ألغاز سهلة تنشط العقل مع الحل.. اختبر نفسك وأصدقائك
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تُعد الألغاز من الأنشطة الممتعة التي تنشط العقل وتحسن القدرة على التفكير المنطقي وحل المشكلات. كما أنها وسيلة جيدة لقضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء.
وهناك العديد من الألغاز السهلة التي يمكن حلها بسهولة، ومنها:
السؤال: ما هو الشيء الذي يسمع ولا يتكلم، ويمشي ولا يتحرك؟
الإجابة: الساعة.
السؤال: ما هو الشيء الذي ينمو من أعلى إلى أسفل؟
الإجابة: الثلج.
السؤال: ما هو الشيء الذي له أربعة أرجل في الصباح، اثنتان في النهار، وثلاثة في المساء؟
الإجابة: الإنسان.
السؤال: ما هو الشيء الذي يأكل ولا يشبع؟
الإجابة: النار.
السؤال: ما هو الشيء الذي يكون أسرع من الريح؟
الإجابة: الصوت.
وهذه مجرد أمثلة قليلة من الألغاز السهلة التي يمكن حلها بسهولة. ويمكن العثور على العديد من الألغاز الأخرى في الكتب والمجلات والمواقع الإلكترونية.
لغز صعب للغاية … جاوب على اللغز واختبر نفسك اختبار قوي.. أوجد 5 اختلافات بين الصورتين.. الاختلاف الخامس صعب جدا جدا ألغاز رياضيات...لغز الساعة الذي عجز العباقرة عن حلهوفيما يلي بعض النصائح التي تساعد على حل الألغاز:
اقرأ اللغز بعناية عدة مرات لفهم ما يطلب منك.افكر في جميع الإجابات الممكنة.استخدم المنطق والتفكير العلمي لحل اللغز.وإذا كنت تجد صعوبة في حل اللغز، فيمكنك طلب المساعدة من صديق أو أحد أفراد العائلة.
وتعد الألغاز نشاطًا مفيدًا وممتعًا يمكن أن يمارسه الجميع، من الصغار إلى الكبار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لغز الغاز الغاز صعبة الغاز اليوم لغز صعب لغز قوي أوجد الاختلاف بين الصورتين اوجد الاختلاف الان ما هو الشیء الذی
إقرأ أيضاً:
الإجابة كشفها في مذكراته.. لماذا حاصر الإنجليز بيت فريد شوقي يوم ميلاده؟
في عام 1920 وفي خضم أحداث ثورة 1919، ولد فريد شوقي في بيت كان ملاذًا للثوار المصريين، حسبما روى النجم الكبير في مذكراته المنشورة بمجلة الكواكب يناير من عام 1956، إذ حكى قصة طفولته وكيف تأثر بوالده الثوري الذي كان يلهم المصريين بالنضال من أجل الاستقلال، والأسباب التي دفعته لاختيار اسمه، وسبب حصار الإنجليز لبيته يوم ميلاده.
البيت تحول إلى مخزن للمنشورات الوطنيةوكتب فريد شوقي في الحلقة الأولى من مذكراته والتي اختار لها عنوان «كنت الأخير بتفوق»: «في أعقاب ثورة 1919، أي في يوليو سنة 1920 وُلدت في حي السيدة زينب، وكان المصريون جميعا قد تخلوا عن مصالحهم وأعمالهم ليرصدوا جهودهم كلها في سبيل محاربة الإنجليز المستعمرين، وروى لي والدي أن بيتنا في ذلك الحين كان مخزنًا للمنشورات الوطنية وملجأ يعهد إليه الشبان الثائرون للاختفاء من عيون الإنجليز».
وتابع فريد شوقي متحدثا عن نشاط والده وقت الثورة ليقول: «كان أبي يكتب المنشورات الملتهبة الوطنية، ويشرف على طبعها ويقوم بعمليه توزيعها في الخفاء، وكان كذلك من خطباء الثورة، حتى أن سعد زغلول كان يسأل عنه في كل اجتماع يعقده الشبان للدعوة الوطنية، ولم تكن تفوته فرصة الخطابة في المسجد عقب صلاة الجمعة ليتحدث إلى المصريين عن حقوق الوطن ويثير النفوس ضد الأعداء».
وعن سبب اختيار اسم فريد، واصل: «حدثني والدي أنه في يوم ميلادي كان منزلنا محاصرًا من كل جانب بجنود الإنجليز، وكانوا قد عرفوا أن هناك مظاهرة كبرى يتم إعدادها في هذا المنزل، ولما جاءت الداية وجدت صعوبة كبيرة في الدخول إلى المنزل، فلما خرجت إلى النور اختار لي أبي اسم فريد تيمنا باسم الزعيم الخالد محمد فريد، الذي نفاه الأعداء إلى الخارج بسبب مواقفه الوطنية الصادقة».