صحيفة أمريكية: إسرائيل تدرس اتفاقا لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في غزة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تدرس إسرائيل التوصل إلى اتفاق يقضي بإطلاق سراح جميع الرهائن المدنيين المحتجزين في قطاع غزة، بحسب تقرير.
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز اليوم نقلا عن مسؤولين مطلعين على المحادثات أن حماس وإسرائيل تتفاوضان على مقترحين لإطلاق سراح الرهينتين. وأضافت أن قطر كانت الوسيط الرئيسي في المحادثات، بمشاركة مسؤولين أمريكيين كبار.
وقال أحد المسؤولين إنه بموجب أحد المقترحات التي تتم مناقشتها، ستطلق حماس سراح ما بين 10 إلى 20 رهينة مدنية – بما في ذلك النساء والأطفال الإسرائيليين وكذلك الأجانب، بما في ذلك الأميركيين – مقابل توقف قصير في القتال. وأضافوا أن ذلك قد يتبعه إطلاق سراح نحو 100 مدني إذا تم استيفاء الشروط.
وفي المقابل، تطالب حماس بوقفة قصيرة، والمزيد من المساعدات الإنسانية، والوقود للمستشفيات، وإطلاق سراح النساء والأطفال في السجون الإسرائيلية، بحسب المصدر. وقال مسؤول إن السلطات الإسرائيلية أعربت عن عدم يقينها بشأن إطلاق سراح سجنائها.
تحتجز حماس وفصائل فلسطينية أخرى نحو 240 رهينة في غزة، بحسب مسؤولين إسرائيليين. وقال أحد المسؤولين إن أقل من نصفهم من المدنيين.
وقال مسؤولون إن حماس رفضت إطلاق سراح أي من الرجال الإسرائيليين في سن الخدمة العسكرية الذين تحتجزهم في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل غزة 50 ألف حامل في غزة
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: أغلبية كبيرة من الإسرائيليين تعتقد أن إطلاق سراح الأسرى هو الأهم
#سواليف
أظهرت نتائج #استطلاع للرأي، أن غالبية #الإسرائيليين يعتقدون أن الأهم هو إجراء #صفقة_تبادل مع حركة ” #حماس ” لإطلاق #الأسرى.
وأشارت القناة /12/العبرية، أن 69 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي يعتقد أن الأهم هو التوقيع على اتفاق لإطلاق سراح الأسرى.
في حين يعتقد 20 بالمئة فقط أن استمرار #الحرب في #غزة هو الأهم. كما يرى 52% من المشاركين في الاستطلاع أن أسباب عدم التوصل إلى اتفاق هي لأسباب سياسية، بينما يعتقد 36% أن أسباب عدم التوصل إلى اتفاق هي أسباب عملية.
مقالات ذات صلة الأردني بين “الأب والولد”: وطنٌ يُباع على طاولة الوراثة والتوريث 2024/11/16وعلى خلفية رفض المحكمة قبول طلب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين #نتنياهو تأجيل شهادته في ملفات الفساد، سُئل الجمهور عما إذا كان يمكنه العمل كرئيس للوزراء في نفس الوقت الذي تتم محاكمته فيه في محاكمة جنائية: 50% يعتقدون أنه لا يستطيع القيام بذلك، ويعتقد 42% أنه قادر على القيام بالأمرين معًا في نفس الوقت.
وفيما يتعلق بمسألة الملاءمة لرئاسة الوزراء، يحصل نتنياهو على تأييد 38% مقارنة بزعيم المعارضة يائير لابيد الذي يحصل على 27%. مقابل عضو الكنيست بيني غانتس، يحصل نتنياهو على دعم 37%، بينما يحصل غانتس على دعم 30% من المشاركين في الاستطلاع.
وفي سيناريو سياسي يواجه فيه نتنياهو نفتالي بينيت، فإن الصورة مختلفة: فرئيس حكومة الاحتلال السابق يفوز بنسبة 37%، في حين يحصل نتنياهو على تأييد 35%.
وبعد الكشف عن تسجيلات وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير ومعاونيه في تحقيق “همكور”، أجاب 61% من الجمهور الإسرائيلي بأن أداء بن غفير بشكل عام كان ضعيفا، مقابل 32% من المشاركين الذين اعتقدوا أن أداءه جيداً بشكل عام بين ناخبي كتلة نتنياهو فقط، وكانت هناك النتائج عكس ذلك تقريباً – فقد أعطى 63% بن غفير درجة جيدة بشكل عام لأدائه في وزارة الأمن القومي، وأشار 28% فقط إلى أن أداءه العام كان ضعيفاً.