الغربية تحقق المركز الأول للمرة الثالثة على التوالي في محو الأمية بحياة كريمة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية حصول المحافظة على المركز الأول في محو أمية الكبار للعام الثالث على التوالي، ضمن أنشطة المبادرة الرئاسية حياة كريمة والجاري تنفيذها بقرى مركز زفتى، وذلك تنفيذا لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية بدعم وبناء العنصر البشري وتمكينه والاهتمام به، جنبا إلى جنب مع تطوير وتحديث البنية التحتية.
وأشار المحافظ أنه تم محو أمية9619 مواطنا داخل54 قرية و 88 تابعا بقرى مركز زفتى خلال العام الجاري .
أوضح رحمي أن المحافظة حققت أعلى النسب المستهدفة خلال الفترة من 2020 وحتى 2023 ،مشيراً إلى أن محو الأمية يُعتبر بمثابة محرك للتنمية المستدامة، فضلاً عن كونه جزءاً متأصلاً في التعليم وشكلاً من أشكال التعلّم مدى الحياة المبنيّة على أساس الإنسانية.
ومن جانبه وجه محمد أبو النبايل مدير فرع الهيئة العامة لتعليم الكبار، الشكر والتقدير لمحافظ الغربية على دعمه المستمر لفرع هيئة تعليم الكبار بالغربية للقضاء على مشكلة الأمية على أرض محافظة الغربية لإعلان المحافظة خالية من الأمية وفقا لرؤية مصر 2030/2020 والتنمية المستدامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور طارق رحمي الحكم الثالث على التوالي الهيئة العامة لتعليم الكبار الهيئة العامة التنمية المستدامة التنمية المستدام هيئة العامة لتعليم الكبار تنمية المستدامة طارق رحمي محافظ الغربية رئيس الجمهورية
إقرأ أيضاً:
فيتو أمريكي يُفشل وقف إطلاق النار في غزة للمرة الثالثة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) للمرة الثالثة، مجهضة بذلك مساعي مجلس الأمن الدولي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقد جرى التصويت، خلال جلسة عقدت يوم الثلاثاء، على مشروع قرارٍ جزائريٍّ يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية.
صوتت 13 دولةً لصالح القرار، بينما امتنعت المملكة المتحدة عن التصويت، في حين استخدمت الولايات المتحدة الفيتو لإسقاطه.
وقد سبق وأن هددت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، باستخدام حق النقض ضد مشروع القرار، مبررة ذلك بأنه قد "يتعارض" مع المفاوضات الجارية بشأن صفقةٍ لتبادل الأسرى، والتي تعتبرها الولايات المتحدة السبيل الأمثل لوقفٍ دائم لإطلاق النار وإعادة المحتجزين إلى أسرهم.
وكان مشروع القرار الجزائري قد دعا إلى وقف فوري لإطلاق النار، وضرورة احترام جميع الأطراف لذلك، بالإضافة إلى رفض عمليات التهجير القسري للسكان المدنيين الفلسطينيين، ووضع حد لهذه الانتهاكات للقانون الدولي، وإطلاق سراح جميع الأسرى. يُمثّل استخدام الولايات المتحدة للفيتو ضربةً جديدةً للمساعي الدولية لإنهاء العنف الدائر في غزة.