لبنان ٢٤:
2025-01-15@23:51:05 GMT

هذا ما يجري داخل بعض السفارات في لبنان!

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

هذا ما يجري داخل بعض السفارات في لبنان!

كشفت معلومات "لبنان24" أنّ البلبلة التي أثيرت حول مطار حامات العسكريّ لا داعي لها بتاتاً باعتبار أنَّ ما يجري هناك عادي جداً ولا صحة لما يُقال عن تحول القاعدة الخاصة بالجيش إلى ثكنة للقوات الأميركيّة.   نقاطٌ تكشف ما يجري هناك   تُوجز مصادر "لبنان24" ما يجري في مطار حامات وفق التالي:   1- هناك برامج طيران لطائرات أجنبية بشكل مستمر، وكل طائرة تهبط في حامات تحصل على إذنٍ وموافقة مُسبقة من القوات الجويّة.

  2- وتيرة الطائرات زادت هناك خلال الأسابيع القليلة الماضية، باعتبار أنّ أغلب السفارات، لاسيما الكندية والألمانية، بدأت بإستقدام معدّات لأطقمها الأمنيّة في حال حصول أي حرب وذلك من أجل مساعدتها في عمليات الحماية والإجلاء.   3- تمّ نقل 90% من الطائرات التابعة لسلاح الجو في الجيش إلى حامات خلال الآونة الأخيرة، وبالتالي توقفت التدريبات الجوية فوق قاعدتي بيروت ورياق.    4- الطيران الذي يتمّ فوق قاعدة حامات هو تدريبيّ بحت.   5- لدى قوات "اليونيفيل" مطار في الناقورة ومن خلالها تأتي بالمعدات الخاصة بها ولا صحّة لما يُقال عن أنّ القوات الدولية تستخدمُ مطار حامات.    يُشار إلى أنّ قيادة الجيش أصدرت بياناً أوضحت فيه ملابسات ما يجري في مطار حامات.   وأوضحت المؤسسة العسكرية أن جزءاً من حركة الطيران في المطار هو حركة روتينيّة لنقل المساعدات العسكرية إلى الجيش، يُضاف إلى ذلك نقل كلّ التدريبات النهاريّة والليليّة الخاصّة بالقوات الجوية في الجيش إلى حامات.   المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: ما یجری

إقرأ أيضاً:

عون يجري استشارات نيابية لتسمية رئيس الحكومة في لبنان

يُجري الرئيس اللبناني المنتخب جوزيف عون، اليوم الاثنين، استشارات مع الكتل النيابية تمهيدا لتسمية شخصية سيعهد إليها مهمة تشكيل حكومة جديدة تنتظرها تحديات كبيرة.

وتأتي الاستشارات النيابية الملزمة وفق الدستور، بعد 4 أيام على انتخاب عون رئيسا، على وقع ضغوط خارجية.

ومنذ تحديد موعد الاستشارات، تداولت قوى سياسية أسماء عدد من المرشحين للمنصب الذي تتولاه في لبنان شخصية من الطائفة السنية.

ومن بين المرشحين رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، والنائب المعارض لحزب الله فؤاد مخزومي، والسفير السابق نواف سلام الذي يجري التداول باسمه في الساعات الأخيرة.

وقال مصدر مقرب من حزب الله لوكالة الصحافة الفرنسية إن الحزب وحليفته حركة أمل، بزعامة رئيس البرلمان نبيه بري، يدعمان إعادة تكليف ميقاتي لرئاسة الحكومة.

وأوضح أن إعادة تسميته "جزء من الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع الموفد السعودي إلى لبنان يزيد بن محمّد بن فهد آل فرحان، والذي أدى إلى مضي حزب الله وأمل بانتخاب عون رئيسا" الخميس الماضي.

ونفى ميقاتي، الذي سبق أن ترأس 3 حكومات في لبنان، والذي يعدّ من أكبر أثرياء لبنان، وجود أي اتفاق مماثل.

وقال على هامش جلسة انتخاب الرئيس إنه مستعد "إذا كانت هناك أي ضرورة" من أجل "خدمة البلد".

إعلان

وميقاتي الذي قادت حكومته البلاد خلال أكثر من عامين من شغور سدة الرئاسة، في فترة تعمّق فيها الانهيار الاقتصادي وشهدت حربا إسرائيلية مدمرة على جنوب البلاد، تربطه علاقات جيدة مع قوى سياسية ويحظى بعلاقات خارجية مع جهات عدة.

لكن نواب "قوى المعارضة" التي تضم كتلة القوات اللبنانية وكتلا أخرى صغيرة، أعلنوا السبت قرارهم تسمية النائب فؤاد مخزومي، وهو رجل أعمال ثري تربطه علاقات جيدة بدول الخليج حيث أسّس أعماله، وبالولايات المتحدة، إذ زاره المبعوث الأميركي إلى لبنان آموس هوكشتاين الأسبوع الماضي، الذي التقى وفدا من نواب المعارضة.

لكن مراسل الجزيرة أفاد بأن مخزومي أعلن انسحابه من الترشح لرئاسة الحكومة اللبنانية لصالح القاضي نواف سلام.

وطرح نواب آخرون ترشيح نواف سلام الذي يرأس حاليا محكمة العدل الدولية في لاهاي، وهو دبلوماسي مخضرم يحظى باحترام في لبنان ويُطرح اسمه عند كل استشارات نيابية.

وتكثفت الساعات الأخيرة محاولات توحيد مواقف كتل معارضة ونواب مستقلين للمضي بتسمية سلام، عوضا عن مخزومي، لتفويت الفرصة على إعادة تكليف ميقاتي.

وقال زعيم حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الأسبوع الماضي إن "ثمّة عهدا جديدا بدأ.. شئنا أم أبينا الرئيس ميقاتي كان مع المجموعة الماضية".

تحديات

ولم تعلن كل الكتل هوية المرشح الذي تدعمه. ويفوز المرشح الذي يحظى بالعدد الأكبر من الأصوات بين المتنافسين.

وحسب الدستور اللبناني، يسمي رئيس الجمهورية رئيس الحكومة المكلف، بالتشاور مع رئيس البرلمان، بعد إطلاعه على نتائج الاستشارات النيابية.

ولا يعني تكليف رئيس جديد لتشكيل حكومة أن ولادتها باتت قريبة. وغالبا ما استغرقت هذه المهمة أسابيع أو حتى أشهرا، بسبب الانقسامات السياسية والشروط التي تضعها القوى السياسية في بلد يقوم نظامه على مبدأ المحاصصة.

إعلان

وفي خطاب القسم الذي ألقاه إثر أدائه اليمين الدستورية، أعلن الرئيس اللبناني بدء "مرحلة جديدة للبنان"، محددا خطة عمله الفترة المقبلة، على وقع تغييرات إقليمية ومحلية متسارعة.

وتنتظر الحكومة المقبلة تحديات كبرى، أبرزها الإعمار بعد الحرب الأخيرة التي دمّرت أجزاء في جنوب البلاد وشرقها وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، وتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي ينصّ على انسحاب إسرائيل من المناطق التي دخلتها في الجنوب ويشمل الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 1701 الصادر عام 2006، الذي من بنوده ابتعاد حزب الله عن الحدود، ونزع سلاح كل المجموعات المسلحة في لبنان وحصره بالقوى الشرعية دون سواها.

ومن التحديات أيضا تنفيذ إصلاحات ملحة للدفع بعجلة الاقتصاد بعد أكثر من 5 سنوات من انهيار غير مسبوق.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يكشف سبب استهدافه رتلا لإدارة العمليات العسكرية في سوريا
  • شتوتجارت.. الطقس الجليدي يحد من حركة الطيران ويسبب تأخيرات الإقلاع
  • بلينكن: هزيمة حركة الفصائل الفلسطينية بالحلول العسكرية فقط غير ممكن وما يجري في شمال غزة دليل على ذلك
  • وزير الطيران: تعليق صور مجدي يعقوب في جميع أنحاء مطار أسوان
  • بشكل كبير.. ارتفاع الطلب على البنزين في لبنان
  • تعليق حركة الطيران في مطار بن جوريون بعد اعتراض صاروخ
  • البرهان: هناك أطراف تسعى لتأجيج الحرب داخل السودان
  • عون يجري استشارات لتسمية رئيس لتشكيل الحكومة
  • أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي لـ 809 آلاف و760 جنديا منذ بدء العملية العسكرية
  • عون يجري استشارات نيابية لتسمية رئيس الحكومة في لبنان