البحوث الفلكية تعلن موعد ظهور هلال جمادي الأول
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
قال الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، ورئيس الرابطة العربية للفلك وعلوم الفضاء إنه طبقا للحسابات الفلكية التى يقوم بها معمل أبحاث الشمس بالمعهد برئاسة الدكتور ياسر عبدالهادى بأن هلال شهرجمادى الأولى سوف يولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 11:29 صباحاً بتوقيت القاهرة المحلي يوم الإثنين 29 من ربيع الآخـر 1445هـ الموافق 13/11/2023م (يوم الرؤية).
• ويلاحظ أن الهلال يغرب قبل غروب شمس ذلك اليوم (يوم الرؤية) في مكة المكرمة وفي القاهرة وكذلك في أغلب العواصم والمدن العربية والإسلامية.
• ويغرب القمر قبل غروب الشمس بـدقيقتين في مكة المكرمة و 5 دقائق في القاهرة، وفي باقي محافظات جمهورية مصر العربية بمدد تتراوح بين (2– 6 دقيقة)، وفي العواصم والمدن العربية والإسلامية بمدد تتراوح بين (1- 11 دقيقة)، فيما عدا داكار ونواكشوط حيث يمكث القمر فيهما 8 و 6 دقائق على الترتيب.
• وبذلك يكون يوم الثلاثاء 14/11/2023 م هو المتمم لشهـر ربيـع الآخر 1445هـ.
• وبذلك تكون غرة شهر جمادى الأولى 1445هـ فلكياً يوم الأربعاء 15/11/2023م.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تعلن دعمها لإنشاء تحالف عالمي ضد الجوع والفقر
أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عن دعم الجامعة العربية للمبادرة البرازيلية لإنشاء التحالف العالمي ضد الجوع والفقر، باعتبارهما من أكثر التحديات إلحاحًا التي تواجه العالم اليوم، الثلاثاء.
وأكد الأمين العام لجامعة الدول العربية خلال كلمته أمام قمة مجموعة العشرين أن الجوع والفقر مترابطان بشكل عميق، ويشعر السكان الأكثر ضعًا بتأثيرهما بشكل أكثر حدة، مشيرا إلى أن العديد من الدول العربية تكافح الفقر والجوع.
وقال أبو الغيط إن الشعوب التي تعيش تحت الاحتلال ليس لديها أي فرصة للانضمام إلى النضال المشترك أو تحقيق نجاحات حقيقية لأن الاحتلال هو السبب الرئيسي للفقر، مستشهدا بفلسطين.
وشدد الأمين العام لجامعة الدول العربية على أن ما يحدث في فلسطين "وضع غير مقبول ومدان ولا يجب السماح باستمراره".
وشاركت جامعة الدول العربية الاثنين في أعمال قمة مجموعة العشرين لأول مرة في تاريخها، وهو ما وصفه الأمين العام للجامعة العربية بأنها "لحظة تاريخية" لجامعة الدول العربية.
ووجه أبو الغيط الشكر لدولة البرازيل على دعوتها وعلى توفير الفرصة للجامعة العربية التي تمثل 22 دولة عربية، للتعامل بشكل مباشر مع أعضاء مجموعة العشرين بشأن القضايا الرئيسية والتحديات العالمية، في مثل هذا الوقت الذي يواجه فيه العالم أزمات متعددة ومتتالية تعزز بعضها البعض ويتطلب حلها تعاونا دوليًا أقوى.