القاهرة الإخبارية: حالة تأهب بمستشفى العريش لاستقبال مصابي غزة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
رفعت مستشفى العريش حالة التأهب لاستقبال المصابين القادمين من قطاع غزة، بحسب ما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
ويستمر معبر رفح في ادخال المصابين من قطاع غزة، لنقلهم إلى مستشفى العريش.
يأتي ذلك بالتزامن مع الانهيار الكامل للنظام الصحي في قطاع غزة، حيث صرح الصليب الأحمر، أن النظام الصحي بالقطاع وصل نقطة اللاعودة.
ولليوم الـ35، تواصل قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة دون توقف، حيث تواصل الغارات المكثفة على القطاع، وترتكب مجازر جديدة في مناطق عدة من القطاع.
وارتفع عدد الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 11078 شهيداً من بينهم 4506 طفلا و2918 سيدة و667 مسن وإصابة 27490 آخرين، مع انتشار جثامين عشرات الشهداء في شوارع مدينة غزة في ظل تحذيرات من كارثة إنسانية على وشك الحدوث.
اقرأ أيضاًوزارة الثقافة الفلسطينية تعلن جريمة جديدة لـ قوات الاحتلال «صور»
مستشار الرئيس الفلسطيني: الاحتلال دمر معظم شمال غزة والآن يستهدف مراكز الإيواء
لإبقاء نسلهم.. الاحتلال يسحب حيوانات منوية من القتلى الإسرائيليين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الاحتلال قطاع غزة مستشفى العريش غزة القاهرة الاخبارية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية" : العودة إلى الحرب وليلة دامية على غزة مقامرة جديدة لنتنياهو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان "العودة إلى الحرب وليلة دامية على غزة.. مقامرة جديدة لنتنياهو"، تناول التقرير تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وسط تصعيد عسكري واسع بهدف تحقيق أهداف فشلت إسرائيل في تحقيقها خلال المرحلة الأولى من الحرب، التي استمرت أكثر من 15 شهرًا.
شهدت غزة ليلة من الغارات العنيفة التي استهدفت مناطق سكنية مكتظة بالسكان، وأسفرت عن استشهاد وإصابة المئات، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وتسببت هذه الهجمات في نزوح الآلاف من سكان غزة، خاصة في مناطق شرق الشجاعية ورفح الفلسطينية، حيث فرّ المدنيون باتجاه خان يونس، نتيجة القصف الإسرائيلي العنيف.
بررت إسرائيل استئناف الحرب بالقضاء على حركة حماس، وتدمير بنيتها التحتية، والإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، وهي أهداف لم تستطع تحقيقها في المرحلة السابقة، في المقابل، يواجه سكان غزة نقصًا حادًا في السلع الأساسية، مع استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية وإغلاق المعابر الحدودية، حيث تستخدم إسرائيل المساعدات كسلاح حرب للضغط على الفلسطينيين.
فيما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن صدمته جراء استئناف القتال، ووصفه بأنه "غير مقبول"، مطالبًا بوقف إطلاق النار فورًا،
وتصاعدت الاحتجاجات داخل إسرائيل نفسها، المعارضة الإسرائيلية دعت إلى تصعيد التظاهرات ضد حكومة بنيامين نتنياهو، معتبرة أن العودة للحرب خطوة غير مسؤولة، عائلات المحتجزين الإسرائيليين اتهمت نتنياهو بالتضليل، قائلة إن الضغط العسكري يعرض حياة ذويهم للخطر بدلاً من إنقاذهم.