RT Arabic:
2025-05-01@10:05:03 GMT

ترامب: بايدن يقود العالم لحرب عالمية ثالثة واحتباس نووي

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

ترامب: بايدن يقود العالم لحرب عالمية ثالثة واحتباس نووي

حذر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من أن الرئيس الحالي جو بايدن من خلال تصرفاته قد يقود العالم إلى حرب عالمية ثالثة وصراع نووي.

  ترامب بعد جولة سخرية من بايدن: لا يجب أن نضحك بل نبكي! (فيديو)

وقال ترامب منتقدا الرئيس جو بايدن إن التهديد الأكثر أهمية للعالم الآن ليس الاحتباس الحراري العالمي، بل الاحتباس "النووي".

وفي مقابلة مع إذاعة "Univision" الناطقة بالإسبانية، قال ترامب إن العالم كان "في حالة من الفوضى الكاملة" وأنه في ظل إدارته لم تكن هناك "مشاكل" ولا حروب.

وتلع: "لقد أنجزنا بعض العمل، والآن أصبح كل شيء فظيعا. سينتهي بنا الأمر إلى حرب عالمية. لدينا زعيم غير كفء في الولايات المتحدة، لا يستطيع النزول عن المسرح، أو العثور على سلم ... لا يستطيع قول جملتين. ولا يستطيع الكلام. وهذا الشخص عليه أن يتعامل مع (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين، و(الرئيس الصيني) شي جين بينغ، وكل هؤلاء الأشخاص الذين ربما لن يقولوا إنهم معجبون بنا".

ووفقا للرئيس الأمريكي السابق، فإن التهديد الأكبر للولايات المتحدة والعالم يمكن اعتباره احتمال نشوب صراع نووي.

وأضاف في الوقت نفسه أن بايدن "لا يعرف ما هي الأسلحة النووية كوسيلة رئيسية للتفاوض".

وأوضح أنه "يمكن أن ينتهي كل هذا بحرب عالمية ثالثة ... عندما أسمع ما يقولونه عن البيئة، أنه خلال 300 عام سيرتفع منسوب المياه في المحيطات بمقدار جزء من مائة من البوصة، ويزعمون أن هذا تهديد فـ"التهديد ليس الاحتباس الحراري، بل الاحتباس النووي".

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الشرق الأوسط بكين جيل بايدن دونالد ترامب شي جين بينغ فلاديمير بوتين موسكو واشنطن

إقرأ أيضاً:

تقديرات إسرائيلية بقرب التوصل لاتفاق نووي بين واشنطن وطهران

إسرائيل – أفادت هيئة البث العبرية، يوم الثلاثاء، إن الاستخبارات الإسرائيلية أبلغت المجلس الوزاري الأمني المصغر “الكابينت” بأن واشنطن وطهران “قريبتان جدا” من التوصل لاتفاق نووي، بخلاف تقديرات سابقة.

وذكرت الهيئة (رسمية) أن “الأنظار في إسرائيل تتجه إلى إيران والمحادثات مع الولايات المتحدة” بشأن برنامج طهران النووي.

وأضافت أن تقديرات للاستخبارات الإسرائيلية نُقلت خلال الأيام القليلة الماضية لوزراء كبار في الكابينت تفيد بأن “الولايات المتحدة وإيران قريبتان جدا من التوصل لاتفاق”.

وبحسب التقديرات، فإن احتمالات التوصل إلى اتفاق بين واشنطن وطهران أصبح “أعلى بكثير من احتمال انهيار المحادثات” الجارية في سلطنة عمان.

وأوضحت الهيئة أن المثير للاهتمام هو تغير التقديرات الاستخبارية الإسرائيلية، لافتة إلى أنه في الأسابيع الأخيرة الماضية وفي المنتديات الرسمية التي طُرح فيها الموضوع رأت المؤسسة الأمنية أن فرصة التوصل إلى اتفاق بين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإيران “ضئيلة”.

وأضافت: “في ظل هذه التطورات، وغيرها من التطورات الأمنية، من المتوقع أن يجتمع الكابينت الأحد المقبل”.

وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى، إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء.

وتعد إسرائيل الدولة الوحيد في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لراقبة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال أراضٍ عربية في فلسطين وسوريا ولبنان.

وعقب جولة ثالثة من مفاوضات غير مباشرة بين إيران والولايات المتحدة بسلطنة عمان، أعرب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، عن ارتياحه حيال “التقدم السريع” في المفاوضات.

وأضاف أن الجانبين أصبحا يناقشان قضايا “أكثر جدية”، لكن “لا تزال هناك خلافات في القضايا والتفاصيل العامة، بعض الخلافات جادة وبعضها أقل جدية”.

وعبَّر عراقجي عن تفاؤله بشأن تحقيق تقدم، مشددا في الوقت نفسه على أن طهران “ستستمر في توخي الحذر الشديد”.

وقبل أيام، استضافت إيطاليا جولة ثانية من المفاوضات، بمشاركة عراقجي والمبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.

وانطلقت الجولة الأولى من المفاوضات بسلطنة عمان في 12 أبريل/ نيسان الجاري، ولاقت ترحيبا عربيا، ووصفها البيت الأبيض بأنها “إيجابية للغاية وبناءة”.

وفي عام 2015، وقّعت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا اتفاقا مع إيران، فرض قيودا على برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات الدولية عنها.

لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021)، انسحب من الاتفاق عام 2018، معتبر أنه “سيئ وغير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية”.

وأعاد ترامب فرض عقوبات أمريكية على طهران لإجبارها على إعادة التفاوض من أجل اتفاق موسع، فيما التزمت طهران بالاتفاق لمدة عام بعد انسحاب ترامب، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • ترامب: بايدن المتسبب بانكماش الاقتصاد الأميركي
  • تقديرات إسرائيلية بقرب التوصل لاتفاق نووي بين واشنطن وطهران
  • ترامب: كنا نخسر 5 مليارات دولار يوميًا في عهد بايدن
  • رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا
  • ترامب يفجر تصريحاً مثيراً: "أنا أدير العالم".. ويكشف موقفه من ولاية رئاسية ثالثة
  • أول مائة يوم من حكم ترامب.. الرئيس الأمريكي يدمر السياسات العالمية
  • عراقجي: أي اتفاق نووي بين طهران وواشنطن سيختلف عن 2015
  • ترامب: أنصاري يطالبونني بانتظام بالترشح لولاية رئاسية ثالثة
  • ترامب: المؤيدون يطالبونني بانتظام بالترشح لولاية ثالثة
  • ترامب: لا خطوط حمراء في الرسوم الجمركية.. ولا أسعى لولاية ثالثة