DW عربية:
2025-03-17@22:44:48 GMT

ألمانيا ـ تسجيل أكثر من 3600 جريمة متعلقة بالحرب بين إٍسرائيل وحماس

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

‍‍‍‍‍‍

وقعت 345 جريمة عنف، من بينها 201 واقعة مقاومة ضد السلطات و50 إصابة جسدية. ووقعت معظم هذه الجرائم خلال مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين.

عقب حوالي شهر من الهجوم الذي شنّته حركة حماس على إسرائيل وما أعقبه من هجمات مضادة من جانب إسرائيل على قطاع غزة، سجلت شرطة العاصمة الألمانية برلين 1199 جريمة تتعلق بالصراع المحتدم في الشرق الأوسط.


مختارات انتقادات لألمانيا بشأن المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين فيزر: 450 مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في ألمانيا منذ هجوم حماس ألمانيا- لافتات إسلاموية في مظاهرة كبيرة بمدينة إيسن ألمانيا - الممنوع والمسموح في المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين

وذكرت الشرطة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أنه وفقا للوضع حتى 9 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، تتعلق معظم هذه الجرائم بالإضرار بالممتلكات، مثل تلطيخ جدران المنازل بشعارات، وجرائم مثل مقاومة أفراد الشرطة أثناء المظاهرات .

وتم إحصاء 386 واقعة إضرار بالممتلكات مرتبطة بالصراع في الشرق الأوسط.

وفي معظم الحالات كانت هذه الوقائع عبارة عن كتابات على الجدران، مثل كتابات مؤيدة للفلسطينيين أو شعارات مناهضة لإسرائيل. كما رُسمت صور على أرضيات ملاعب رياضية أو رُشت شعارات عبر قوالب معدة سلفا ضد "إبادة جماعية" تُرتكَب في حق الفلسطينيين.

كما وقعت 345 جريمة عنف، من بينها 201 واقعة مقاومة ضد السلطات و50 إصابة جسدية. ووقعت معظم هذه الجرائم خلال إحدى المظاهرات العديدة التي نظمتها جماعات فلسطينية. كما رصدت الشرطة 93 واقعة إثارة فتن أثناء المظاهرات، وسجلت 21 حالة إكراه وتهديد، بالإضافة إلى عدد غير محدد من جرائم أخرى.

وبحسب بيانات صادرة مساء يوم الثلاثاء الماضي، سجل المكتب الاتحادي للشرطة الجنائية أكثر من 2600 جريمة على مستوى ألمانيا تتعلق بالصراع في الشرق الأوسط، وذلك منذ هجوم حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وتتعلق الجرائم بشكل رئيسي بالإضرار بالممتلكات والتحريض على الكراهية ومقاومة السلطات.

يذكر أن حركة حماس هي مجموعة مسلحة فلسطينية إسلاموية، تصنفها ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى على أنها منظمة إرهابية.

ع.ج.م/و ب/خ.س (د ب أ)

مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في العاصمة الألمانية برلين بمشاركة 8500 شخص تاريخ 10.11.2023 مواضيع المسلمون في ألمانيا, دويتشه فيله , فلسطين, المساجد في ألمانيا, قطاع غزة, الانتخابات البرلمانية الألمانية 2021 كلمات مفتاحية الحرب بين إسرائيل وحماس, الجرائم في ألمانيا, حظر أنشطة حماس في ألمانيا, مظاهرات الفلسطينيين في ألمانيا, هجوم حماس الإرهابي على إسرائيل, قصف إسرائيلي في قطاع غزة, دويتشه فيله عربية, DW عربية, أخبار ألمانيا, معاداة السامية, اليهود في ألمانيا, المسلمون في ألمانيا, العرب في ألمانيا, غزة تعليقك على الموضوع: إلى المحرر طباعة طباعة هذه الصفحة الرابط https://p.dw.com/p/4YfY9 تاريخ 10.11.2023 مواضيع المسلمون في ألمانيا, دويتشه فيله , فلسطين, المساجد في ألمانيا, قطاع غزة, الانتخابات البرلمانية الألمانية 2021 كلمات مفتاحية الحرب بين إسرائيل وحماس, الجرائم في ألمانيا, حظر أنشطة حماس في ألمانيا, مظاهرات الفلسطينيين في ألمانيا, هجوم حماس الإرهابي على إسرائيل, قصف إسرائيلي في قطاع غزة, دويتشه فيله عربية, DW عربية, أخبار ألمانيا, معاداة السامية, اليهود في ألمانيا, المسلمون في ألمانيا, العرب في ألمانيا, غزة إلى المحرر طباعة طباعة هذه الصفحة الرابط https://p.dw.com/p/4YfY9 الرئيسية أخبار سياسة واقتصاد علوم وتكنولوجيا صحة بيئة ومناخ رياضة تعرف على ألمانيا ثقافة ومجتمع منوعات   المواضيع من الألف إلى الياء صوت وصورة بث مباشر جميع المحتويات أحدث البرامج تعلُّم الألمانية دروس الألمانية الألمانية للمتقدمين Community D علّم الألمانية تلفزيون جدول البرامج برامج التلفزيون اكتشف DW رسائل إخبارية خدمات التنزيل DW موبايل استقبال البث شروط الاستخدام

© 2023 Deutsche Welle | حماية البيانات | توضيح إمكانية الوصول | من نحن | اتصل بنا | نسسخة المحمول

المصدر: DW عربية

كلمات دلالية: الحرب بين إسرائيل وحماس الجرائم في ألمانيا حظر أنشطة حماس في ألمانيا مظاهرات الفلسطينيين في ألمانيا قصف إسرائيلي في قطاع غزة أخبار ألمانيا معاداة السامية اليهود في ألمانيا العرب في ألمانيا غزة الحرب بين إسرائيل وحماس الجرائم في ألمانيا حظر أنشطة حماس في ألمانيا مظاهرات الفلسطينيين في ألمانيا قصف إسرائيلي في قطاع غزة أخبار ألمانيا معاداة السامية اليهود في ألمانيا العرب في ألمانيا غزة مؤیدة للفلسطینیین دویتشه فیله هجوم حماس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

خمسة شهداء فلسطينيين خلال الـ24 ساعة ومسؤول صهيوني يتحدث عن فجوات كبيرة بين الاحتلال وحماس

 

الثورة / متابعة

سقط عدد من الضحايا الأبرياء من المدنيين الفلسطينيين كشهداء وجرحى أغلبهم من النساء والأطفال وكبار السن في قطاع غزة؛ نتيجة استمرار العدو الصهيوني ارتكاب خروقات لاتفاق وقف إطلاق النار بين كيان العدو الصهيوني وفصائل المقاومة في القطاع، منذ 19 يناير الماضي.

وفي هذا الصدد استشهد مواطن فلسطيني، مساء أمس الأحد، جراء قصف صهيوني استهدفه في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، ليرتفع عدد الشهداء في القطاع إلى خمسة خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

وأفادت مصادر محلية، بأن طائرة مسيرة صهيونية استهدفت مواطنًا قرب دوار الكويت جنوب شرقي حي الزيتون ما أدى إلى استشهاده.

يذكر أن أربعة مواطنين، بينهم اثنان متأثران بإصابتهما استشهدوا، أمس الأحد، جراء التصعيد الصهيوني في قطاع غزة.

واستشهد الشاب أحمد أبو رواع متأثرًا بجروح أصيب بها، جراء قصف من مسيرات صهيونية على مركبة في بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع أمس السبت.

كما استشهد المسن فايز الطويل (62 عامًا)، إثر قصف من مسيرة صهيونية في بلدة جحر الديك.

واستشهدت الشابة ندى عيسى متاثرة بإصابتها، في قصف منزلها في مخيم النصيرات وسط القطاع، لتلتحق بوالدها الشهيد الدكتور صلاح عيسى وشقيقها.

وفجر أمس، أطلقت دبابات العدو نار مكثف على طول محور صلاح الدين «فيلادلفيا» صوب المناطق الجنوبية لرفح، وكذلك صوب المناطق الشرقية لبلدة عبسان الكبيرة والجديدة شرقي خان يونس.

وانتشلت طواقم الإسعاف جثمان شهيد تعرض لقصف من مسيرة صهيونية أمس، في بلدة جحر الديك وسط القطاع.

وفي سياق متصل قال الدفاع المدني أن طواقمه نقلت جثامين 17 شهيدًا فلسطينيا، ممن تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة الصهيونية على قطاع غزة، مشيرًا أن من ضمن الشهداء ثمانية مجهولي الهوية.

وأوضح الدفاع المدني في بيان، أن طواقمه انتشلت جثامين سبعة شهداء من تحت أنقاض منزل لعائلة المناعمة غربي مدينة غزة.

من جهتها أعلنت مصادر طبية فلسطينية، أمس الأحد، وصول إلى مستشفيات قطاع غزة نحو 29 شهيدا (15 شهيدا انتشلت جثامينهم، و14 شهيدا جديدا)، و51 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية.

كما أشارت إلى ارتفاع في حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 48,572، وحصيلة الإصابات إلى 112,032، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الصهيو أمريكي في السابع من أكتوبر 2023، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

من جانبه قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن 80% من سكان قطاع غزة، لا يملكون الغذاء بانتظام، مؤكدا أن القطاع يعيش إحدى مراحل المجاعة، بسبب استمرار جيش العدو الصهيوني إغلاق المعابر.

وأوضح الإعلامي الحكومي في بيان، أن قطاع غزة يفتقد كل شيء بعد 15 يوما من وقف دخول المساعدات. ودعا المكتب الوسطاء التحرك لوقف جريمة العدو الصهيوني، بحق أكثر من مليوني شخص.

وأغلق جيش العدو الصهيوني جميع المعابر المؤدية إلى غزة، مطلع مارس الحالي، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، بعد تنصل العدو من اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع، وسط تجاهل أمريكي وصمت دولي.

في غضون ذلك حذّرت بلدية غزة من خطورة الأوضاع الإنسانية والصحية في المدينة نتيجة استمرار العدو الصهيوني في إغلاق المعابر ومنع دخول الوقود ومصادر الطاقة اللازمة لتشغيل المرافق والخدمات الأساسية، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات التعسفية تهدد بتفاقم الأوضاع وقطع سبل الحياة والمياه في المدينة.

وقالت البلدية، في بيان صحفي إن العدو يواصل سياساته التعسفية عبر وقف إمدادات الوقود والطاقة وتهديده بوقف ضخ المياه من خط «مكروت»، الذي يُعد شريانًا رئيسيًا لتزويد المدينة بالمياه، حيث يغطي حاليًا نحو 70% من احتياجاتها اليومية.

وأكدت البلدية أن وقف مصادر الطاقة سيؤدي إلى حالة شلل شبه كامل في تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي، إلى جانب توقف العديد من الخدمات الحيوية الأخرى، مما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية والصحية التي تعاني منها المدينة في ظل العدوان المستمر.

وأشارت إلى أن توقف خط «مكروت» سيؤدي إلى أزمة عطش خانقة في المدينة ويُهدد الحياة الإنسانية فيها ويؤدي إلى تدهور الصحة العامة وانتشار الأمراض.

ودعت بلدية غزة المؤسسات والهيئات الأممية والدولية إلى التدخل العاجل لإنقاذ الأوضاع الإنسانية المتدهورة في المدينة، والضغط على العدو الصهيوني لإلزامه باحترام القوانين والمواثيق الدولية، وضمان توفير مصادر الطاقة والمياه دون أية عوائق. فيما أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، أن أسرى سجن النقب يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل السجانين، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي.

وأوضحت الهيئة في بيان صدر عنها، أمس الأحد، أن إدارة السجن تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض «سكابيوس» مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب، إضافة إلى استغلال شهر رمضان للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام ورداءة جودته.

سياسيًا صرّح مسؤول إسرائيلي، أمس الأحد، بأن الفجوات بين العدو الإسرائيلي وحركة حماس «لا تزال كبيرة»، مما يجعل التوصل إلى اتفاق قريب أمرًا غير مؤكد، بحسب وسائل إعلام العدو.

ونقلت هيئة البث العام الإسرائيلية عن المسؤول أن «التقدير السائد هو أن الضغط سيؤدي في النهاية إلى قبول حماس بمقترح جسر الفجوات»، لكنه شدد على أن ذلك «ليس مضمونًا على الإطلاق».

مقالات مشابهة

  • لغز بلا أدلة.. جريمة قتل غامضة والجثة داخل ديب فريزر شقة مهجورة
  • خمسة شهداء فلسطينيين خلال الـ24 ساعة ومسؤول صهيوني يتحدث عن فجوات كبيرة بين الاحتلال وحماس
  • فجوات كبيرة بين الكيان الإسرائيلي وحماس، بحسب مسؤول إسرائيلي
  • إسرائيل ترسل وفداً إلى القاهرة لبحث التهدئة في غزة
  • عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
  • صحيفة: حماس فاجأت إسرائيل والوسطاء بشرط جديد في مفاوضات غزة
  • حماس تعتبر أن "الكرة في ملعب إسرائيل" بشأن الهدنة في غزة
  • جريمة تهزّ ألمانيا.. ممرّض يقتل «مرضاه» لكي لا يزعجوه ليلا!
  • اللحظات الأولى للمجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا.. وحماس تدين (فيديو)
  • هكذا تعتزم إسرائيل الرد على ما توصلت له واشنطن وحماس بشأن غزة