39 ألف جنيه قيمة جوائز مهرجان الحرية المسرحي في دورته التاسعة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
قرر الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، زيادة جوائز مهرجان الحرية المسرحي في دورته التاسعة - دورة فنان الشعب السيد درويش، بنسبه 50% لتصبح قيمة جوائز المهرجان 39000 جنيه مصري.
وتنقسم إجمالي الجوائز كالتالي: أفضل عرض ٧٥٠٠ جنيه، وثاني أفضل عرض ٤٥٠٠ جنيه، وأفضل مخرج ٣٠٠٠ جنيه، وأفضل ممثل ٣٠٠٠ جنيه، وأفضل ممثلة ٣٠٠٠ جنيه، وأفضل ديكور ٣٠٠٠ جنيه، وأفضل أزياء ٣٠٠٠ جنيه، وأفضل موسيقى ٣٠٠٠ جنيه، وأفضل إستعراضات ٣٠٠٠ جنيه، وأفضل إضاءة ٣٠٠٠ جنيه، بالإضافة إلى جائزة لجنة التحكيم الخاصة ٣٠٠٠ جنيه.
ويحق للجنة التحكيم تحويل القيمة المالية لأحد الجوائز أو أكثر إلى جائزة أخرى بمسمى آخر لعنصر أكثر تميزًا وفق ماتراه من الناحية الفنية بنفس القيمة المالية.
كما يحق للجنة التحكيم إعطاء شهادات تميز في العناصر المختلفة دون جوائز مالية إضافية.
وقد انطلقت فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان الحرية المسرحي مساء اليوم الجمعة، بمركز الحرية للإبداع بمدينة الإسكندرية، وتستمر حتى 19 نوفمبر الجاري، والذي ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية، وبرعاية وزارة الثقافة، والرئيس الشرفي للمهرجان الفنانة سميرة عبدالعزيز.
ويشارك في هذه الدورة 14 عرضا مسرحيا
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وليد قانوش السيد درويش الدورة التاسعة ٣٠٠٠ جنیه
إقرأ أيضاً:
رضا بخش يؤكد: الصيام المتقطع أقوى وأفضل من إبر السمنة.. فيديو
خاص
أكد الدكتور رضا بخش، استشاري الباطنية والأورام والمهتم بمجال السمنة، أن تناول حبة تمر واحدة يرفع هرمون الإنسولين لمدة تقارب الساعتين، في حين أن شرب الماء لا يحدث تأثيرًا يذكر على الإنسولين.
وقال بخش عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس” : “التمرة ترفع هرمون الإنسولين قرابة الساعتين، بينما تأثير الماء صفري تقريبًا” .
وتابع : “اسأل السعراتيين قول لهم : ماهو تأثير الغذاء على هرمونات الجسم، ما يعرفوه، بالنسبة لهم أي غذاء تأكله هو رقم جهل وسذاجة”
واختتم بخش تغريدته، قائلاً: أن الصيام المتقطع يُعد تدخلاً هرمونيًا علاجيًا، مؤكدًا: “مفعوله أفضل من إبر السمنة بأضعاف، لأنه يعمل على هرمونات أكثر ويحقق نتائج علاجية” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-26-at-5.08.02-PM.mp4
مشروبات كحولية كتبت نهاية مأساوية لأسرة كاملة.. ماذا حدث في المقطم؟