رئيس جامعة سوهاج يتابع حالة مصابي حادث الطريق الصحراوي الغربي
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أجرى الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، منذ قليل، زيارة تفقدية للاطمئنان على مصابي حادث سير علي الطريق الصحراوي الغربي، حيث جرى نقلهم للمستشفى الجامعي القديم، وعددهم 7 حالات .
الإطلاع على التقارير الطبية عن الحالة الصحيةوالتقى رئيس جامعة سوهاج بالمصابين واطمأن عليهم من خلال الأطباء المعالجين، والاطلاع على التقارير الطبية عن الحالة الصحية لهم، والتأكد من توافر كافة الخدمات الطبية والعلاجية لهم.
وأوضح الدكتور مجدي القاضي رئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية أن المستشفى الجامعي استقبل 7 حالات مصابة، حيث تنوعت الحالات بين كدمات وكسور و جروح متفرقة، مؤكداً استقرار حالات المصابين الصحية.
وأعرب المصابون عن شكرهم وتقديرهم للدكتور حسان النعماني والفريق الطبي بالمستشفى الجامعى، نظراً للخدمة الطبية والعلاجية المتميزة التي جرى تقديمها والرعاية الكاملة لهم على كل المستويات، فضلاً عن الدعم النفسي المقدم من قبل المسؤولين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة سوهاج سوهاج محافظة سوهاج
إقرأ أيضاً:
تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد
#سواليف
ذكرت صحيفة «تلغراف» أن #أسماء_الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض #اللوكيميا، مشيرة إلى أنها معزولة بأوامر الأطباء، الذين قدروا فرصة نجاتها من المرض بـ50 في المائة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من عائلة أسماء الأسد أنها معزولة بعيداً عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى ويمنع عليها الوجود في نفس الغرفة مع أي شخص آخر. وأضافت المصادر أن والد أسماء، فواز الأخرس، يقوم على رعاية ابنته في موسكو.
ولجأ بشار الأسد وزوجته إلى موسكو بعد أن فقد السيطرة على الحكم في سوريا بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية.
مقالات ذات صلة مصر.. أستاذ أزهري يعلق على التقاط الصور أمام الكعبة المشرفة 2024/12/26وأعلنت الرئاسة السورية في مايو (أيار) من هذا العام أن السيدة الأولى السابقة قد تم تشخيصها باللوكيميا، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظام والدم. وكانت قد تعافت سابقاً من سرطان الثدي، وفي أغسطس (آب) 2019 أعلنت أنها «تعافت تماماً» منه بعد عام من العلاج.
وقال مصدر على تواصل مباشر مع ممثل عن العائلة: «أسماء تموت. لا يمكنها أن توجد في نفس الغرفة مع أي شخص (بسبب حالتها)». وقال مصدر آخر، الذي كان على اتصال بالعائلة في موسكو: «عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة في الأسابيع القليلة الماضية».
وذكرت «تلغراف» أن أسماء الأسد، التي تبلغ من العمر (49 عاماً) وتحمل الجنسيتين السورية والبريطانية، سافرت إلى موسكو للعلاج قبل أن يقنع الكرملين زوجها بالفرار بعد تقدم الفصائل المسلحة السورية السريع.
كان والدها، وهو طبيب قلب معروف في هارلي ستريت، يعتني بها خلال معظم الأشهر الستة الماضية.
ونشرت تقارير تفيد بأن أسماء الأسد سئمت من القيود المفروضة عليها في موسكو وتسعى للعلاج في لندن وترغب في الطلاق، ولاحقاً نفى الكرملين صحة التقارير عن سعيها الانفصال عن زوجها.
وتكشف «تلغراف» أن أصل التقارير عن سعي أسماء الأسد للطلاق هو صحافيين أتراك حصلوا على المعلومة من دبلوماسيين روس.
نشأت أسماء الأسد في أكتون، غرب لندن، مع والدها ووالدتها سحر، الدبلوماسية السابقة في السفارة السورية، وأخويها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً)، اللذين أصبحا أيضاً طبيبين.
درست علوم الحاسب في «كينغز كولدج» بلندن وبدأت العمل في المجال المصرفي الاستثماري قبل أن تبدأ بالتعرف على بشار الأسد في عام 1992.
لم يكن من المتوقع أن يخلف بشار والده في الحكم، لكن بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1996، أصبح مرشحاً لتولي المنصب، ثم رئيساً في عام 2000.
وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة البريطانية تصر على أن أسماء الأسد أو أي عضو من عائلتها غير مرحب بهم.
وتتابع: «فرضت عقوبات على أسماء لدعمها زوجها، وصرح وزير الخارجية البريطاني، هذا الشهر، بأنه لا يريد رؤيتها مرة أخرى في المملكة المتحدة».