قناة تركية : صواريخ ومسيرات اليمن تخترق القبة الحديدية
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
لاقت عمليات القوات المسلحة اليمنية الرادعة المشاركة في عمليات طوفان الاقصى ضمن عمليات محور المقاومة دعما واسنادا للشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية في عزة اصداء واسعة في وسائل الا علام العريبة والدولية في تقاريرها ونشراتها الاخبارية وافردت مساحة كبيرة لذلك ..قناة ال TRT التركية عرضت مشاهد لعملية اطلاق القوات المسلحة اليمنية الصواريخ البالستية والطيران المسير على اهداف في الاراض الفلسطينية المحتلة وقالت في تقرير بعنوان من اليمن إلى إسرائيل (فلسطين المحتلة) .
شاهد
من #اليمن إلى #إسرائيل (#فلسطين المحتلة)
الصواريخ والمسيرات اليمنية تخترق القبة الحديدية والدفاعات الجوية الأمريكية في البحر وتصل إلى الكيان
قناة ال TRT التركية
والقادم أعظم pic.twitter.com/DEUC2bDm3A
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
منصة وتوقيع ومسيرات.. رسائل من حماس عند تسليم المحتجزات
شهدت عملية تسليم حماس لأربع محتجزات إسرائيليات في قطاع غزة، السبت، مشاهد لافتة، أبرزها العدد الكبير من عناصر حماس الذين تواجدوا في منطقة التسليم، مما يشير إلى عدم نجاح الهدف الأول، الذي أعلنته إسرائيل بعد هجوم السابع من أكتوبر، وهو القضاء على الحركة الفلسطينية.
واصطف عدد كبير من عناصر حماس في منطقة التسليم عند مبنى وُضع عليه علم كبير لفلسطين في قلب مدينة غزة فضلا عن أعلام صغيرة زينت المنطقة.
وجرى التسليم في منطقة يبدو أنها شهدت قصفا مكثفا من الجيش الإسرائيلي في ظل وجود الكثير من المباني المهدمة فيها، مما قد يمثل إشارة من الحركة إلى أن التفاوض هو سبيل الإفراج عن الرهائن وليس العمليات العسكرية.
كما ظهرت خلال عملية التسليم عدد من السيارات والدراجات النارية التي بدت بحالة جيدة للغاية ولم تتأثر بالعمليات العسكرية.
وجهز عناصر حماس منصة مزودة بكراسي جلس عليها ممثل الصليب الأحمر والذي وقع على استلام المحتجزات الأربع واللاتي خرجن من سيارات تابعة للحركة وتوجهن إلى المنصة وسط هتافات من حشود حضرت عملية التسليم.
وحرصت حماس على ظهور المحتجزات بزي عسكري، مما يشير إلى أنهن عسكريات جرى احتجازهن من مواقع عسكرية، وفق ما أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية".
وعلّق المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على ذلك بالقول إن "حماس لم تلتزم باتفاق التبادل لإطلاق سراح المدنيين أولا".
وكان من اللافت أيضا وجود عدد كبير من الكاميرات الاحترافية في المكان، وجرى التصوير كذلك من خلال مسيرات.
كما شهدت عملية التسليم نوعا من التنظيم الذي منع احتكاك المحتجزات بالحشود الحاضرة لعملية التسليم بعكس المرة التي سبقتها.