«لوغاريتم» يستضيف مصرية تعمل بشركة «سوشيال ميديا» في كوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
قالت آية الهواري، مصرية تعمل في شركة سوشيال ميديا بكوريا، إن فرقة «بي تي إس»، وعدد من مسلسلات الدراما الكورية صُورت في نهر الهان، والكوريون يحبون هذا المكان، موضحة أن كوريا تركز مع موجة «الهاليو» التي تهتم بالتسويق لبلادهم سياحيا من خلال الدراما والموسيقى، وذلك منذ 17 عاما.
الفن والدراما يقدمان دخلا كبيرا لكورياوأضافت خلال لقائها ببرنامج «لوغاريتم»، مع الإعلامي أحمد فايق، عبر قناة «DMC»، أن هناك اعتماد كبير لكوريا على الدخل القادم من الفن والدراما والموسيقى والفرق الكورية خاصة «بي تي إس»، وذكرت أنه عندما يعرفها أي كوري يحدثها عن الأهرامات.
وذكرت الهواري، أنها تهتم بالثقافة الكورية منذ 17 عاما، مشيرة إلى أن لغة الاحترام لديهم قوية جدا، مضيفة «كوريا تروج لمنتجات البشرة و«الميك آب» والهواتف والأجهزة الكهربائية داخل المسلسلات».
الدراما الكورية تعلم المشاهد النظامولفتت إلى أنها عندما تشاهد الدراما الكورية، تتمنى أن نتعلم منها النظام وإظهار الأماكن السياحية بشكل جمالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدراما كوريا الفن
إقرأ أيضاً:
عاجل - وفد أمريكي رفيع يشارك في مفاوضات دولية حول التلوث البلاستيكي في كوريا الجنوبية
يتوجه نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون البيئة جون تومسون إلى كوريا الجنوبية لقيادة الوفد الأمريكي في الدورة الخامسة للجنة التفاوض الحكومية الدولية بشأن التلوث البلاستيك، التي ستُعقد في مدينة بوسان الاثنين المقبل في الفترة من 25 نوفمبر إلى 1 ديسمبر 2024.
وذكرت وزارة الخارجية في بيان لها، اليوم الجمعة، أنه من المقرر أن ينضم إلى تومسون خلال زياته، ممثلون من وزارة الخارجية الأمريكية ووكالات حكومية أخرى، بينهم مفاوضون وخبراء رفيعو المستوى.
وأضافت أن هذه الدورة ستجمع ممثلين من نحو 175 دولة بهدف وضع الصيغة النهائية لنص اتفاقية دولية ملزمة قانونيًا للتصدي للتلوث البلاستيكي.
وأكدت الخارجية الأمريكية في بيانها أن التلوث البلاستيكي يشكل تحديًا عالميًا يؤثر على البيئة والتنوع البيولوجي والصحة والأمن الغذائي والاقتصادات.
وتسعى الولايات المتحدة إلى أن تكون جزءًا من الحل لهذه الأزمة من خلال دعم التوصل إلى اتفاقية فعالة في الدورة الخامسة للجنة التفاوض الحكومية الدولية لوضع صك دولي ملزم قانونا بشأن التلوث بالمواد البلاستيكية، تتضمن التزامات عالمية شاملة عبر دورة حياة البلاستيك، بدءًا من الإنتاج والاستهلاك وصولًا إلى إدارة النفايات.
وشدد الوفد الأمريكي على ضرورة أن تكون الاتفاقية مرنة بما يكفي لتشجيع مشاركة واسعة من الدول، وفي الوقت نفسه طموحة لتحقيق نتائج ملموسة في مكافحة التلوث البلاستيكي عالميًا.