موقع 24:
2025-02-02@12:37:35 GMT

الرجفان الأذيني قبل الـ 65 يؤثر على الدماغ

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

الرجفان الأذيني قبل الـ 65 يؤثر على الدماغ

أفاد باحثون أن الذين تم تشخيص إصابتهم بالرجفان الأذيني قبل سن 65 عاماً هم أكثر عرضة لتشخيص إصابتهم بالخرف مقارنة بمن تم تشخيص هذه الحالة لديهم بعد هذا السن.

والرجفان الأذيني نوع من عدم انتظام ضربات القلب، ما قد يؤدي إلى انخفاض بسيط في الأكسجين الواصل إلى الدماغ، ومع استمراره لسنوات دون علاج يؤثر على خلايا المخ.

وقال فريق البحث من الأكاديمية الصينية للعلوم الطبية إن علاج الرجفان الأذيني يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف.

وتمتاز الدراسة التي نُشرتها "جاما نتوورك" بحجم العينة الكبير الذي بلغ 30,601 مصاباً بالرجفان الأذيني، وامتداد فترة المتابعة لـ 12 عاماً.

وأفاد الباحثون أن الذين كانوا يبلغون من العمر 65 عاماً أو أقل عند تشخيص إصابتهم بالرجفان الأذيني كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف لجميع الأسباب، ومرض الزهايمر، والخرف الوعائي.

وأن الذين تم تشخيصهم بعمر 75 عاماً أو أكثر كان لديهم أقل خطر للإصابة بالخرف الناجم عن جميع أسبابه.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الصحة الجسدية

إقرأ أيضاً:

دراسة: فقدان حاسة الشم يؤثر في الصحة العقلية والجسدية

المناطق_متابعات

خلصت دراسة حديثة إلى أن حاسة الشم تلعب دورًا محوريًا في الذاكرة والعواطف والصحة النفسية، فضلاً عن قدرتها على المساعدة على التشخيص المبكر لبعض الأمراض.

وأكدت دراسة أن الروائح تثير استجابات عاطفية وذاكرية أقوى من التحفيز البصري، مما يفسر استحضار الروائح لذكريات ومشاعر معينة وأن حاسة الشم ترتبط بمناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة والعاطفة، مثل اللوزة الدماغية والحُصين.

أخبار قد تهمك استشاري: تنظيف الأنف باستخدام الماء والملح يحسن من وظيفة مستقبلات حاسة الشم 20 ديسمبر 2024 - 11:24 صباحًا دراسة علمية حديثة: حاسة الشم تؤثر في إدراك الألوان 8 أكتوبر 2023 - 6:38 صباحًا

وأضافت أنه بالرغم من أن حاسة الشم تجدد خلايا الأعصاب الشمية بانتظام، مما يساعد الجسم على التكيف مع المؤثرات البيئية إلا أنه يمكن أن تؤدي بعض الحالات، مثل الإصابة بفيروس COVID-19، إلى فقدان دائم لحاسة الشم.

وأشارت إلى أن فقدان حاسة الشم يؤثر بشكل كبير في الصحة النفسية، إذ يعاني 5% من الناس فقدانا تاما، بينما يعاني 15-20% فقدانا جزئيا، مما قد يؤدي إلى مشاكل اجتماعية وعاطفية مثل العزلة وتغييرات في الرغبة الجنسية، وزيادة خطر الاكتئاب لدى كبار السن.

ويعتبر فقدان حاسة الشم من الأعراض المبكرة المحتملة للأمراض التنكسية العصبية مثل الزهايمر وباركنسون، مما يفتح المجال للتشخيص المبكر لهذه الأمراض.

وأظهرت الدراسات فاعلية “تدريب الشم”، والذي يتضمن استنشاق روائح قوية بانتظام، في تحسين قدرة الأشخاص على التعرف على الروائح، خاصة أولئك الذين تأثروا بفقدان الشم بسبب COVID-19.

وأكدت أهمية حاسة الشم في حياتنا اليومية وتأثيرها في صحتنا العقلية والجسدية، فضلاً عن دورها كإشارة مبكرة لبعض الأمراض التنكسية العصبية، مما يستدعي الاهتمام والرعاية بهذه الحاسة الحيوية.

مقالات مشابهة

  • علامات تساعدك على تشخيص الشامة السرطانية
  • هؤلاء هم الأكثر عرضة للإصابة بـ مقاومة الأنسولين.. تعرف عليهم
  • القهوة قد تحمي كبار السن من الإصابة بالخرف
  • ماهي علامات تشخيص الشامة السرطانية؟
  • دراسة: فقدان حاسة الشم يؤثر في الصحة العقلية والجسدية
  • لتجنب الإصابة بالخرف.. مكون غذائي يعزز صحة الدماغ
  • زوج يتخلى عن عائلته في مصر بعد إصابتهم بالسرطان
  • ترامب: لسنا متورطين في سوريا.. لديهم ما يكفي من الفوضى
  • “الضيف”.. لاجئ أرهق الاحتلال أكثر من 30 عاما قبل ترجله في المعركة
  • الضيف.. لاجئ أرهق الاحتلال أكثر من 30 عاما قبل ترجله في المعركة