي وهاندل وشومان وغيرهم من رموز الموسيقى الكلاسيكية.
وتتنوع فقرات الحفل بين العزف الفردي «الصولو» والعزف الجماعي لمقطوعات عالمية شهيرة.
يذكر أن منهج السوزوكي من أهم مناهج تدريس آلة الكمان في العالم حيث ينتشر في العديد من الدول، ويعتمد على تقليد المتدربين للمدربين في عزف المقطوعات حتى يتمكنوا تدريجيا من العزف وحدهم .
الأوبرا حفلات الأوبرا حفلات مركز تنمية المواهب صولو كمان خالد داغر نيفين الكيلانيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الأوبرا
إقرأ أيضاً:
صنعاء: الهيئة النسائية تحيي ذكرى رحيل العلامة المؤيدي
وفي الفعالية اعتبرت مدير عام شؤون المرأة بهيئة الأوقاف إحياء الذكرى السنوية لرحيل العلامة مجد الدين المؤيدي إحياءً للعلم والمعرفة والارتقاء إلى منازل العظماء، والمضي على دربهم .. مؤكدةً الحاجة إلى إحياء ذكرى علماء الامة الاخيار واستحضار سيرهم وشخصياتهم، التي تعيد المسلمين إلى المنهج القويم والصراط المستقيم.
ولفتت إلى أن العلامة المؤيدي تميز بغزارة في العلم والمادة، وقوة في الطرح، وبُعدٍ في النظر، وسعةٍ في الاطلاع ووقوفٍ عند الحد، وتصميم في دعم كيان الحق، وكان نبراساً في العلم والعمل، والدروس، والذكر والفكر.
واستعرضت مدير شؤون المرأة فضائل وخصال واخلاق العلامة الجليل مجد الدين المؤيدي وما قدمه للأمة من هدي حيث تعلم ودرس على يديه أغلب علماء الأمه وكان من ثمرة جهوده أن هيأ الله على يديه علمين من أعلام آل محمد هما الشهيد القائد الحسين بن بدر الدين رحمه الله، والسيد القائد عبدالملك الحوثي واللذين جاءت بفضلهما المسيرة القرآنية التي أزالت عروش الظالمين وقارعت المستكبرين وأحيت يمن الإيمان والحكمة حتى صار اليمن محط أنظار أحرار العالم و رمز الحرية والإباء والنخوة والكرامة فسلام الله تعالى عليهم.
فيما تطرقت مديرة الهيئة النسائية بأمانة العاصمة ابتسام المحطوري إلى نشأة الإمام مجد الدين عليه السلام، الذي تشرب حب العلم منذ نعومة أظافره، وجمعه بين العلم النافع والجهاد الأصيل.
ولفتت إلى أنه دافع عن الدين ووقف بوجه الأفكار المنحرفة التي انتشرت في عصره، فكان له دوراً بارز في مقارعتها.
من جهتها شددت الناشطة الثقافية بشرى الحوثي على أهمية التذكير بهؤلاء العظماء للتأسي والاقتداء بهم، والسير على نهجهم.
وأكدت على الاهتمام بالعلم والعلماء والاقتداء بهم، في التعليم والاستقامة والجهاد وتطبيق ما شرع الله لترتقي الأمة بوعيها وثقافتها حتى ينعكس ذلك على الأمة.
وأوضحت أن السيد العلامة مجد الدين المؤيدي كان له الأثر في إظهار الحقائق والأدلة، و تفكيك مخططات الأعداء الرامية لتمزيق وحدة العلماء بمسميات المذهبية.
تخللت الفعالية فقرات إنشاديه وفلاشه توعوية عن العلامة مجد الدين المؤيدي سلام الله عليه.