عين ليبيا:
2025-03-04@21:22:28 GMT

صور.. إنقاذ مهاجرين سوريين قُبالة سواحل طرابلس

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

أعلنت الشركة الوطنية العامة للنقل البحري، اليوم الجمعة، عن قيام الناقلة “أنوار ليبيا” بإنقاذ 28 مهاجرا غير شرعيين بعد أن تقطعت بهم السبل عرض البحر.

وأوضحت الشركة في منشور عبر صفحتها على فيسبوك، أن ناقلة النفط “أنوار ليبيا” كانت في طريقها إلى ميناء مدينة طرابلس عندما عثر طاقمها على قارب مطاطي للمهاجرين في عرض البحر وهم بحاجة ماسة إلى المساعدة حيث تم تقديم المساعدة لهم كواجب إنساني وأخلاقي وإنقاذهم جميعا.

وأشارت شركة النقل البحري إلى أن المهاجرين جميعهم يحملون الجنسية السورية وبينهم نساء وأطفال، وقد قدم طاقم السفينة لهم المساعدة الطبية، ثم توجهت إلى المحطة الإرشادية إلى طرابلس لإيصالهم.

عاجل بينما كانت السفينة #انوار_ليبيا متجهة إلى ميناء مدينة طرابلس، وجد طاقم السفينة قارب مطاطي للمهاجرين في عرض البحر…

تم النشر بواسطة ‏الشركة الوطنية العامة للنقل البحري Gnmtc‏ في الجمعة، ١٠ نوفمبر ٢٠٢٣

المصدر: عين ليبيا

إقرأ أيضاً:

حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصري أمن سوريين في "كمين مسلح"  

 

 

دمشق - أطلقت قوات الأمن السورية حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصرين من وزارة الدفاع في "كمين مسلح" شنّه مسلحون من "فلول ميليشيات الأسد" في المدينة، على ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) فجر الثلاثاء 4مارس2025.

ونقلت سانا عن مصدر أمني قوله إن "مجموعات من فلول ميليشيات الأسد قامت وعبر كمين مسلح بقتل اثنين من عناصر وزارة الدفاع السورية في حي الدعتور بمدينة اللاذقية" الواقعة في غرب سوريا حيث يقطن ثقل الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس المخلوع بشار الأسد.

 وأضافت سانا نقلا عن المصدر نفسه أن "إدارة الأمن الداخلي" باشرت "شن حملة أمنية واسعة في حي الدعتور وعدة أحياء محيطة لإلقاء القبض على فلول الميليشيات وتسليمهم للعدالة".

وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان من جهته عن حشد "وزارة الدفاع قوات عسكرية في محيط منطقة الدعتور في اللاذقية بحثا عن المسلحين الذين هاجموا دورية لقوى الأمن الداخلي"، مشيرا إلى "استقدام ناقلات جند، وسيارات رباعية الدفع مزودة برشاشات إلى المنطقة".

وشهدت اللاذقية في الأيام الأولى لسقوط الأسد حالة من التوتر الأمني، تراجعت حدتها في الآونة الأخيرة، لكن الهجمات عند حواجز تابعة للقوى الأمنية لا تزال تقع من وقت إلى آخر ينفذها فارون من الجيش السوري سابقا، بحسب المرصد.

ومنذ وصول السلطة الجديدة الى دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها. وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، يتخللها اعتقالات.

ويفيد سكان ومنظمات بين الحين والآخر عن حصول انتهاكات تتضمن مصادرة منازل أو إعدامات ميدانية وحوادث خطف، تضعها السلطات في إطار "حوادث فردية" وتتعهد ملاحقة المسؤولين عنها.

ويشكل فرض الأمن وضبطه في عموم سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاما وتشعبت أطرافه.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصري أمن سوريين في "كمين مسلح"  
  • الداخلية توجه نصائح هامة لقيادة آمنة فى الطقس السيئ
  • الشرقية.. إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية
  • مهاجرن عالقون على منصة نفط قبالة سواحل تونس
  • ليبيا تكشف موقفها من استقبال لاجئين فلسطينيين
  • عودة 43704 لاجئين سوريين من الأردن إلى وطنهم خلال شهرين
  • السنوسي: انتخابات برلمانية دون رئاسية قد تهدد وحدة ليبيا
  • تقرير: كيف تصدت أوكرانيا لأسطول الدفاع البحري الروسي الكبير؟
  • اتفاق سعودي أممي لاحتواء تسرب الأسمدة من السفينة "روبيمار" الغارقة قبالة سواحل اليمن
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك مع الشركة الوطنية للنقل البحري