وصفت أخصائية الغدد الصماء زوكرا بافلوفا البرقوق بأنه فاكهة تساعد على إطالة عمر الشباب.

البرقوق هو أحد الفواكه المحلية القليلة المتوفرة على الرفوف طازجة في أواخر الخريف، وذكرت الدكتورة بافلوفا سببًا غير معروف لاستهلاك ثمارها  وهو الوقاية من الشيخوخة المبكرة للجسم، حيث يحتوي على مواد مضادة للشيخوخة.


وتحتوي هذه الفاكهة على فيتامينات A وC والكالسيوم والفوسفور والبكتين ومضادات الأكسدة والبورون، وهي تساعد على تقوية العضلات وبنية العظام، وتساعد على إبطاء عملية الشيخوخة.

 

وأضافت الخبيرة أنه بسبب محتواه العالي من الألياف، يعمل البرقوق على تحسين تنظيم مستويات السكر في الدم ويحفز أيضًا عملية الهضم الجيدة في شكل البرقوق، يمكن أن تصبح هذه الفاكهة نوعا من العلاج للإمساك وانخفاض نفاذية الأمعاء بالإضافة إلى ذلك، فإن البرقوق غني بالكالسيوم، وينصح باستخدامه للنساء أثناء انقطاع الطمث وكبار السن، الذين تصبح مشكلة ضعف العظام وتطور هشاشة العظام ملحة بالنسبة لهم.

 

ومن المزايا الأخرى للخوخ أنه غني بالحديد، مما يجعله مفيداً في الحماية من فقر الدم، ومن المهم تجنب الاستهلاك المفرط للخوخ؛ يجب ألا يتجاوز المدخول اليومي 6 فواكه يوميًا، ويجب على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى تناول 1-2 ثمرة خوخ يوميًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البرقوق الشيخوخة الفاكهة فيتامينات الكالسيوم الفوسفور عملية الشيخوخة

إقرأ أيضاً:

روسيا تطوّر لقاحات مضادة لـ«السرطان».. الصحة العالمية تعلّق

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنها “تتابع بتفاؤل كبير سير تطوير اللقاحات الروسية المضادة للسرطان وترحب بالنتائج التي تم تحقيقها في ذلك”.

وقال باتير بيرديكليتشيف، مدير مكتب المنظمة في روسيا، في حديث لوكالة “تاس”، إن “الصحة العالمية تتابع عن كثب آخر المستجدات في هذا المجال، وترحب بالجهود الروسية هذه، بعدما ظهرت تقارير عن بدء العمل على تطوير لقاح لعلاج الأمراض السرطانية والوقاية منها، ولقاحات شخصية”.

وأضاف: “هذه اتجاهات أبحاث مثيرة للاهتمام، وبالطبع ترحب منظمة الصحة العالمية بأي إنجازات وعمل في هذا المجال”.

وأشار المسؤول الأممي إلى “أن عملية تطوير اللقاحات تتطلب استثمارات ضخمة، بالإضافة إلى بنية تحتية بحثية متطورة، يستغرق بناؤها عقودا من الزمن، وامتلاك تقنيات حديثة”، مضيفا أن “روسيا تعتبر من الدول القليلة التي تتوفر لديها كل هذه (المقومات)”.

وفي وقت سابق هذا العام، أعلنت الصحة الروسية عن “انتهاء الاختبارات ما قبل السريرية للقاح الشخصي المضاد للسرطان”، وكان الأكاديمي ألكسندر غينسبورغ مدير مركز “غماليا” الوطني لبحوث الأوبئة والأحياء الدقيقة أفاد أن “الدراسات ما قبل السريرية على لقاح السرطان أظهرت أن الدواء يثبط تطور الورم”.

وأضاف أن “أول الأشخاص الذين يتلقون لقاح السرطان الجديد في التجارب السريرية يمكن أن يكونوا مرضى الورم الميلانيني وسرطان الخلايا الصغيرة في الرئة”، ويخطط العلماء أيضا لتطوير نماذج للأمراض السرطانية لإنشاء لقاحات mRNA مضادة لها، بما فيها ضد سرطان الكلى والثدي والبنكرياس.

مقالات مشابهة

  • طبيبة تحذر من خطر التشنجات الليلية
  • حدث نادر.. «سلحفاة عملاقة» تصبح أمّاً بعد قرن من الزمان
  • أجهزة آيفون قد تصبح أغلى بنسبة 40% بسبب رسوم ترامب: إليكم التفاصيل
  • لماذا تريد ألمانيا استعادة أمجاد الماضي وأن تصبح قوة بحرية عظمى؟
  • روسيا تطوّر لقاحات مضادة لـ«السرطان».. الصحة العالمية تعلّق
  • رحم الله صديق أحمد وكل الذين وهبونا أجمل ساعاتنا
  • وزير الاقتصاد الإيطالي يحذر من فرض رسوم جمركية مضادة على الولايات المتحدة
  • حاصباني: لئلا تصبح العجلة حجة لتمرير قوانين شكلية غير قابلة للتطبيق
  • طبيبة أمريكية عائدة من غزة: نقص المعدات واستهداف الطواقم الطبية يزيد المأساة
  • تهديد إلكتروني مرعب.. أجهزة المستشفيات تصبح أدوات اغتيال في قبضة القراصنة