ما الذي يجعل محبي السهر أكثر عرضة للوفاة المبكرة؟
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
أظهرت دراسة جديدة أن أولئك الذين يفضلون النوم في وقت متأخر من الليل والاستيقاظ في وقت متأخر من النهار، قد يموتون مبكرا بسبب عادات سيئة يطورونها عندما يظلون مستيقظين طوال الليل.
وفقا للدراسة التي نُشرت في مجلة Chronobiology International، فإن من يسمى "البومة الليلية"، وهو النمط الزمني للنوم الذي يذهب فيه شخص ما إلى الفراش متأخرا ويستيقظ في وقت متأخر من النهار، ربما يموت في وقت أبكر من أولئك الذين ينامون ويستيقظون باكرا.
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلى: الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين فى ساعات متأخرة من الليل
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الاحتلال سيفرج عن الأسرى الفلسطينيين في ساعات متأخرة من الليل بناء على توصيات المستوى السياسي، حسبما ورد في نبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
غزة تستعد لاستقبال دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين وسط أجواء من الفرح والترقبأكد يوسف أبو كويك، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من خان يونس، أن قطاع غزة يعيش لحظات انتظار وترقب لوصول الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطينيين عبر معبر كرم أبو سالم، برفقة منظمة الصليب الأحمر، ومن هناك ستتحرك الحافلات إلى مستشفى غزة الأوروبي، حيث سيخضع الأسرى لفحص طبي قبل لقائهم بعائلاتهم، التي احتشدت بالمئات وربما الآلاف منذ الصباح الباكر، استعدادًا لاستقبالهم.
وأشار، خلال رسالة على الهواء مع الإعلامية أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن هذه الدفعة هي الأكبر حتى الآن، حيث من المقرر إطلاق سراح نحو 455 أسيرًا، جميعهم اعتُقلوا بعد السابع من أكتوبر، إلى جانب الأطفال القاصرين والسيدات اللواتي اختُطفن خلال العمليات العسكرية الإسرائيلية، كما تشمل القائمة 12 أسيرًا من ذوي الأحكام المؤبدة والعالية، أبرزهم ضياء الأغا، الذي اعتُقل منذ 33 عامًا بعد تنفيذه عملية فدائية ضد ضابط إسرائيلي.
وأوضح المراسل أن قطاع غزة يشهد حالة من الارتياح مع استمرار عمليات تبادل الأسرى، حيث يرى الفلسطينيون أن كل مرحلة ناجحة تقربهم من وقف إطلاق النار الدائم وانسحاب الجيش الإسرائيلي، خصوصًا من محور صلاح الدين جنوب مدينة رفح.
من جهة أخرى، أكدت حركة حماس استعدادها للإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين، أحياءً وأمواتًا، بشرط وقف الحرب وانسحاب الجيش الإسرائيلي، إضافة إلى إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين دفعة واحدة، بعيدًا عن مبدأ التبادل التدريجي الذي يصر عليه المفاوض الإسرائيلي.
على صعيد آخر، اعترفت الفصائل الفلسطينية بوقوع خطأ في تسليم جثامين المحتجزين الإسرائيليين الأربعة يوم الخميس الماضي، مما دفعها إلى إرسال جثمان آخر عبر الصليب الأحمر الليلة الماضية، ووفقًا لمصادر إعلامية إسرائيلية، فإن الجثة تعود إلى شيري بيباس، التي سبق وأعلنت المستوطنة التي كانت تعيش فيها عن مقتلها.
في المقابل، تعهدت إسرائيل بإطلاق سراح جميع الأطفال القاصرين والنساء المعتقلات بعد السابع من أكتوبر، في إطار استكمال المرحلة الحالية من عملية التبادل.