للمرة الثالثة على التوالي.. الغربية الأولى في محو الأمية بحياة كريمة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية حصول المحافظة على المركز الأول في محو أمية الكبار للعام الثالث على التوالي، ضمن أنشطة المبادرة الرئاسية حياة كريمة والجاري تنفيذها بقرى مركز زفتى، وذلك تنفيذا لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية بدعم وبناء العنصر البشري وتمكينه والاهتمام به، جنبا إلى جنب مع تطوير وتحديث البنية التحتية.
وأشار المحافظ أنه تم محو أمية9619 مواطنا داخل54 قرية و 88 تابعا بقرى مركز زفتى خلال العام الجاري .
وأوضح رحمي أن المحافظة حققت أعلى النسب المستهدفة خلال الفترة من 2020 وحتى 2023 ،مشيراً إلى أن محو الأمية يُعتبر بمثابة محرك للتنمية المستدامة، فضلاً عن كونه جزءاً متأصلاً في التعليم وشكلاً من أشكال التعلّم مدى الحياة المبنيّة على أساس الإنسانية.
ومن جانبه وجه محمد أبو النبايل مدير فرع الهيئة العامة لتعليم الكبار، الشكر والتقدير لمحافظ الغربية على دعمه المستمر لفرع هيئة تعليم الكبار بالغربية للقضاء على مشكلة الأمية على أرض محافظة الغربية لإعلان المحافظة خالية من الأمية وفقا لرؤية مصر 2030/2020 والتنمية المستدامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور غربي بالغ رئاسى ريم
إقرأ أيضاً:
«أشقاء السلة».. خالد وعزوز وسالم للمرة الأولى «في ملعب واحد»
علي معالي (أبوظبي)
ظاهرة الأشقاء الثلاثة في صفوف المنتخب الوطني لرجال كرة السلة تعود من جديد، وهذه المرة مع الأشقاء خالد وعبدالعزيز «عزوز»، وسالم خليفة عبدالله خلفان، وهي المرة الأولى التي يتدربون فيها معاً بالمنتخب الوطني، الذي يستعد لخوض مباراتين قويتين في تصفيات كأس آسيا أمام لبنان والبحرين يومي 22 و25 من نوفمبر الجاري في دبي، وهذه هي المرة الثانية التي يوجد فيها أشقاء ثلاثة بالمنتخب في وقت واحد، بعد محمد، وأحمد وحامد عبداللطيف من نادي شباب الأهلي، ولكن بعد ابتعاد محمد عبداللطيف عن النادي والمنتخب بسبب الإصابة، يلعب الثنائي أحمد وحامد حالياً بالمنتخب.
وجود ثلاثي عائلة خليفة عبدالله خلفان، هو استمرار لجيل طويل لهذه الأسرة بدأ بالأب خليفة، ثم انتقل إلى الأبناء صلاح وخالد ومبارك وعبدالعزيز وسالم، إضافة إلى شقيقي الأب خليفة، وهما، إبراهيم عبدالله الملقب بـ«جاك»، وراشد عبدالله، وثلاثي الجيل الحالي، اثنان منهما يلعبان في صفوف الوصل، وهما عبدالعزيز (20 عاماً)، وسالم (16 عاماً)، في حين انتقل خالد (32 عاماً)، مؤخراً إلى صفوف نادي الشارقة، مستفيداً من قرار حرية الانتقال بعد الـ 30 عاماً، ويعتبر خالد من الكفاءات العالية والخبرات الطويلة في مجال اللعبة.
ويقول خالد خليفة: «لعبت مع شقيقي عبدالعزيز من قبل في الوصل قبل الانتقال إلى الشارقة، ولكن لم ألعب مع سالم إلا بصفوف المنتخب، وأشعر بالفخر، ونحن الثلاثة نمثل منتخبنا الوطني، وهو دافع كبير لنا لنبذل أقصى جهد».
وأضاف: «حديثنا في الأسرة لا ينقطع عن كرة السلة، خاصة أن الوالد قام بتدريبنا في المراحل السنية، ولست نادماً على استمراري مع السلة وحققت الكثير من أهدافي معها، وإن كان هدفي الأكبر في المرحلة الحالية أن نسهم أنا وأشقائي وزملائي بالمنتخب في التأهل لنهائيات كأس آسيا المقبلة المقرر إقامتها في السعودية، بعد خوض التصفيات الحالية التي نستعد لها بكل قوة».
وقال خالد خليفة: «جميع عناصر المنتخب الحالية تشعر بالمسؤولية في هذه الفترة، ونحمل على عاتقنا مهمة استعادة السلة الإماراتية لموقعها الطبيعي في الصدارة، خاصة أننا نمتلك مواهب مختلفة، طموحاتنا كبيرة في حال توفر العناصر التي تجعلنا نقدم كل ما عندنا من أجل خدمة منتخب الوطن».